كرّم وزير التربية والتعليم د. ماجد النعيمي، الدفعة الثانية من المعلمين والمعلمات الذين قاموا بتطبيق تجارب متميزة في التمكين الرقمي في التعليم، عبر استخدام الأجهزة الالكترونية الحديثة في تدريس الطلبة والطالبات مختلف المواد الدراسية، إلى جانب التواصل الفعال مع أولياء أمورهم.
وأكد النعيمي حرص الوزارة على تشجيع الميدان التربوي على استخدام الوسائط التعليمية الحديثة في عملية التدريس، ومن بينها المختبرات الافتراضية، والتي تم تعميمها على جميع المدارس بالمرحلتين الإعدادية والثانوية، وتعميمها هذا العام على مدارس المرحلة الابتدائية، وهي برمجيات تساعد الطلاب على إجراء التجارب العلمية الافتراضية باستخدام الحواسيب الثابتة والمتنقلة في مادتي العلوم (فيزياء، كيمياء، أحياء) والرياضيات، بهدف دمج التقنية في التعليم وزيادة فرص التعلم للطالب من خلال تعزيز قدراته على تنفيذ التجارب العلمية بنفسه ومشاهدة نتائجها، مشيراً إلى سعي الوزارة إلى تحويل الكتب الورقية إلى كتب رقمية لتوفير محتوى تعليمي لجميع كتب المناهج الدراسية للمراحل التعليمية المختلفة، ومكتبة للإثراءات التعليمية ضمن خدمات البوابة التعليمية.
حضر اللقاء الوكيل المساعد للتخطيط والمعلومات نوال الخاطر، ومديرة إدارة المنظمات واللجان كفاية العنزور، ومدير مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل أحمد حسن.
وأكد النعيمي حرص الوزارة على تشجيع الميدان التربوي على استخدام الوسائط التعليمية الحديثة في عملية التدريس، ومن بينها المختبرات الافتراضية، والتي تم تعميمها على جميع المدارس بالمرحلتين الإعدادية والثانوية، وتعميمها هذا العام على مدارس المرحلة الابتدائية، وهي برمجيات تساعد الطلاب على إجراء التجارب العلمية الافتراضية باستخدام الحواسيب الثابتة والمتنقلة في مادتي العلوم (فيزياء، كيمياء، أحياء) والرياضيات، بهدف دمج التقنية في التعليم وزيادة فرص التعلم للطالب من خلال تعزيز قدراته على تنفيذ التجارب العلمية بنفسه ومشاهدة نتائجها، مشيراً إلى سعي الوزارة إلى تحويل الكتب الورقية إلى كتب رقمية لتوفير محتوى تعليمي لجميع كتب المناهج الدراسية للمراحل التعليمية المختلفة، ومكتبة للإثراءات التعليمية ضمن خدمات البوابة التعليمية.
حضر اللقاء الوكيل المساعد للتخطيط والمعلومات نوال الخاطر، ومديرة إدارة المنظمات واللجان كفاية العنزور، ومدير مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل أحمد حسن.