دمشق - رامي الخطيب
لعل أبرز الأحداث التي مرت بها سوريا، هي ارتكاب نظام الرئيس بشار الأسد للمجزرة الكيميائية ضد المدنيين في خان شيخون في إدلب شمال غرب سوريا، في أبريل 2017. وقبل نهاية العام أعلنت قوات النظام وحلفائها، إضافة إلى قوات "سوريا الديمقراطية" - تحالف الفصائل الكردية العربية - هزيمة تنظيم الدولة "داعش" والقضاء عليه وطرده من معاقله في سوريا.
في 17 أكتوبر، طرد تنظيم الدولة "داعش"، من الرقة في حملة عسكرية لـ"قوات سوريا الديموقراطية"، تحالف الفصائل الكردية العربية الذي تدعمه واشنطن.
في 31 يناير، تم تهجير أهالي وادي بردى الذي كان خاضعا لسيطرة المعارضة إلى محافظة إدلب شمال غرب سوريا، بعد سيطرة قوات الأسد على المنطقة وتم خروج المقاتلين والمدنيين سواء على دفعات.
وفي 12 فبراير، أعلنت قوات المعارضة في مدينة درعا عن معركة ''الموت ولا المذلة''، و سيطرت فيها على 90 % من حي المنشية، واعترفت صفحات النظام بمقتل زهاء الـ 400 جندي من قوات الأسد ودمار كبير لحق بمدينة درعا.
وفي 26 مارس سيطرت قوات "سورية الديمقراطية'' مدعومة بالتحالف الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة على مطار الطبقة في محافظة الرقة وقد سبقتها عمليات إنزال جوي.
في 4 أبريل 2017، وقعت مجزرة خان شيخون التي استخدم فيها جيش الأسد السلاح الكيماوي وراح ضحيتها مئات القتلى والجرحى من المدنيين. وبعد 3 أيام ردت الولايات المتحدة بقصف مطار الشعيرات بريف حمص عبر مدمرتين شرق البحر المتوسط و اعترف محافظ حمص بمقتل وإصابة 13 جنديا من قوات النظام وتدمير عدة طائرات تابعة للنظام.
في 20 أكتوبر، تمكنت قوات ''سورية الديمقراطية'' و المكونة في جلها من الفصائل الكردية مدعومة بسلاح جو التحالف الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة من السيطرة على مدينة الرقة التي اتخذها تنظيم الدولة ''داعش'' عاصمة له وأعلنت ''تحريرها'' بشكل كامل بعد معركة استغرقت قرابة 4 اشهر واعلن عن تسليم المدينة للمجالس المحلية.
في 3 نوفمبر، أعلنت قوات الأسد بالتعاون مع القوات الرديفة ''الأجنبية'' السيطرة على مدينة دير الزور بالكامل بعد طرد تنظيم "داعش" منها لتصبح ثاني مركز محافظة يخسرها "داعش" بعد الرقة وتمت العملية بإسناد من سلاح الجو الروسي.
وفي عام 2017، تنافست قوات الأسد والقوات الرديفة لها مع قوات "سورية الديمقراطية" على السيطرة على ريف محافظة دير الزور الشاسع المساحة وتقدمت قوات الأسد لتسيطر على اغلب البادية وانتزعتها من "داعش"، مستفيدة من الدعم الروسي والإيراني لها وسيطرت على مدينة البوكمال على حدود العراق أيضا وتقدمت قوات "سوريا الديمقراطية" من الجهة الشمالية لدير الزور وصولا لحدود العراق.
لعل أبرز الأحداث التي مرت بها سوريا، هي ارتكاب نظام الرئيس بشار الأسد للمجزرة الكيميائية ضد المدنيين في خان شيخون في إدلب شمال غرب سوريا، في أبريل 2017. وقبل نهاية العام أعلنت قوات النظام وحلفائها، إضافة إلى قوات "سوريا الديمقراطية" - تحالف الفصائل الكردية العربية - هزيمة تنظيم الدولة "داعش" والقضاء عليه وطرده من معاقله في سوريا.
في 17 أكتوبر، طرد تنظيم الدولة "داعش"، من الرقة في حملة عسكرية لـ"قوات سوريا الديموقراطية"، تحالف الفصائل الكردية العربية الذي تدعمه واشنطن.
في 31 يناير، تم تهجير أهالي وادي بردى الذي كان خاضعا لسيطرة المعارضة إلى محافظة إدلب شمال غرب سوريا، بعد سيطرة قوات الأسد على المنطقة وتم خروج المقاتلين والمدنيين سواء على دفعات.
وفي 12 فبراير، أعلنت قوات المعارضة في مدينة درعا عن معركة ''الموت ولا المذلة''، و سيطرت فيها على 90 % من حي المنشية، واعترفت صفحات النظام بمقتل زهاء الـ 400 جندي من قوات الأسد ودمار كبير لحق بمدينة درعا.
وفي 26 مارس سيطرت قوات "سورية الديمقراطية'' مدعومة بالتحالف الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة على مطار الطبقة في محافظة الرقة وقد سبقتها عمليات إنزال جوي.
في 4 أبريل 2017، وقعت مجزرة خان شيخون التي استخدم فيها جيش الأسد السلاح الكيماوي وراح ضحيتها مئات القتلى والجرحى من المدنيين. وبعد 3 أيام ردت الولايات المتحدة بقصف مطار الشعيرات بريف حمص عبر مدمرتين شرق البحر المتوسط و اعترف محافظ حمص بمقتل وإصابة 13 جنديا من قوات النظام وتدمير عدة طائرات تابعة للنظام.
في 20 أكتوبر، تمكنت قوات ''سورية الديمقراطية'' و المكونة في جلها من الفصائل الكردية مدعومة بسلاح جو التحالف الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة من السيطرة على مدينة الرقة التي اتخذها تنظيم الدولة ''داعش'' عاصمة له وأعلنت ''تحريرها'' بشكل كامل بعد معركة استغرقت قرابة 4 اشهر واعلن عن تسليم المدينة للمجالس المحلية.
في 3 نوفمبر، أعلنت قوات الأسد بالتعاون مع القوات الرديفة ''الأجنبية'' السيطرة على مدينة دير الزور بالكامل بعد طرد تنظيم "داعش" منها لتصبح ثاني مركز محافظة يخسرها "داعش" بعد الرقة وتمت العملية بإسناد من سلاح الجو الروسي.
وفي عام 2017، تنافست قوات الأسد والقوات الرديفة لها مع قوات "سورية الديمقراطية" على السيطرة على ريف محافظة دير الزور الشاسع المساحة وتقدمت قوات الأسد لتسيطر على اغلب البادية وانتزعتها من "داعش"، مستفيدة من الدعم الروسي والإيراني لها وسيطرت على مدينة البوكمال على حدود العراق أيضا وتقدمت قوات "سوريا الديمقراطية" من الجهة الشمالية لدير الزور وصولا لحدود العراق.