يحتضن ملعب نادي بابكو بعوالي السبت قمة نارية في افتتاح مباريات الأسبوع السادس من منافسات دوري الشركات والمؤسسات لكرة القدم يجمع بين ألبا وبابكو في تمام الساعة الخامسة والنصف مساءً.
وستكون مباريات الأسبوع السادس على صفيح ساخن لأنها قد تحدد مسار اللقب وتصنيف الفرق قبل الأسبوع الأخير خصوصاً بعد نتائج الأسبوع الماضي التي فتحت باب المنافسة على مصراعيه مع تقارب نقاط الفرق الخمسة، وبات من الصعب التكهن بمن سيفوز بهذا الصراع المحموم.
ومواجهة اليوم هي من المباريات الصعبة للغاية التي يصعب توقع نتيجتها، والتي ستكون قمة نارية ومثيرة تجمع بين المتصدر فريق ألبا بـ 11 نقطة، وفريق بابكو في المركز الرابع بـ 9 نقاط، الفريقان يتطلعان لحصد النقاط الثلاث التي من خلالها يتصدر وستمنح أفضلية كبيرة للفريق الذي سيحققها بالاقتراب أكثر لملامسة اللقب.
ألبا بقيادة مدربه محمد عدنان يأمل في تجاوز التعادل السلبي أمام فريق جيبك والذي أفقده نقطتان مهمتان كانت ستجعله يبقى الأوفر حظاً في هذا السباق، لكنه يعول على قدرات لاعبيه وخبرتهم في تحقيق الانتصار في اللقاء.
في الطرف المقابل بابكو بقيادة المدرب محمود عبدالرحمن يود استغلال الحالة النفسية للفريق بعد الانتصار الأخير والتقدم الذي منحه فرصة المنافسة، وهو يعول على خبرة اللاعبين، فضلاً عن قدرات اللاعبين الشباب.
وستكون مباريات الأسبوع السادس على صفيح ساخن لأنها قد تحدد مسار اللقب وتصنيف الفرق قبل الأسبوع الأخير خصوصاً بعد نتائج الأسبوع الماضي التي فتحت باب المنافسة على مصراعيه مع تقارب نقاط الفرق الخمسة، وبات من الصعب التكهن بمن سيفوز بهذا الصراع المحموم.
ومواجهة اليوم هي من المباريات الصعبة للغاية التي يصعب توقع نتيجتها، والتي ستكون قمة نارية ومثيرة تجمع بين المتصدر فريق ألبا بـ 11 نقطة، وفريق بابكو في المركز الرابع بـ 9 نقاط، الفريقان يتطلعان لحصد النقاط الثلاث التي من خلالها يتصدر وستمنح أفضلية كبيرة للفريق الذي سيحققها بالاقتراب أكثر لملامسة اللقب.
ألبا بقيادة مدربه محمد عدنان يأمل في تجاوز التعادل السلبي أمام فريق جيبك والذي أفقده نقطتان مهمتان كانت ستجعله يبقى الأوفر حظاً في هذا السباق، لكنه يعول على قدرات لاعبيه وخبرتهم في تحقيق الانتصار في اللقاء.
في الطرف المقابل بابكو بقيادة المدرب محمود عبدالرحمن يود استغلال الحالة النفسية للفريق بعد الانتصار الأخير والتقدم الذي منحه فرصة المنافسة، وهو يعول على خبرة اللاعبين، فضلاً عن قدرات اللاعبين الشباب.