* أنباء عن استعانة طهران بـ "الحشد الشعبي" لوأد الانتفاضة
* متظاهرون يردون على تهديدات خامنئي بحرق صوره
* النظام الإيراني يواجه الانتفاضة بمسيرات "أمنية"
* إيران تنشر الحرس الثوري لإخماد "الاحتجاجات" بمواقع رئيسة
* واشنطن تدرس فرض عقوبات جديدة على إيران بسبب "قمع" التظاهرات
* ترامب يعد بتقديم الدعم للإيرانيين في الوقت المناسب
* الأمم المتحدة تأسف لسقوط ضحايا في إيران
* أمريكا تطلب عقد اجتماعات طارئة بمجلس الأمن حول احتجاجات إيران
* مقتل 3 من قوات المخابرات الإيرانية في بيرانشهر
* المحتجون يمثلون أكبر تحد لرجال الدين منذ 2009
* الإيرانيون غاضبون من الظلم والفساد وثروات الصفوة
* القيادة الإيرانية تريد نهاية سريعة للاحتجاجات
* احتجاجات إيران.. شعار "خبز عمل حرية" و9 مطالب رئيسة
الأحواز - نهال محمد، وكالات
استمرت الاحتجاجات الحاشدة في إيران لليوم السابع على التوالي، وتوسعت لأكثر من 70 مدينة، حيث شهدت تجمعات ومسيرات ومظاهرات حاشدة، وسط تصاعد الشعارات بإسقاط نظام ولي الفقيه ورحيل المرشد الأعلى للنظام، علي خامنئي، وكذلك ارتفاع عدد القتلى إلى 22 شخصاً، فيما نشر المحتجون عبر مواقع التواصل ملصقاً يحتوي على شعار "خبز، عمل، حرية" و9 مطالب رئيسة تحدد آمالهم في حال تمكنهم من إسقاط النظام. في غضون ذلك، تحدثت أنباء عن عزم النظام الإيراني الاستعانة بمليشيات "الحشد الشعبي" العراقية لوأد الانتفاضة الإيرانية. في غضون ذلك، أحرق متظاهرون إيرانيون صورا للمرشد الإيراني السابق روح الله الخميني، والمرشد الحالي علي خامنئي، خلال الاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ أسبوع وراح ضحيتها 22 قتيلاً، بالإضافة إلى عشرات الجرحى والمعتقلين.
وجاء إحراق صور خامنئي بعدما اتهم الأخير المتظاهرين بأنهم "أعداء إيران" الذين يعمدون إلى إثارة الاضطرابات في البلاد.
ويقول مسؤولون كبار بالحكومة الإيرانية إن السلطات تشعر بالقلق خشية أن تقوض الاضطرابات التي تجتاح البلاد المؤسسة الدينية وتريد القضاء على الاحتجاجات سريعاً، لكن الخاسر الأكبر قد يكون الرئيس حسن روحاني.
وسارعت إيران إلى نشر الحرس الثوري لإخماد "الاحتجاجات" بمواقع رئيسة، فيما اعتبر مراقبون أن المحتجين يمثلون أكبر تحد لرجال الدين منذ 2009، بينما عبر المتظاهرون عن غضبهم من الظلم والفساد وثروات الصفوة، الأمر الذي وضع القيادة الإيرانية في مأزق، حيث تريد نهاية سريعة للاحتجاجات، التي رفعت شعار "خبز.. عمل.. حرية" و9 مطالب رئيسة.
في المقابل، أعلن الحرس الثوري الإيراني "انتهاء الفتنة" بعد أسبوع من التظاهرات الاحتجاجية في مناطق عدة من الجمهورية.
ونظمت السلطات الإيرانية مسيرات حشدت فيها الآلاف من عناصر أمنية في زي مدني وموالين لها لمواجهة أكبر احتجاجات ضدها في عشر سنوات.
وقامت الأجهزة الأمنية بتسيير الحشود في عدد من المدن، خصوصاً في الأحواز "جنوب غرب" واراك "وسط" وإيلام "غرب" وكرمنشاه "غرب" وغرغان "غرب"، ووفرت تغطية تليفزيونية رسمية.
ورفعت العناصر الموالية لافتات تدين "مثيري الشغب" وهم يرددون هتافات مؤيدة للمرشد علي خامنئي الذي يواجه أزمة كبيرة كون الاحتجاجات هذه المرة انصبت على مطالب برحيله.
وظهرت لافتات حملت شعارات معتادة من بينها "الموت لأمريكا" و"الموت لإسرائيل"، في محاولة لتصوير الاحتجاجات المعارضة بأنها مؤامرة خارجية.
