أصدرت الوكالة المعنية بمواجهة الكوارث في الفلبين أمراً بإجلاء سكان عدد من القرى المجاورة لبركان نشط في وسط الفلبين بعدما انبعث منه رماد اليوم السبت.
وقال المعهد الفلبيني لعلوم البراكين والزلازل إنه يراقب عن كثب بركان مايون في إقليم الباي والذي ثار آخر مرة في عام 2014.
وتسبب أكبر ثوران للبركان في فبراير 1841 في دفن بلدة وقتل 1200 شخص.
وأضاف أن البركان في أضعف مستوى للنشاط لكن لن يسمح ببقاء السكان في محيط ستة كيلومترات من مركزه إذ تعد "منطقة خطر دائم".
وهذا يعني أيضاً أنه لا يوجد خطر وشيك من حدوث ثوران ضخم للبركان لكن المجلس المحلي المعني بإدارة الحد من الكوارث أصدر أمراً بإجلاء السكان حرصاً على سلامتهم.
ولم يتضح حتى الآن عدد السكان الذين ينبغي عليهم مغادرة منطقة الخطر.
وطلبت السلطات من السكان المقيمين خارج منطقة الخطر مباشرة باتخاذ إجراءات وقائية في مواجهة الانهيارات المحتملة لأسقف منازلهم نتيجة لانبعاث الرماد وسقوط الأمطار.
وقال ريناتو سوليدوم مدير المعهد الفلبيني لعلوم البراكين والزلازل "النشاط غير المعتاد للبركان بدأ في أواخر العام الماضي لكن يبدو أنه سيستمر لعام آخر".
وقال المعهد الفلبيني لعلوم البراكين والزلازل إنه يراقب عن كثب بركان مايون في إقليم الباي والذي ثار آخر مرة في عام 2014.
وتسبب أكبر ثوران للبركان في فبراير 1841 في دفن بلدة وقتل 1200 شخص.
وأضاف أن البركان في أضعف مستوى للنشاط لكن لن يسمح ببقاء السكان في محيط ستة كيلومترات من مركزه إذ تعد "منطقة خطر دائم".
وهذا يعني أيضاً أنه لا يوجد خطر وشيك من حدوث ثوران ضخم للبركان لكن المجلس المحلي المعني بإدارة الحد من الكوارث أصدر أمراً بإجلاء السكان حرصاً على سلامتهم.
ولم يتضح حتى الآن عدد السكان الذين ينبغي عليهم مغادرة منطقة الخطر.
وطلبت السلطات من السكان المقيمين خارج منطقة الخطر مباشرة باتخاذ إجراءات وقائية في مواجهة الانهيارات المحتملة لأسقف منازلهم نتيجة لانبعاث الرماد وسقوط الأمطار.
وقال ريناتو سوليدوم مدير المعهد الفلبيني لعلوم البراكين والزلازل "النشاط غير المعتاد للبركان بدأ في أواخر العام الماضي لكن يبدو أنه سيستمر لعام آخر".