مدريد - أحمد سياف
صبت كل النتائج في الجولة الـ17 من الليغا لمصلحة برشلونة متصدر الترتيب، بخسارة مطارديه الـ4 (أتلتيكو مدريد، فالنسيا، إشبيلية) وبالطبع ريال مدريد.
وتلقى أتلتيكو مدريد أول هزيمة له في الموسم على يد إسبانيول بهدف وسجل سيرخيو جارسيا الهدف الوحيد للمباراة في الدقيقة 88.
ولم ينجح أتلتيكو مدريد في ترجمة الفرص التي سنحت له، والتي ربما تجعل قدوم دييجو كوستا منتظرًا للغاية، فيما دفع أتلتيكو مدريد ثمن اندفاعه بحثاً عن الفوز بهدف الفوز القاتل.
وبنفس النتيجة سقط فالنسيا على أرضية ميدانه على يد فياريال، وبدأ ناقوس الخطر يضرب فالنسيا.
وتتمثل أبرز مشاكل فالنسيا غياب العمق في تشكيلته بسبب الإصابات، فالنتائج الطيبة له تحققت في ظل جاهزية عناصره الأساسية، لكنه عانى من عدم وجود بديل قوي لجيديس وسولير، فأندرياس بيريرا لم يقدم المستوى المأمول.
من جانبه فشل إشبيلية في تحقيق الفوز للمباراة الثالثة على التوالي بسقوطه على يد ريال سوسيسداد على ملعب الأنويتا بنتيجة 3/1.
وعلى الرغم من نجاح وسام بن يدر في تعديل النتيجة للأندلسيين في المباراة بعد تقدم اينييجو مارتينيز، إلا ان إيجور زوبيلديا وكارلوس فيلا منحا النقاط الثلاث إلى الفريق الباسكي بهدفين في الدقائق الأخيرة.
ومن الممكن القول أن برشلونة وضع يداً على لقب الليغا، لا سيما أنه تنتظره مباريات سهلة نسبياً في المرحلة الثانية.
صبت كل النتائج في الجولة الـ17 من الليغا لمصلحة برشلونة متصدر الترتيب، بخسارة مطارديه الـ4 (أتلتيكو مدريد، فالنسيا، إشبيلية) وبالطبع ريال مدريد.
وتلقى أتلتيكو مدريد أول هزيمة له في الموسم على يد إسبانيول بهدف وسجل سيرخيو جارسيا الهدف الوحيد للمباراة في الدقيقة 88.
ولم ينجح أتلتيكو مدريد في ترجمة الفرص التي سنحت له، والتي ربما تجعل قدوم دييجو كوستا منتظرًا للغاية، فيما دفع أتلتيكو مدريد ثمن اندفاعه بحثاً عن الفوز بهدف الفوز القاتل.
وبنفس النتيجة سقط فالنسيا على أرضية ميدانه على يد فياريال، وبدأ ناقوس الخطر يضرب فالنسيا.
وتتمثل أبرز مشاكل فالنسيا غياب العمق في تشكيلته بسبب الإصابات، فالنتائج الطيبة له تحققت في ظل جاهزية عناصره الأساسية، لكنه عانى من عدم وجود بديل قوي لجيديس وسولير، فأندرياس بيريرا لم يقدم المستوى المأمول.
من جانبه فشل إشبيلية في تحقيق الفوز للمباراة الثالثة على التوالي بسقوطه على يد ريال سوسيسداد على ملعب الأنويتا بنتيجة 3/1.
وعلى الرغم من نجاح وسام بن يدر في تعديل النتيجة للأندلسيين في المباراة بعد تقدم اينييجو مارتينيز، إلا ان إيجور زوبيلديا وكارلوس فيلا منحا النقاط الثلاث إلى الفريق الباسكي بهدفين في الدقائق الأخيرة.
ومن الممكن القول أن برشلونة وضع يداً على لقب الليغا، لا سيما أنه تنتظره مباريات سهلة نسبياً في المرحلة الثانية.