روما – أحمد صبري
أصبح تحطيم العملاق جيجي بوفون حارس مرمى يوفنتوس وقائده لرقم الأسطورة باولو مالديني القائد الأسبق للميلان أمراً مستحيلاً في حالة عدم تراجع الأول عن قراره السابق بالاعتزال مع نهاية عقده بنهاية الموسم الحالي.
الكثير كان يتوقع أن يصبح بوفون هو الأكثر مشاركة في تاريخ الكالتشيو وتخطي باولو مالديني الذي يتربع على عرش كل لاعبي الكالتشيو عبر تاريخه برصيد 647 مباراة ولكن ذلك سيتطلب دون شك استمرار بوفون في الملاعب لموسم إضافي على الأقل.
بوفون تغيب عن مباريات فريقه لأكثر من شهر بسبب الإصابة، أصبح على أقصى تقدير سيعادل رقم مالديني في حالة مشاركته في كل مباريات الدوري المتبقية حتى نهاية الموسم، حيث يمتلك الآن 629 مباراة ويتبقى 18 مباراة حتى خط النهاية.
الحارس الإيطالي ألمح منذ فترة إلى إمكانية التراجع بشرط تحقيق لقب دوري الأبطال هذا الموسم ليتمكن من المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية والتي لم يسبق له المشاركة فيها، ليصبح شارك في كل البطولات الممكنة على صعيد الأندية والمنتخبات.
أصبح تحطيم العملاق جيجي بوفون حارس مرمى يوفنتوس وقائده لرقم الأسطورة باولو مالديني القائد الأسبق للميلان أمراً مستحيلاً في حالة عدم تراجع الأول عن قراره السابق بالاعتزال مع نهاية عقده بنهاية الموسم الحالي.
الكثير كان يتوقع أن يصبح بوفون هو الأكثر مشاركة في تاريخ الكالتشيو وتخطي باولو مالديني الذي يتربع على عرش كل لاعبي الكالتشيو عبر تاريخه برصيد 647 مباراة ولكن ذلك سيتطلب دون شك استمرار بوفون في الملاعب لموسم إضافي على الأقل.
بوفون تغيب عن مباريات فريقه لأكثر من شهر بسبب الإصابة، أصبح على أقصى تقدير سيعادل رقم مالديني في حالة مشاركته في كل مباريات الدوري المتبقية حتى نهاية الموسم، حيث يمتلك الآن 629 مباراة ويتبقى 18 مباراة حتى خط النهاية.
الحارس الإيطالي ألمح منذ فترة إلى إمكانية التراجع بشرط تحقيق لقب دوري الأبطال هذا الموسم ليتمكن من المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية والتي لم يسبق له المشاركة فيها، ليصبح شارك في كل البطولات الممكنة على صعيد الأندية والمنتخبات.