يبدو أن منطقة اليورو نجحت في تحقيق معدل نمو اقتصادي مرتفع مقارنة، بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث أعلن البنك المركزي الأوربي رفع توقعه لنمو اقتصاد منطقة اليورو العام الماضي إلى 2.2% بحسب بي بي سي، وهو أسرع وتيرة نمو في عشر سنوات.
كما وصل سعر صرف العملة الأوروبية اليورو إلى أعلى سعر للصرف مقابل الدولار منذ عام ونصف، بل إن التعافي الاقتصادي يزداد صلابة بحسب وصف بي بي سي.
على الجانب قالت cnn money في تقرير لها حول اقتصاد منطقة اليورو إن الاقتصاد في المنطقة ينمو بوتيرة سريعة خاصة مع ارتفاع الثقة في الاقتصاد عنها في العقود الماضية، كما أن معدل البطالة ظل منخفض.
وبحسب بيانات اقتصادية حديثة عن الإقليم، حقق اقتصاد منطقة اليورو نمو بنسبة 2.4%، مما يبعث مزيد من الثقة في 19 دولة خاصة مع استمرار ارتفاع سعر العملة الأوروبية أكثر مما كان عليه في الـ17 عاماً الأخيرة، وانعكس هذا على المواطنين الأوروبيين الذين يشعرون بتحسن واضح في الاقتصاد .
وفرنسا من المتوقع أن تكون واحدة من البلاد محط الأنظار هذا العام، إذا نجح الرئيس مانويل ماكرون تنفيذ وعوده، بل قد تتخطى معدل النمو على ألمانيا أحد الاقتصاديات القوية الأخرى.
وإذا نجح رئيس فرنسا ماكرون بوضع قوانين العمل، تعديل الضرائب وتخفيض موازنة لقطاع العام ولدى الأوروبيين شعور جيد رغم المناخ السياسي غير المستقر في عدد من الدول.
ونجح الاقتصاد الألماني في تحقيق أعلى معدل نمو له منذ عام 2011، أما إسبانيا فمازالت تكافح لإيجاد حل للأزمة في كاتولنيا وحتى الآن الثقة في اقتصاد الدولة الأعلى منذ عام 2001.
كما أن معدل البطالة في منطقة اليورو انخفض للمرة الرابعة على التوالي، في شهر نوفمبر لـ8.7%، وهي الأقل منذ يناير 2009 .
على الجانب الآخر خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للتضخم في منطقة اليورو إلى 1.2% هذا العام، ومن المتوقع أن تكون 1.5% في عام 2019، ورغم ذلك مازال أقل من هدف البنك عند 2.0%.
كما وصل سعر صرف العملة الأوروبية اليورو إلى أعلى سعر للصرف مقابل الدولار منذ عام ونصف، بل إن التعافي الاقتصادي يزداد صلابة بحسب وصف بي بي سي.
على الجانب قالت cnn money في تقرير لها حول اقتصاد منطقة اليورو إن الاقتصاد في المنطقة ينمو بوتيرة سريعة خاصة مع ارتفاع الثقة في الاقتصاد عنها في العقود الماضية، كما أن معدل البطالة ظل منخفض.
وبحسب بيانات اقتصادية حديثة عن الإقليم، حقق اقتصاد منطقة اليورو نمو بنسبة 2.4%، مما يبعث مزيد من الثقة في 19 دولة خاصة مع استمرار ارتفاع سعر العملة الأوروبية أكثر مما كان عليه في الـ17 عاماً الأخيرة، وانعكس هذا على المواطنين الأوروبيين الذين يشعرون بتحسن واضح في الاقتصاد .
وفرنسا من المتوقع أن تكون واحدة من البلاد محط الأنظار هذا العام، إذا نجح الرئيس مانويل ماكرون تنفيذ وعوده، بل قد تتخطى معدل النمو على ألمانيا أحد الاقتصاديات القوية الأخرى.
وإذا نجح رئيس فرنسا ماكرون بوضع قوانين العمل، تعديل الضرائب وتخفيض موازنة لقطاع العام ولدى الأوروبيين شعور جيد رغم المناخ السياسي غير المستقر في عدد من الدول.
ونجح الاقتصاد الألماني في تحقيق أعلى معدل نمو له منذ عام 2011، أما إسبانيا فمازالت تكافح لإيجاد حل للأزمة في كاتولنيا وحتى الآن الثقة في اقتصاد الدولة الأعلى منذ عام 2001.
كما أن معدل البطالة في منطقة اليورو انخفض للمرة الرابعة على التوالي، في شهر نوفمبر لـ8.7%، وهي الأقل منذ يناير 2009 .
على الجانب الآخر خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للتضخم في منطقة اليورو إلى 1.2% هذا العام، ومن المتوقع أن تكون 1.5% في عام 2019، ورغم ذلك مازال أقل من هدف البنك عند 2.0%.