وكانت طهران شهدت ليلة هادئة. وأظهرت أشرطة مصورة لا يمكن التحقق من صحتها تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي حصول تجمعات صغيرة ومتفرقة في بعض المناطق في المحافظات.
وأكد قائد الحرس الثوري الإيراني الجنرال محمد علي جعفري أنه يستطيع إعلان "انتهاء الفتنة".
وقال في تصريحات نشرها الموقع الإلكتروني للحرس الثوري "في الفتنة هذه، لم يتجاوز عدد الذين تجمعوا في مكان واحد 1500 شخص، ولم يتجاوز عدد مثيري الاضطرابات 15 ألف شخص في كل أنحاء البلاد".
وقال إن آلافاً من هؤلاء يقيمون في الخارج وتدربوا على أيدي الولايات المتحدة، فيما "أنصار عودة حكم الشاه" في الداخل ومؤيدو منظمة مجاهدي خلق المعارضة متورطون أيضاً.
وأعلنت السلطات توقيف عدد من "مثيري" الاضطرابات في مناطق مختلفة. وتفيد أرقام نشرتها السلطات أن 450 شخصاً أوقفوا في طهران منذ مساء السبت ومئات آخرين في المحافظات الأخرى.
وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني اتهم "أقلية صغيرة" بإثارة الاضطرابات.
وذكرت وكالة مهر الإيرانية للأنباء نقلاً عن بيان للحرس الثوري أن 3 من أفراد قوات المخابرات الإيرانية قتلوا في اشتباكات بمدينة بيرانشهر غرب البلاد.
وذكر التلفزيون الايراني أن روحاني طلب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتخاذ إجراءات ضد أنشطة "مجموعة إرهابية" إيرانية موجودة في فرنسا، وضالعة في رأيه في التظاهرات الأخيرة، في إشارة واضحة إلى مجموعة "مجاهدي خلق".
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأربعاء عن الأسف لخسارة أرواح في إيران، ودعا في بيان إلى "تجنب المزيد من أعمال العنف".
ونقلت الرئاسة التركية عن روحاني قوله خلال اتصال هاتفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان إنه يأمل بأن تنتهي التظاهرات التي تهز إيران منذ الأسبوع الماضي "خلال أيام".
وقال بيان الرئاسة التركية إن أردوغان أكد من جهته ضرورة حماية "السلم والاستقرار" في المجتمع الإيراني، مشيراً إلى أنه يشاطر نظيره الإيراني رأيه بأن الحق في التظاهر يجب ألا يؤدي إلى "انتهاكات لقانون".
ومنذ انطلاق الاحتجاجات، لم يتوقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إعلان تأييده للمتظاهرين، وانتقاد السلطات، وصولاً إلى وصف النظام بـ "الوحشي والفاسد". وتعمل واشنطن على استغلال التطورات لزيادة الضغط على طهران.
ووعد الرئيس الأمريكي الشعب الإيراني بتوفير الدعم له "عندما يحين الوقت" من دون توضيح ما يعنيه بذلك.
وكتب ترامب في تغريدة صباحية "كل الاحترام للإيرانيين في الوقت الذي يحاولون فيه استعادة زمام الحكم الفاسد. ستحصلون على دعم كبير من الولايات المتحدة عندما يحين الوقت".
ومنذ بداية الأحداث كثف ترامب هجماته على النظام الإيراني الذي وصفه بأنه "وحشي وفاسد". حتى أنه قال إن "وقت التغيير" قد حان ووصف شعب إيران بأنه "متعطش للحرية".
وطلبت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هايلي عقد "اجتماعات طارئة لمجلس الأمن في نيويورك ومجلس حقوق الإنسان في جنيف" لبحث التطورات في إيران و"الحرية" التي يطالب بها الشعب الإيراني.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز الثلاثاء إن النظام الإيراني "يصرف ثروات بلاده على الأنشطة والإرهاب في الخارج، بدلاً من تأمين الرخاء في الداخل".
وأضافت أن "أسعار السلع الأساسية والنفط ترتفع، فيما الحرس الثوري يصرف ثروات البلاد على المجموعات المقاتلة الأجنبية ويجمع ثروة على الطريق".
من جهة أخرى، قال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية الأربعاء إن البيت الأبيض يعتزم فرض عقوبات على عناصر في النظام الإيراني أو مؤيدين له، متورطين في "قمع" التظاهرات الاحتجاجية في إيران.
بدوره، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس عن الأسف لخسارة أرواح في إيران.
وفي شوارع طهران، عبر عدد من المواطنين عن تفهمهم للأسباب الاقتصادية والاجتماعية الكامنة وراء الاحتجاجات غير المسبوقة منذ 2009، في وقت ترتفع نسبة البطالة بين الشباب إلى 40 %.
