استعاد سجين إسباني وعيه قبيل خضوعه لعملية تشريح، بعد أن أجمع 3 أطباء أنه غادر الحياة.
وقرر الأطباء الثلاثة إرسال جثمان غونزالو مونتويا (29 عاماً) إلى المشرحة، بعد أن أقروا بوفاته، حسبما أفادت تقارير صحفية إسبانية.
ومع تجهيز جسده لعملية التشريح لمعرفة سبب الوفاة، استعاد السجين الذي يتلقى علاجاً لمرض الصرع وعيه، بعد 4 ساعات اعتبر خلالها في عداد الموتى.
ويعتقد أن مونتويا إما عانى من نقص وصول الأوكسجين إلى المخ، أو تعرض لحالة طبية تعرف باسم "الإغماء التخشبي"، ويخضع حالياً للعلاج في المستشفى، لكنه في حالة جيدة.
و"الإغماء التخشبي" حالة طبية مرتبطة بالصرع، تؤدي إلى تقلص استجابة المريض لأي مؤثرات خارجية، ويمكن أن تستمر لعدة أيام أو أكثر.
وقرر الأطباء الثلاثة إرسال جثمان غونزالو مونتويا (29 عاماً) إلى المشرحة، بعد أن أقروا بوفاته، حسبما أفادت تقارير صحفية إسبانية.
ومع تجهيز جسده لعملية التشريح لمعرفة سبب الوفاة، استعاد السجين الذي يتلقى علاجاً لمرض الصرع وعيه، بعد 4 ساعات اعتبر خلالها في عداد الموتى.
ويعتقد أن مونتويا إما عانى من نقص وصول الأوكسجين إلى المخ، أو تعرض لحالة طبية تعرف باسم "الإغماء التخشبي"، ويخضع حالياً للعلاج في المستشفى، لكنه في حالة جيدة.
و"الإغماء التخشبي" حالة طبية مرتبطة بالصرع، تؤدي إلى تقلص استجابة المريض لأي مؤثرات خارجية، ويمكن أن تستمر لعدة أيام أو أكثر.