أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، على الدور الإيجابي الذي تقوم به الجمعيات والأندية الأهلية ومؤسسات المجتمع المدني في خدمة المواطنين بالشراكة المجتمعية الفاعلة مع الجهات الرسمية في البحرين.
والتقى الوزير، بالنائب ماجد الماجد، بحضور رئيس مجلس إدارة جمعية بوري الخيرية عبدالرسول الحجيري، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة، حيث تم بحث أوجه التعاون بين الوزارة ومختلف المنظمات الأهلية بهدف الارتقاء بمستوى الخدمات التنموية المقدمة للمواطنين، بما في ذلك الجمعيات الخيرية.
وتم استعراض آلية عمل جمعية بوري الخيرية، وأبرز برامجها وأنشطتها في المرحلة المقبلة، كما تم تقديم الشكر للقيادة على توجيهاتها بسرعة تفقد احتياجات أهالي بوري ممن تضررت مساكنهم نتيجة الحريق في أحد أنابيب النفط في القرية، مثمنين جهود كافة الجهات المعنية وبالأخص وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في توفير سكن بديل، وصرف التعويضات النقدية للمستحقين من أهالي القرية.
وأكد حميدان أن حادث حريق أحد أنابيب النفط في قرية بوري أثبت حجم التلاحم بين أفراد المجتمع البحريني، منوهاً بدور جمعية بوري الخيرية في التعامل مع الأزمة بالتعاون مع الجهات الرسمية، مؤكداً في الوقت ذاته أن العمل التطوعي ضرورة من ضرورات الحياة، ويعتبر رسالة إنسانية واجتماعية تهدف إلى المشاركة في البناء والتنمية وتقوية دعائم المجتمع.
فيما أشاد الماجد، ورئيس مجلس إدارة الجمعية، بالجهود التي تبذلها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في مجالي العمل والتنمية الاجتماعية، وخاصة في إطار تنفيذ سياسة الحكومة الرامية إلى ضمان العيش الكريم للمواطنين، وتوفير أفضل الخدمات لهم بكل يسر وسهولة.
والتقى الوزير، بالنائب ماجد الماجد، بحضور رئيس مجلس إدارة جمعية بوري الخيرية عبدالرسول الحجيري، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة، حيث تم بحث أوجه التعاون بين الوزارة ومختلف المنظمات الأهلية بهدف الارتقاء بمستوى الخدمات التنموية المقدمة للمواطنين، بما في ذلك الجمعيات الخيرية.
وتم استعراض آلية عمل جمعية بوري الخيرية، وأبرز برامجها وأنشطتها في المرحلة المقبلة، كما تم تقديم الشكر للقيادة على توجيهاتها بسرعة تفقد احتياجات أهالي بوري ممن تضررت مساكنهم نتيجة الحريق في أحد أنابيب النفط في القرية، مثمنين جهود كافة الجهات المعنية وبالأخص وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في توفير سكن بديل، وصرف التعويضات النقدية للمستحقين من أهالي القرية.
وأكد حميدان أن حادث حريق أحد أنابيب النفط في قرية بوري أثبت حجم التلاحم بين أفراد المجتمع البحريني، منوهاً بدور جمعية بوري الخيرية في التعامل مع الأزمة بالتعاون مع الجهات الرسمية، مؤكداً في الوقت ذاته أن العمل التطوعي ضرورة من ضرورات الحياة، ويعتبر رسالة إنسانية واجتماعية تهدف إلى المشاركة في البناء والتنمية وتقوية دعائم المجتمع.
فيما أشاد الماجد، ورئيس مجلس إدارة الجمعية، بالجهود التي تبذلها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في مجالي العمل والتنمية الاجتماعية، وخاصة في إطار تنفيذ سياسة الحكومة الرامية إلى ضمان العيش الكريم للمواطنين، وتوفير أفضل الخدمات لهم بكل يسر وسهولة.