أشاد رئيس مجلس الأوقاف السنية الشيخ الدكتور راشد بن محمد الهاجري بالقائمين على جائزة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز الراجحي للسنة النبوية وعلومها في نسختها الرابعة خلال زيارته لمقر تصفيات فروع الحفظ بالجائزة بتاريخ 23 ديسمبر 2017، وبمشاركة أعداد كبيرة من المتسابقين من مختلف الفئات العمرية.
وأكد ضرورة مواصلة العمل في الجائزة والسعي نحو تطويرها والتوسع في أنشطتها لأنها تخدم المجتمع البحريني عن طريق نشر الهدي النبوي في النواحي الاجتماعية والعلمية والفقهية من منظور وسطي، وشكر الهاجري القائمين على الجائزة على النجاح الباهر والتنظيم المتقن ليوم التصفيات، حيث كانت الأجواء مليئة بالحيوية والنشاط من قبل الصغار والكبار المقبلين على لجان التقييم من قبل نخبة من المحكمين المتخصصين.
وفي سياق متصل، زار العديد من الشخصيات البارزة في البحرين مجريات يوم التصفيات وقد عبروا عن دعمهم لهذا المسير العلمي والنهضوي للمجتمع.
وأشاد مدير إدارة شؤون القرآن الكريم بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ عبدالله العمري بتميز الجائزة وبريادة رسالتها وأهدافها السامية، وهي رافد من روافد تشجيع الشباب على تعلم السنة النبوية وحفظها وتطبيقها في سائر شؤون حياتهم، وأن هذه الجائزة تستحق التشجيع والدعم.
وقال رئيس اللجنة المنظمة حسن جناحي، إن النسخة الرابعة من الجائزة قد تميزت بوجود فئة خاصة لكبار السن من العمر فوق الأربعين عاماً، حيث بلغ عدد المشاركين الإجمالي حوالي 450 متسابقاً، نصفهم من الذكور والنصف الآخر من الإناث، وقد شارك في فرع البحث العلمي أكثر من عشرين باحثاً.
وأفاد جناحي أن تنوع الجائزة تشمل فروعاً عديدة في مجالات مختلفة لتستقطب جميع الأعمار ومختلف الفئات، وأنه قد تم استحداث فرع خاص بغير المسلمين لتعريفهم برسالة الإسلام الخالدة وبخاتم الأنبياء صلى الله عليه وآله وسلم.
الجدير بالذكر، أن الجائزة لها العديد من الفعاليات المصاحبة طوال السنة، وتستعد لإقامة أول منتدى لها يسلط الضوء على مفهوم الاستقرار وتصوراته في ضوء السنة النسوية من خلال النواحي الاجتماعية والنفسية والمالية والأمنية والسياسية، يشارك فيه نخبة من المتخصصين في هذا المجال من داخل وخارج البحرين، وكذلك تقيم الجائزة فعالية أفضل مقطع مرئي يتنافس فيه صناع الأفلام القصيرة الروائية والوثائقية، لعمل سيناريو يدور حول معنى لحديث نبوي لا يتجاوز مدة المقطع من 50 ثانية إلى 70 ثانية.
وأكد ضرورة مواصلة العمل في الجائزة والسعي نحو تطويرها والتوسع في أنشطتها لأنها تخدم المجتمع البحريني عن طريق نشر الهدي النبوي في النواحي الاجتماعية والعلمية والفقهية من منظور وسطي، وشكر الهاجري القائمين على الجائزة على النجاح الباهر والتنظيم المتقن ليوم التصفيات، حيث كانت الأجواء مليئة بالحيوية والنشاط من قبل الصغار والكبار المقبلين على لجان التقييم من قبل نخبة من المحكمين المتخصصين.
وفي سياق متصل، زار العديد من الشخصيات البارزة في البحرين مجريات يوم التصفيات وقد عبروا عن دعمهم لهذا المسير العلمي والنهضوي للمجتمع.
وأشاد مدير إدارة شؤون القرآن الكريم بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ عبدالله العمري بتميز الجائزة وبريادة رسالتها وأهدافها السامية، وهي رافد من روافد تشجيع الشباب على تعلم السنة النبوية وحفظها وتطبيقها في سائر شؤون حياتهم، وأن هذه الجائزة تستحق التشجيع والدعم.
وقال رئيس اللجنة المنظمة حسن جناحي، إن النسخة الرابعة من الجائزة قد تميزت بوجود فئة خاصة لكبار السن من العمر فوق الأربعين عاماً، حيث بلغ عدد المشاركين الإجمالي حوالي 450 متسابقاً، نصفهم من الذكور والنصف الآخر من الإناث، وقد شارك في فرع البحث العلمي أكثر من عشرين باحثاً.
وأفاد جناحي أن تنوع الجائزة تشمل فروعاً عديدة في مجالات مختلفة لتستقطب جميع الأعمار ومختلف الفئات، وأنه قد تم استحداث فرع خاص بغير المسلمين لتعريفهم برسالة الإسلام الخالدة وبخاتم الأنبياء صلى الله عليه وآله وسلم.
الجدير بالذكر، أن الجائزة لها العديد من الفعاليات المصاحبة طوال السنة، وتستعد لإقامة أول منتدى لها يسلط الضوء على مفهوم الاستقرار وتصوراته في ضوء السنة النسوية من خلال النواحي الاجتماعية والنفسية والمالية والأمنية والسياسية، يشارك فيه نخبة من المتخصصين في هذا المجال من داخل وخارج البحرين، وكذلك تقيم الجائزة فعالية أفضل مقطع مرئي يتنافس فيه صناع الأفلام القصيرة الروائية والوثائقية، لعمل سيناريو يدور حول معنى لحديث نبوي لا يتجاوز مدة المقطع من 50 ثانية إلى 70 ثانية.