لولوة المحميد
عبارة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" تخالف قانون حماية المستهلك، ومع ذلك ورغم جهود التوعية في الفترة الأخيرة ما زال كثيرون يقعون في فخها.
تقول فاطمة يوسف "اشتريت قطعة من محل ملابس وبعد تجربتها في المنزل وجدتها تالفة، ورفض المحل تبديلها بحجة وجود عبارة مكتوبة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل". بعد هذا الموقف صرت لا أشتري شيئاً دون التأكد من سلامته".
وتقول خلود محمد "أجد العبارة دائماً في المحلات لكني لم أكن أعيرها اهتماماً، لكن مرة اشتريت حذاء رياضياً دون أن أجربه. وفي المنزل وجدت المقاس غير مناسب، فرجعت إلى المحل لاستبداله لكن الموظف رفض تبديل الحذاء بسبب العبارة المكتوبة. فلم أجد حلاً سوى إهداء الحذاء لصديقتي وشراء آخر جديد".
فيما تروي سارة خالد موقفاً غريباً. تقول "كنت في السوق أشتري ملابس العيد، وكانت السوق مزدحمة. اشتريت قطعة ملابس من محل ودفعت الحساب وسط الزحمة فتبين لي حين عدت للمنزل خطأ العامل الذي أضاف لمشترياتي قطعة لم أشتريها، ولما عدت للمحل لإرجاع القطعة الزائدة رفض العامل ذلك بدعوى أن البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل".
وتقول لولوة أحمد "طلبت من والدي أن يشتري لي حذاء جديداً فاشتراه لي بالمقاس المطلوب، لكني وجدت بعد التجربة أن المقاس غير مناسب، وحين هممنا باستبداله رفض الموظف ذلك بحجة العبارة المعروفة، لكن حين أصررنا على أن ذلك مخالف للقانون نجحنا في جعله يخضع لرغبتنا واستبدلنا الحذاء".
عبارة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل" تخالف قانون حماية المستهلك، ومع ذلك ورغم جهود التوعية في الفترة الأخيرة ما زال كثيرون يقعون في فخها.
تقول فاطمة يوسف "اشتريت قطعة من محل ملابس وبعد تجربتها في المنزل وجدتها تالفة، ورفض المحل تبديلها بحجة وجود عبارة مكتوبة "البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل". بعد هذا الموقف صرت لا أشتري شيئاً دون التأكد من سلامته".
وتقول خلود محمد "أجد العبارة دائماً في المحلات لكني لم أكن أعيرها اهتماماً، لكن مرة اشتريت حذاء رياضياً دون أن أجربه. وفي المنزل وجدت المقاس غير مناسب، فرجعت إلى المحل لاستبداله لكن الموظف رفض تبديل الحذاء بسبب العبارة المكتوبة. فلم أجد حلاً سوى إهداء الحذاء لصديقتي وشراء آخر جديد".
فيما تروي سارة خالد موقفاً غريباً. تقول "كنت في السوق أشتري ملابس العيد، وكانت السوق مزدحمة. اشتريت قطعة ملابس من محل ودفعت الحساب وسط الزحمة فتبين لي حين عدت للمنزل خطأ العامل الذي أضاف لمشترياتي قطعة لم أشتريها، ولما عدت للمحل لإرجاع القطعة الزائدة رفض العامل ذلك بدعوى أن البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل".
وتقول لولوة أحمد "طلبت من والدي أن يشتري لي حذاء جديداً فاشتراه لي بالمقاس المطلوب، لكني وجدت بعد التجربة أن المقاس غير مناسب، وحين هممنا باستبداله رفض الموظف ذلك بحجة العبارة المعروفة، لكن حين أصررنا على أن ذلك مخالف للقانون نجحنا في جعله يخضع لرغبتنا واستبدلنا الحذاء".