* متظاهرون يردون على تهديدات خامنئي بحرق صوره
* النظام الإيراني يواجه الانتفاضة بمسيرات "أمنية"
* إيران تنشر الحرس الثوري لإخماد "الاحتجاجات" بمواقع رئيسة
* واشنطن تدرس فرض عقوبات جديدة على إيران بسبب "قمع" التظاهرات
* ترامب يعد بتقديم الدعم للإيرانيين في الوقت المناسب
* الأمم المتحدة تأسف لسقوط ضحايا في إيران
* أمريكا تطلب عقد اجتماعات طارئة بمجلس الأمن حول احتجاجات إيران
* مقتل 3 من قوات المخابرات الإيرانية في بيرانشهر
* المحتجون يمثلون أكبر تحد لرجال الدين منذ 2009
* الإيرانيون غاضبون من الظلم والفساد وثروات الصفوة
* القيادة الإيرانية تريد نهاية سريعة للاحتجاجات
* احتجاجات إيران.. شعار "خبز عمل حرية" و9 مطالب رئيسة
الأحواز - نهال محمد، وكالات
استمرت الاحتجاجات الحاشدة في إيران لليوم السابع على التوالي، وتوسعت لأكثر من 70 مدينة، حيث شهدت تجمعات ومسيرات ومظاهرات حاشدة، وسط تصاعد الشعارات بإسقاط نظام ولي الفقيه ورحيل المرشد الأعلى للنظام، علي خامنئي، وكذلك ارتفاع عدد القتلى إلى 22 شخصاً، فيما نشر المحتجون عبر مواقع التواصل ملصقاً يحتوي على شعار "خبز، عمل، حرية" و9 مطالب رئيسة تحدد آمالهم في حال تمكنهم من إسقاط النظام. في غضون ذلك، تحدثت أنباء عن عزم النظام الإيراني الاستعانة بمليشيات "الحشد الشعبي" العراقية لوأد الانتفاضة الإيرانية. في غضون ذلك، أحرق متظاهرون إيرانيون صورا للمرشد الإيراني السابق روح الله الخميني، والمرشد الحالي علي خامنئي، خلال الاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ أسبوع وراح ضحيتها 22 قتيلاً، بالإضافة إلى عشرات الجرحى والمعتقلين.
وجاء إحراق صور خامنئي بعدما اتهم الأخير المتظاهرين بأنهم "أعداء إيران" الذين يعمدون إلى إثارة الاضطرابات في البلاد.
ويقول مسؤولون كبار بالحكومة الإيرانية إن السلطات تشعر بالقلق خشية أن تقوض الاضطرابات التي تجتاح البلاد المؤسسة الدينية وتريد القضاء على الاحتجاجات سريعاً، لكن الخاسر الأكبر قد يكون الرئيس حسن روحاني.
وسارعت إيران إلى نشر الحرس الثوري لإخماد "الاحتجاجات" بمواقع رئيسة، فيما اعتبر مراقبون أن المحتجين يمثلون أكبر تحد لرجال الدين منذ 2009، بينما عبر المتظاهرون عن غضبهم من الظلم والفساد وثروات الصفوة، الأمر الذي وضع القيادة الإيرانية في مأزق، حيث تريد نهاية سريعة للاحتجاجات، التي رفعت شعار "خبز.. عمل.. حرية" و9 مطالب رئيسة.
في المقابل، أعلن الحرس الثوري الإيراني "انتهاء الفتنة" بعد أسبوع من التظاهرات الاحتجاجية في مناطق عدة من الجمهورية.
ونظمت السلطات الإيرانية مسيرات حشدت فيها الآلاف من عناصر أمنية في زي مدني وموالين لها لمواجهة أكبر احتجاجات ضدها في عشر سنوات.
وقامت الأجهزة الأمنية بتسيير الحشود في عدد من المدن، خصوصاً في الأحواز "جنوب غرب" واراك "وسط" وإيلام "غرب" وكرمنشاه "غرب" وغرغان "غرب"، ووفرت تغطية تليفزيونية رسمية.
ورفعت العناصر الموالية لافتات تدين "مثيري الشغب" وهم يرددون هتافات مؤيدة للمرشد علي خامنئي الذي يواجه أزمة كبيرة كون الاحتجاجات هذه المرة انصبت على مطالب برحيله.
وظهرت لافتات حملت شعارات معتادة من بينها "الموت لأمريكا" و"الموت لإسرائيل"، في محاولة لتصوير الاحتجاجات المعارضة بأنها مؤامرة خارجية.
