شهدت الجلسة الأولى لمحاكمة التوأم خالد، وصالح العريني، (20 سنة آنذاك)، قاتلي والدتهما ذبحاً، بحي الحمراء في العاصمة السعودية الرياض، مفاجآت فقد كشف أحد المتهمين سبب قتلهما لوالدتهما، بأنها اكتشفت علاقتهما بتنظيم إرهابي.
واستمعت المحكمة التي تضم ثلاثة قضاة، إلى المدعي العام، الذي تلا لائحة بالاتهامات المنسوبة للمتهمين.
وضمت لائحة الاتهام، تسعة تهم، أبرزها تكفير والدتهما، واستباحة دمها، وتكفير والدهما، وأخيهما، والشروع في قتلهما، والسطو على سيارتين في الطريق العام مجاهرة.
وطالبت النيابة العامة بإنزال حكم القتل بحد الحرابة على المتهمين.
وبدا خلال الجلسة، الارتباك واضحاً على المتهمين، حيث حاول أحدهما مقاطعة ممثل الادعاء العام، لكن رئيس الجلسة طلب منهما عدم الاستعجال في الرد، وأخذ الوقت الكافي لدراسة التهم الموجهة إليهما، والرد عليها بشكل مفصل في الجلسة القادمة.
وفي هدوء شديد، أنكر المتهم الأول، تعمده وشقيقه قتل والدتهما، مبررا، جريمتهما الشنعاء، بأنهما كانا متوترين ومرتبكين، بسبب اكتشاف والدتهما لعلاقتهما بالتنظيم الإرهابي، ومنكرا انتماءهما إلى أي تنظيمات.
وطلب المتهم، أن يقدم بنفسه جواباً مفصلاً عن كل التهم المنسوبة إليه، في الجلسة القادمة، ومبدياً استغناءه عن توكيل محامٍ للدفاع عنه.
وأشار إلى سبق تواصله مع والده هاتفياً خلال فترة توقيفه.
أما المتهم الثاني، فطالب بتوكيل والده وشقيقه للنيابة عنه في القضية، ومساعدته على تقديم دفاعه.
وكانت جريمة التوأم، قد وقعت في شهر مايو من العام (2016)، عندما استدرج التوأم خالد وصالح العريني، (20 سنة آنذاك)، والدتهما إلى إحدى الغرف في المنزل، وقاما بطعنها ونحرها، والاعتداء على والدهما، وشقيقهما.
واستمعت المحكمة التي تضم ثلاثة قضاة، إلى المدعي العام، الذي تلا لائحة بالاتهامات المنسوبة للمتهمين.
وضمت لائحة الاتهام، تسعة تهم، أبرزها تكفير والدتهما، واستباحة دمها، وتكفير والدهما، وأخيهما، والشروع في قتلهما، والسطو على سيارتين في الطريق العام مجاهرة.
وطالبت النيابة العامة بإنزال حكم القتل بحد الحرابة على المتهمين.
وبدا خلال الجلسة، الارتباك واضحاً على المتهمين، حيث حاول أحدهما مقاطعة ممثل الادعاء العام، لكن رئيس الجلسة طلب منهما عدم الاستعجال في الرد، وأخذ الوقت الكافي لدراسة التهم الموجهة إليهما، والرد عليها بشكل مفصل في الجلسة القادمة.
وفي هدوء شديد، أنكر المتهم الأول، تعمده وشقيقه قتل والدتهما، مبررا، جريمتهما الشنعاء، بأنهما كانا متوترين ومرتبكين، بسبب اكتشاف والدتهما لعلاقتهما بالتنظيم الإرهابي، ومنكرا انتماءهما إلى أي تنظيمات.
وطلب المتهم، أن يقدم بنفسه جواباً مفصلاً عن كل التهم المنسوبة إليه، في الجلسة القادمة، ومبدياً استغناءه عن توكيل محامٍ للدفاع عنه.
وأشار إلى سبق تواصله مع والده هاتفياً خلال فترة توقيفه.
أما المتهم الثاني، فطالب بتوكيل والده وشقيقه للنيابة عنه في القضية، ومساعدته على تقديم دفاعه.
وكانت جريمة التوأم، قد وقعت في شهر مايو من العام (2016)، عندما استدرج التوأم خالد وصالح العريني، (20 سنة آنذاك)، والدتهما إلى إحدى الغرف في المنزل، وقاما بطعنها ونحرها، والاعتداء على والدهما، وشقيقهما.