افتتح رئيس الأوقاف الجعفرية محسن آل عصفور الأحد، مسجد القاسم بن الحسن "ع" الكائن في ملعب مركز شباب قرية الشاخورة، بحضور القائم بأعمال مدير الأوقاف علي ميرزا ورئيس مركز شباب الشاخورة علي سبت، ورئيس جمعية الشاخورة الخيرية سلمان العصفور وعدد من شخصيات وأهالي المنطقة.
وأعرب رئيس الأوقاف الجعفرية عن سعادته بافتتاح هذا الصرح الإيماني المتميز، والذي يخدم قرية الشاخورة وامتدادها العمراني.
ويأتي مشروع بناء هذا المسجد ضمن البرنامج السنوي لبناء المساجد بالتعاون مع وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، مشيراً إلى أنّ المسجد يتسع إلى أكثر من 200 مصلٍّ، ويحتوي على مجموعة من المرافق والخدمات.
وأكد آل عصفور، أهمية الدور الذي تضطلع به بيوت الله في تربية المجتمع، ونشر الفضيلة والقيم الأصيلة، فالمساجد هي منارات شامخة للعبادة والتآخي والترابط والتسامح بين أفراد المجتمع.
ولفت رئيس الأوقاف الجعفرية، إلى أنّ عمارة بيوت الله سبحانه من أجلِّ وأعظم القربات والطاعات، لافتًا إلى أنَّ "الترغيب والحث على تشييد المساجد والجوامع وعمارتها جاء متواترًا في الأحاديث الصحيحة عن النبي الأكرم (ص) وأهل بيته (ع)، وأطلقنا على المسجد اسم القاسم بن الحسن (ع) تيمناً بابن سبط النبي الأكرم".
وأشار إلى أن مشاريع بناء وتطوير المساجد يجرى بوتيرة متسارعة في مختلف مناطق البحرين، وفقاً لاحتياجات الأهالي، وخصوصاً المناطق الحضرية الجديدة وذلك بدعم من القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة وبالتنسيق والتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف.
وأكد آل عصفور استمرار الإدارة في إعمار وصيانة وتطوير 900 مسجد ومأتم ومقبرة ضمن الخطة الشاملة لتطوير وإعمار دور العبادة من المساجد والمآتم والحسينيات بالتزامن مع الذكرى التسعين على تأسيس إدارة الأوقاف الجعفرية.
وأعرب رئيس الأوقاف الجعفرية عن سعادته بافتتاح هذا الصرح الإيماني المتميز، والذي يخدم قرية الشاخورة وامتدادها العمراني.
ويأتي مشروع بناء هذا المسجد ضمن البرنامج السنوي لبناء المساجد بالتعاون مع وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، مشيراً إلى أنّ المسجد يتسع إلى أكثر من 200 مصلٍّ، ويحتوي على مجموعة من المرافق والخدمات.
وأكد آل عصفور، أهمية الدور الذي تضطلع به بيوت الله في تربية المجتمع، ونشر الفضيلة والقيم الأصيلة، فالمساجد هي منارات شامخة للعبادة والتآخي والترابط والتسامح بين أفراد المجتمع.
ولفت رئيس الأوقاف الجعفرية، إلى أنّ عمارة بيوت الله سبحانه من أجلِّ وأعظم القربات والطاعات، لافتًا إلى أنَّ "الترغيب والحث على تشييد المساجد والجوامع وعمارتها جاء متواترًا في الأحاديث الصحيحة عن النبي الأكرم (ص) وأهل بيته (ع)، وأطلقنا على المسجد اسم القاسم بن الحسن (ع) تيمناً بابن سبط النبي الأكرم".
وأشار إلى أن مشاريع بناء وتطوير المساجد يجرى بوتيرة متسارعة في مختلف مناطق البحرين، وفقاً لاحتياجات الأهالي، وخصوصاً المناطق الحضرية الجديدة وذلك بدعم من القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة وبالتنسيق والتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف.
وأكد آل عصفور استمرار الإدارة في إعمار وصيانة وتطوير 900 مسجد ومأتم ومقبرة ضمن الخطة الشاملة لتطوير وإعمار دور العبادة من المساجد والمآتم والحسينيات بالتزامن مع الذكرى التسعين على تأسيس إدارة الأوقاف الجعفرية.