زكية البنعلي
لأماكن الطفولة وملاعبها حنين يعشش في الوجدان ولا يفتر، يستعيده المرء كلما عنّ على البال خاطر. يذهب إليها بعين الناضج وقلب الطفل فيحكي لأطفاله قصص "الزمن الجميل"، ولكل جيل زمنه الجميل.
تقول الهنوف يوسف "الماضي الجميل أعيشه في حاضرنا بالذهاب إلى الأماكن التي كنا نذهب إليها قديماً. يصطحبني أبي مع إخوتي بعد أن كبرنا إلى الأماكن التي كنا نزورها حين كنا أطفالاً ويذكر لنا المواقف التي حدثت لنا. أحب كثيراً هذه الأماكن لأن لها بصمة جميلة في طفولتي وأحب أن أشاركها مع أطفالي في المستقبل".
وتحب خولة محمد "مملكة الأطفال" و"مجك آيلاند" لأنهما ملعبا طفولتها. وتقول "لا أذهب إليها دائماً ولكني ذهب مرة مع صديقاتي وتذكرنا أيام طفولتنا وكان وقتاً جميلاً جداً. وفي المستقبل بالتاكيد سأصطحب أطفالي إليها. أحن لهذه الأماكن وأشعر بالاشتياق لهذه الأيام".
فيما تقول منى خالد "في الماضي كان المكان الوحيد الذي نذهب إليه هو البحر وكنا نلعب في "الفرجان". ومازلت أذهب للبحر نفسه، إذ أحن كثيراً لهذه الأيام".
وما زالت منوة علي تحافظ على علاقتها مع الأماكن القديمة التي كانت تذهب إليها. وتقول "مازلنا نصطحب أطفالنا لهذه الأماكن ونلعب معهم".
في حين لا تزور مريم عبدالله الأماكن القديمة. وتوضح "بحكم فرق العمر أشعر أن الأماكن القديمة التي كنا نذهب إليها لا تصلح لعمري الآن".
لأماكن الطفولة وملاعبها حنين يعشش في الوجدان ولا يفتر، يستعيده المرء كلما عنّ على البال خاطر. يذهب إليها بعين الناضج وقلب الطفل فيحكي لأطفاله قصص "الزمن الجميل"، ولكل جيل زمنه الجميل.
تقول الهنوف يوسف "الماضي الجميل أعيشه في حاضرنا بالذهاب إلى الأماكن التي كنا نذهب إليها قديماً. يصطحبني أبي مع إخوتي بعد أن كبرنا إلى الأماكن التي كنا نزورها حين كنا أطفالاً ويذكر لنا المواقف التي حدثت لنا. أحب كثيراً هذه الأماكن لأن لها بصمة جميلة في طفولتي وأحب أن أشاركها مع أطفالي في المستقبل".
وتحب خولة محمد "مملكة الأطفال" و"مجك آيلاند" لأنهما ملعبا طفولتها. وتقول "لا أذهب إليها دائماً ولكني ذهب مرة مع صديقاتي وتذكرنا أيام طفولتنا وكان وقتاً جميلاً جداً. وفي المستقبل بالتاكيد سأصطحب أطفالي إليها. أحن لهذه الأماكن وأشعر بالاشتياق لهذه الأيام".
فيما تقول منى خالد "في الماضي كان المكان الوحيد الذي نذهب إليه هو البحر وكنا نلعب في "الفرجان". ومازلت أذهب للبحر نفسه، إذ أحن كثيراً لهذه الأيام".
وما زالت منوة علي تحافظ على علاقتها مع الأماكن القديمة التي كانت تذهب إليها. وتقول "مازلنا نصطحب أطفالنا لهذه الأماكن ونلعب معهم".
في حين لا تزور مريم عبدالله الأماكن القديمة. وتوضح "بحكم فرق العمر أشعر أن الأماكن القديمة التي كنا نذهب إليها لا تصلح لعمري الآن".