مريم محمد
خلال السنة الثالثة في الجامعة، بدأت صفاء عادل وصديقة طفولتها مريم محمد مشروعهما لتحقيق حلم الطفولة بدخول عالم التجارة. فافتتحتا محلاً صغيراً للعبايات باسم Pretteny عام 2011 ما لبث أن تحول إلى مشروع بحريني ناجح.
لم تخش صفاء الإخفاق لأنها تعتمد على نفسها ولا توجد عليها مسؤوليات.
روجت صفاء ومريم للمشروع من خلال طباعة الإعلانات وتوزيعها في الطرق. و لعب الأهل دوراً في إخبار الناس بافتتاح المحل. ومع انتشار وسائل التواصل الإجتماعي صار الانستغرام المكان الرئيس للإعلان عن المشروع، ومن خلاله استقبل المحل طلبات من دول الخليج والولايات المتحدة وبريطانيا وكوريا الجنوبية.
وتقول صفاء إن ما يميز مشروعها عن بقية المشاريع "الجودة والتصاميم العصرية، فعند التصميم يراعى أن يكون مناسباً لجميع الأوقات ولا بد أن يكون القماش مريحاً للزبونة حتى تحافظ على العباية لأطول مدة ممكنة"، مضيفة أن هناك محلات تسرق تصاميمها وتنفذها لكن هذا الأمر لا يشكل تهديداً على سير المشروع.
حصلت صفاء على دعم إعلامي عبر استضافتها وشريكتها في برنامج هلا بحرين بتلفزيون البحرين. وتطمح مستقبلاً أن تفتح فروعاً أكثر بمنتجات أكثر تنوعاً. وتنصح الشباب وخصوصاً العاطلين عن العمل بدخول عالم التجارة ليعتمدوا على أنفسهم.
خلال السنة الثالثة في الجامعة، بدأت صفاء عادل وصديقة طفولتها مريم محمد مشروعهما لتحقيق حلم الطفولة بدخول عالم التجارة. فافتتحتا محلاً صغيراً للعبايات باسم Pretteny عام 2011 ما لبث أن تحول إلى مشروع بحريني ناجح.
لم تخش صفاء الإخفاق لأنها تعتمد على نفسها ولا توجد عليها مسؤوليات.
روجت صفاء ومريم للمشروع من خلال طباعة الإعلانات وتوزيعها في الطرق. و لعب الأهل دوراً في إخبار الناس بافتتاح المحل. ومع انتشار وسائل التواصل الإجتماعي صار الانستغرام المكان الرئيس للإعلان عن المشروع، ومن خلاله استقبل المحل طلبات من دول الخليج والولايات المتحدة وبريطانيا وكوريا الجنوبية.
وتقول صفاء إن ما يميز مشروعها عن بقية المشاريع "الجودة والتصاميم العصرية، فعند التصميم يراعى أن يكون مناسباً لجميع الأوقات ولا بد أن يكون القماش مريحاً للزبونة حتى تحافظ على العباية لأطول مدة ممكنة"، مضيفة أن هناك محلات تسرق تصاميمها وتنفذها لكن هذا الأمر لا يشكل تهديداً على سير المشروع.
حصلت صفاء على دعم إعلامي عبر استضافتها وشريكتها في برنامج هلا بحرين بتلفزيون البحرين. وتطمح مستقبلاً أن تفتح فروعاً أكثر بمنتجات أكثر تنوعاً. وتنصح الشباب وخصوصاً العاطلين عن العمل بدخول عالم التجارة ليعتمدوا على أنفسهم.