وكانت طهران شهدت ليلة هادئة. وأظهرت أشرطة مصورة لا يمكن التحقق من صحتها تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي حصول تجمعات صغيرة ومتفرقة في بعض المناطق في المحافظات.
وأكد قائد الحرس الثوري الإيراني الجنرال محمد علي جعفري أنه يستطيع إعلان "انتهاء الفتنة".
وقال في تصريحات نشرها الموقع الإلكتروني للحرس الثوري "في الفتنة هذه، لم يتجاوز عدد الذين تجمعوا في مكان واحد 1500 شخص، ولم يتجاوز عدد مثيري الاضطرابات 15 ألف شخص في كل أنحاء البلاد".
وقال إن آلافاً من هؤلاء يقيمون في الخارج وتدربوا على أيدي الولايات المتحدة، فيما "أنصار عودة حكم الشاه" في الداخل ومؤيدو منظمة مجاهدي خلق المعارضة متورطون أيضاً.
وأعلنت السلطات توقيف عدد من "مثيري" الاضطرابات في مناطق مختلفة. وتفيد أرقام نشرتها السلطات أن 450 شخصاً أوقفوا في طهران منذ مساء السبت ومئات آخرين في المحافظات الأخرى.
وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني اتهم "أقلية صغيرة" بإثارة الاضطرابات.
وذكرت وكالة مهر الإيرانية للأنباء نقلاً عن بيان للحرس الثوري أن 3 من أفراد قوات المخابرات الإيرانية قتلوا في اشتباكات بمدينة بيرانشهر غرب البلاد.
وذكر التلفزيون الايراني أن روحاني طلب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتخاذ إجراءات ضد أنشطة "مجموعة إرهابية" إيرانية موجودة في فرنسا، وضالعة في رأيه في التظاهرات الأخيرة، في إشارة واضحة إلى مجموعة "مجاهدي خلق".
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأربعاء عن الأسف لخسارة أرواح في إيران، ودعا في بيان إلى "تجنب المزيد من أعمال العنف".
ونقلت الرئاسة التركية عن روحاني قوله خلال اتصال هاتفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان إنه يأمل بأن تنتهي التظاهرات التي تهز إيران منذ الأسبوع الماضي "خلال أيام".
وقال بيان الرئاسة التركية إن أردوغان أكد من جهته ضرورة حماية "السلم والاستقرار" في المجتمع الإيراني، مشيراً إلى أنه يشاطر نظيره الإيراني رأيه بأن الحق في التظاهر يجب ألا يؤدي إلى "انتهاكات لقانون".
ومنذ انطلاق الاحتجاجات، لم يتوقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إعلان تأييده للمتظاهرين، وانتقاد السلطات، وصولاً إلى وصف النظام بـ "الوحشي والفاسد". وتعمل واشنطن على استغلال التطورات لزيادة الضغط على طهران.
ووعد الرئيس الأمريكي الشعب الإيراني بتوفير الدعم له "عندما يحين الوقت" من دون توضيح ما يعنيه بذلك.
وكتب ترامب في تغريدة صباحية "كل الاحترام للإيرانيين في الوقت الذي يحاولون فيه استعادة زمام الحكم الفاسد. ستحصلون على دعم كبير من الولايات المتحدة عندما يحين الوقت".
ومنذ بداية الأحداث كثف ترامب هجماته على النظام الإيراني الذي وصفه بأنه "وحشي وفاسد". حتى أنه قال إن "وقت التغيير" قد حان ووصف شعب إيران بأنه "متعطش للحرية".
وطلبت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هايلي عقد "اجتماعات طارئة لمجلس الأمن في نيويورك ومجلس حقوق الإنسان في جنيف" لبحث التطورات في إيران و"الحرية" التي يطالب بها الشعب الإيراني.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز الثلاثاء إن النظام الإيراني "يصرف ثروات بلاده على الأنشطة والإرهاب في الخارج، بدلاً من تأمين الرخاء في الداخل".
وأضافت أن "أسعار السلع الأساسية والنفط ترتفع، فيما الحرس الثوري يصرف ثروات البلاد على المجموعات المقاتلة الأجنبية ويجمع ثروة على الطريق".
من جهة أخرى، قال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية الأربعاء إن البيت الأبيض يعتزم فرض عقوبات على عناصر في النظام الإيراني أو مؤيدين له، متورطين في "قمع" التظاهرات الاحتجاجية في إيران.
بدوره، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس عن الأسف لخسارة أرواح في إيران.
وفي شوارع طهران، عبر عدد من المواطنين عن تفهمهم للأسباب الاقتصادية والاجتماعية الكامنة وراء الاحتجاجات غير المسبوقة منذ 2009، في وقت ترتفع نسبة البطالة بين الشباب إلى 40 %.