أكد وزير التربية والتعليم د. ماجد النعيمي أن الوزارة تضع تمهين المعلمين ورفع كفاءتهم في مقدمة أولوياتها، ضمن جهودها في تنفيذ برنامج تحسين أداء المدارس.
وحضر الوزير جانبًا من ورشة "التقييم من أجل التعلّم" التي نفذتها إدارة الإشراف التربوي بالوزارة في مدرسة الحد الإعدادية للبنات، لفائدة عدد من معلمات المدرسة.
ثم أجرى الوزير زيارة لمركز التدريب بالمدرسة، حيث استمع إلى شرح حول ما يقدمه المركز من دورات وورش تدريبية متنوعة بلغ عددها حتى نهاية الفصل الأول من العام الدراسي الحالي 880 دورة وورشة، استفاد منها عدد كبير من الكوادر التربوية من داخل المدرسة وخارجها، وركزت بصورة رئيسة على تحقيق أهداف مشروع التمكين الرقمي في التعليم في تعزيز التعليم الإلكتروني والانتقال بالطلبة والتربويين إلى الإبداع في إنتاج المحتوى التعليمي الرقمي، ثم اطّلع على الأركان التعليمية بالمدرسة، والتي اشتملت على إنتاج الطالبات من المشروعات المتصلة بمختلف المواد الدراسية.
وأشاد بما شهده من مبادرات ومشروعات مدرسية متميزة، مثنيًا على جهود جميع من أسهم في تنفيذها من عضوات الهيئتين الإدارية والتعليمية والطالبات، متمنيًا للمدرسة مزيدًا من التوفيق والنجاح.
وحضر الوزير جانبًا من ورشة "التقييم من أجل التعلّم" التي نفذتها إدارة الإشراف التربوي بالوزارة في مدرسة الحد الإعدادية للبنات، لفائدة عدد من معلمات المدرسة.
ثم أجرى الوزير زيارة لمركز التدريب بالمدرسة، حيث استمع إلى شرح حول ما يقدمه المركز من دورات وورش تدريبية متنوعة بلغ عددها حتى نهاية الفصل الأول من العام الدراسي الحالي 880 دورة وورشة، استفاد منها عدد كبير من الكوادر التربوية من داخل المدرسة وخارجها، وركزت بصورة رئيسة على تحقيق أهداف مشروع التمكين الرقمي في التعليم في تعزيز التعليم الإلكتروني والانتقال بالطلبة والتربويين إلى الإبداع في إنتاج المحتوى التعليمي الرقمي، ثم اطّلع على الأركان التعليمية بالمدرسة، والتي اشتملت على إنتاج الطالبات من المشروعات المتصلة بمختلف المواد الدراسية.
وأشاد بما شهده من مبادرات ومشروعات مدرسية متميزة، مثنيًا على جهود جميع من أسهم في تنفيذها من عضوات الهيئتين الإدارية والتعليمية والطالبات، متمنيًا للمدرسة مزيدًا من التوفيق والنجاح.