لولوة المحميد
كثيرون لا يعرفون المواد المحظور حملها في حقيبة السفر، فيقعون في بعض المواقف المضحكة أحياناً والمحرجة أحياناً أخرى.
تقول سارة يوسف "في إحدى المرات كنت أستعد للسفر مع أسرتي وانتهيت من ترتيب الحقيبة وتأكدت من عدم نسيان أي شيء. وحين ذهبنا إلى المطار وتحديداً عند نقطة تفتيش الحقائب فتح رجل الأمن حقيبتي ليخرج منها حقيبة صغيرة وضعت بها أدوات تقليم الأظافر، فقال لي إنها من المواد المحظور نقلها عبر الطائرة لذا أبعدها عن الحقيبة وأكملنا رحلتنا بسلام".
وتقول فاطمة خالد "كنت في زيارة لأقاربي فقالت لي خالتي إنها تستخدم زيتاً جيداً لمعالجة الشعر فاشتريت الزيت لأجربه. وفي طريق العودة وضعت الحقيبة عند نقطة التفتيش فوجدت أن رجل الأمن يبحث في الحقيبة عن شيء ما، وعندما وجد عبوة الزيت قال لي إنها لن تمر لأنها من المواد المحظور اصطحابها إلى الطائرة لكن يمكن وضعها مع حقائب الشحن، فوضعتها في إحدى الحقائب وتابعت الرحلة دون مشاكل".
أما يوسف أحمد فيقول "كنت في إجازة مع عائلتي في رحلة سياحية، وصادف أحد الأيام يوم ميلادي فاشترى والدي هدية لي عبارة عن لعبة طائرة يتم التحكم بها من بعد. وعندما وصلنا إلى المطار رفضوا أن تمر الطائرة. ولم تجد نفعاً محاولة والدي أن يشرح لهم أنها هدية ليوم ميلادي، فتركنا الطائرة في المطار وغادرنا إلى البحرين".
فيما تقول خلود محمد "سافرت مرة مع عائلتي وأعددت حقيبة صغيرة لأضع بها أغراضي الشخصية، وعندما ذهبنا للمطار رفض رجال الأمن أن تمر لأنه غير مسموح دخول الأدوات الحادة إلى الطائرة. رمينا الأدوات المحظورة وأكملنا الرحلة".
كثيرون لا يعرفون المواد المحظور حملها في حقيبة السفر، فيقعون في بعض المواقف المضحكة أحياناً والمحرجة أحياناً أخرى.
تقول سارة يوسف "في إحدى المرات كنت أستعد للسفر مع أسرتي وانتهيت من ترتيب الحقيبة وتأكدت من عدم نسيان أي شيء. وحين ذهبنا إلى المطار وتحديداً عند نقطة تفتيش الحقائب فتح رجل الأمن حقيبتي ليخرج منها حقيبة صغيرة وضعت بها أدوات تقليم الأظافر، فقال لي إنها من المواد المحظور نقلها عبر الطائرة لذا أبعدها عن الحقيبة وأكملنا رحلتنا بسلام".
وتقول فاطمة خالد "كنت في زيارة لأقاربي فقالت لي خالتي إنها تستخدم زيتاً جيداً لمعالجة الشعر فاشتريت الزيت لأجربه. وفي طريق العودة وضعت الحقيبة عند نقطة التفتيش فوجدت أن رجل الأمن يبحث في الحقيبة عن شيء ما، وعندما وجد عبوة الزيت قال لي إنها لن تمر لأنها من المواد المحظور اصطحابها إلى الطائرة لكن يمكن وضعها مع حقائب الشحن، فوضعتها في إحدى الحقائب وتابعت الرحلة دون مشاكل".
أما يوسف أحمد فيقول "كنت في إجازة مع عائلتي في رحلة سياحية، وصادف أحد الأيام يوم ميلادي فاشترى والدي هدية لي عبارة عن لعبة طائرة يتم التحكم بها من بعد. وعندما وصلنا إلى المطار رفضوا أن تمر الطائرة. ولم تجد نفعاً محاولة والدي أن يشرح لهم أنها هدية ليوم ميلادي، فتركنا الطائرة في المطار وغادرنا إلى البحرين".
فيما تقول خلود محمد "سافرت مرة مع عائلتي وأعددت حقيبة صغيرة لأضع بها أغراضي الشخصية، وعندما ذهبنا للمطار رفض رجال الأمن أن تمر لأنه غير مسموح دخول الأدوات الحادة إلى الطائرة. رمينا الأدوات المحظورة وأكملنا الرحلة".