رفع أحمد بن إبراهيم الملا رئيس مجلس النواب، خالص التهنئة والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة اختيار جلالته من مجلة "الأهرام العربي" ضمن قائمة ضمت أكثر 30 شخصية عربية مؤثرة تصنع العام الجديد 2018.
ونوّه رئيس مجلس النواب بما يبذله جلالة الملك المفدى من جهود على المستوى الدولي أسهمت في رفع مكانة مملكة البحرين وتعزيز حضورها على المستوى الدولي وذلك من خلال العديد من المبادرات التي كانت لجلالته البصمة فيها، مشيراً إلى مبادرات جلالته السامية في مجال التعايش السلمي والحوار بين الأديان بتدشين مركز الملك حمد العالمي للتحاور بين الأديان والتعايش السلمي.
وقال رئيس مجلس النواب إن جلالة الملك كان ولايزال شعلة مضيئة من المبادرات الحضارية التي أسست لمستقبل واعد للأجيال القادمة، ليست فقط على المستوى الوطني، وإنما شملت مبادراته التأثير على المستويات العربية والإقليمية والدولية، مشيراً أن شعار التنمية المستدامة أصبح شعاراً رئيساً لجميع مبادرات جلالة الملك، التي عزّزت من صورة مملكة البحرين الحضارية في كافة المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية.
وذكر رئيس مجلس النواب، أن جلالة الملك وبفضل ما دشنه من مشروع إصلاحي ومسيرة تنموية منذ تولي جلالته مقاليد الحكم، قد وضعت أركان الدولة الديمقراطية الحديثة بمفهومها التنموي الحديث، التي أصبح المواطن من خلالها محور التنمية وأساس التقدم والازدهار، وباتت كافة المشاريع التنموية التي تشهدها مملكة البحرين تصب في خدمة الوطن والمواطن.
ونوّه رئيس مجلس النواب بما يبذله جلالة الملك المفدى من جهود على المستوى الدولي أسهمت في رفع مكانة مملكة البحرين وتعزيز حضورها على المستوى الدولي وذلك من خلال العديد من المبادرات التي كانت لجلالته البصمة فيها، مشيراً إلى مبادرات جلالته السامية في مجال التعايش السلمي والحوار بين الأديان بتدشين مركز الملك حمد العالمي للتحاور بين الأديان والتعايش السلمي.
وقال رئيس مجلس النواب إن جلالة الملك كان ولايزال شعلة مضيئة من المبادرات الحضارية التي أسست لمستقبل واعد للأجيال القادمة، ليست فقط على المستوى الوطني، وإنما شملت مبادراته التأثير على المستويات العربية والإقليمية والدولية، مشيراً أن شعار التنمية المستدامة أصبح شعاراً رئيساً لجميع مبادرات جلالة الملك، التي عزّزت من صورة مملكة البحرين الحضارية في كافة المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية.
وذكر رئيس مجلس النواب، أن جلالة الملك وبفضل ما دشنه من مشروع إصلاحي ومسيرة تنموية منذ تولي جلالته مقاليد الحكم، قد وضعت أركان الدولة الديمقراطية الحديثة بمفهومها التنموي الحديث، التي أصبح المواطن من خلالها محور التنمية وأساس التقدم والازدهار، وباتت كافة المشاريع التنموية التي تشهدها مملكة البحرين تصب في خدمة الوطن والمواطن.