القاهرة - (أ ف ب): أعلن رئيس نادي الزمالك المصري مرتضى منصور السبت عزمه على الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في مارس المقبل.
وكتب على صفحته على فيسبوك السبت "سأخوض انتخابات رئاسة الجمهورية وسابدأ بجمع التوكيلات".
كما أكد منصور المحامي المعروف بتصريحاته المثيرة للجدل لبرنامج "على مسؤوليتي" على قناة صدى البلد الخاصة السبت اعتزامه الترشح للرئاسة.
وقال "المشكلة في أن تجمع حوالي 25 ألف توكيل من 15 محافظة خلال 10 أيام فقط".
وتدارك "ولكن الدستور نص على إمكان جمع توقيعات 20 نائباً في البرلمان، إلا أن البرلمان وقع تقريباً بالكامل للرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي".
وجاء ترشح منصور بعد إعلان حزب مصر العروبة الديمقراطي مساء الخميس أنه اختار زعيمه رئيس الأركان المصري الأسبق سامي عنان مرشحاً لانتخابات الرئاسة.
ويقول منصور إن لديه برنامجاً انتخابياً يتناول القضايا الاقتصادية والاجتماعية والأمنية للبلاد.
ويعرف عن منصور أنه لا يتردد باللجوء للقضاء لدى شعوره بأنه تعرض للتشهير او الأهانة، كما لا يتردد في انتقاد خصومه ومهاجمتهم علناً.
وبما أنه نائب في البرلمان، مكنته حصانته النيابية مراراً من تجنب الملاحقات القضائية بعد رفض مجلس النواب طلبات لرفع الحصانة عنه تقدمت بها النيابة العامة للتحقيق معه في دعاوى تتهمه بالقذف والسب.
ويعرف منصور أيضاً بعلاقته الصعبة مع الصحافة المصرية.
ولم يعلن السيسي حتى الآن ترشحه لولاية ثانية إلا أنه يعتقد على نطاق واسع في مصر أنه سيخوض الانتخابات وهو الأوفر حظاً للفوز.
وحتى الآن لم يعلن أحد من المعارضين عزمه على خوض الانتخابات، باستثناء المحامي الحقوقي اليساري خالد علي الذي يواجه تهمة خدش الحياء العام.
وكتب على صفحته على فيسبوك السبت "سأخوض انتخابات رئاسة الجمهورية وسابدأ بجمع التوكيلات".
كما أكد منصور المحامي المعروف بتصريحاته المثيرة للجدل لبرنامج "على مسؤوليتي" على قناة صدى البلد الخاصة السبت اعتزامه الترشح للرئاسة.
وقال "المشكلة في أن تجمع حوالي 25 ألف توكيل من 15 محافظة خلال 10 أيام فقط".
وتدارك "ولكن الدستور نص على إمكان جمع توقيعات 20 نائباً في البرلمان، إلا أن البرلمان وقع تقريباً بالكامل للرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي".
وجاء ترشح منصور بعد إعلان حزب مصر العروبة الديمقراطي مساء الخميس أنه اختار زعيمه رئيس الأركان المصري الأسبق سامي عنان مرشحاً لانتخابات الرئاسة.
ويقول منصور إن لديه برنامجاً انتخابياً يتناول القضايا الاقتصادية والاجتماعية والأمنية للبلاد.
ويعرف عن منصور أنه لا يتردد باللجوء للقضاء لدى شعوره بأنه تعرض للتشهير او الأهانة، كما لا يتردد في انتقاد خصومه ومهاجمتهم علناً.
وبما أنه نائب في البرلمان، مكنته حصانته النيابية مراراً من تجنب الملاحقات القضائية بعد رفض مجلس النواب طلبات لرفع الحصانة عنه تقدمت بها النيابة العامة للتحقيق معه في دعاوى تتهمه بالقذف والسب.
ويعرف منصور أيضاً بعلاقته الصعبة مع الصحافة المصرية.
ولم يعلن السيسي حتى الآن ترشحه لولاية ثانية إلا أنه يعتقد على نطاق واسع في مصر أنه سيخوض الانتخابات وهو الأوفر حظاً للفوز.
وحتى الآن لم يعلن أحد من المعارضين عزمه على خوض الانتخابات، باستثناء المحامي الحقوقي اليساري خالد علي الذي يواجه تهمة خدش الحياء العام.