أثرت أسعار النفط بعدة عوامل أبرزها القلق المتزايد تجاه الاحتجاجات في إيران، وعودة خطي أنابيب كبيرين في ليبيا وبحر الشمال للعمل، بجانب ارتفاع الإنتاج الأمريكي إلى أعلى مستوى في أكثر من 4 عقود.
وتلقت أسعار النفط دعما من احتجاجات واسعة ضد الحكومة في إيران واستمرار خفض الإمدادات الذي تقوده منظمة أوبك وروسيا، وفي نفس الوقت ينتظر المتداولين بالنفط اعلان معهد البترول عن ارقام المخزونات الامريكية بعد تأخير بسبب عطلة راس السنة حيث تشير التوقعات الى تراجعها للأسبوع السابع على التوالي، وبمقدار 5.3 ملايين برميل خلال الأسبوع الأخير من 2017.
وكانت أسعار النفط سجلت في وقت سابق، في آسيا تراجعاً الأربعاء بعد إعلان إعادة فتح انبوب للنفط في بحر الشمال، في أجواء من القلق على محاولات خفض العرض المفرط في الأسواق.
وانخفض سعر برميل النفط الخفيف "لايت سويت كرود" تسليم فبراير سنتين ليصل إلى 60,35 دولاراً في المبادلات الإلكترونية في آسيا. أما برميل البرنت النفط المرجعي الأوروبي تسليم مارس، فخسر 6 سنتات وبلغ سعره 66,51 دولاراً، وفقاً لوكالة "فرانس برس".
وأعلنت المجموعة النفطية "اينيوس" في نهاية الأسبوع الماضي إعاد فتح "فورتيز" انبوب النفط الرئيسي في بحر الشمال البريطاني.
وكان إغلاق هذه المنشأة بسبب عطل أدى إلى ارتفاع الأسعار إلى مستوى لم تبلغه منذ سنتين، كما ذكر شين تشانل المحلل لدى مجموعة "ايه اس آر ويلث ادفايزر".
وتلقت أسعار النفط دعما من احتجاجات واسعة ضد الحكومة في إيران واستمرار خفض الإمدادات الذي تقوده منظمة أوبك وروسيا، وفي نفس الوقت ينتظر المتداولين بالنفط اعلان معهد البترول عن ارقام المخزونات الامريكية بعد تأخير بسبب عطلة راس السنة حيث تشير التوقعات الى تراجعها للأسبوع السابع على التوالي، وبمقدار 5.3 ملايين برميل خلال الأسبوع الأخير من 2017.
وكانت أسعار النفط سجلت في وقت سابق، في آسيا تراجعاً الأربعاء بعد إعلان إعادة فتح انبوب للنفط في بحر الشمال، في أجواء من القلق على محاولات خفض العرض المفرط في الأسواق.
وانخفض سعر برميل النفط الخفيف "لايت سويت كرود" تسليم فبراير سنتين ليصل إلى 60,35 دولاراً في المبادلات الإلكترونية في آسيا. أما برميل البرنت النفط المرجعي الأوروبي تسليم مارس، فخسر 6 سنتات وبلغ سعره 66,51 دولاراً، وفقاً لوكالة "فرانس برس".
وأعلنت المجموعة النفطية "اينيوس" في نهاية الأسبوع الماضي إعاد فتح "فورتيز" انبوب النفط الرئيسي في بحر الشمال البريطاني.
وكان إغلاق هذه المنشأة بسبب عطل أدى إلى ارتفاع الأسعار إلى مستوى لم تبلغه منذ سنتين، كما ذكر شين تشانل المحلل لدى مجموعة "ايه اس آر ويلث ادفايزر".