ذكر خبراء جرائم الحرب في الأمم المتحدة، الثلاثاء، أنهم يحققون في عدة تقارير بشأن استخدام قنابل تحوي غاز الكلور المحظور ضد المدنيين في بلدتي سراقب في إدلب ودوما في الغوطة الشرقية بسوريا.
وقال بول بينيرو، رئيس لجنة التحقيق الدولية بشأن سوريا، في بيان صدر في جنيف، إن الحصار المفروض على منطقة الغوطة الشرقية التي تسيطر عليها المعارضة في دمشق "ينطوي على جرائم دولية تتمثل في القصف دون تمييز، والتجويع المتعمد للسكان المدنيين".
وأضاف أن التقارير التي أشارت لضربات جوية أصابت ما لا يقل عن ثلاثة مستشفيات في الـ48 ساعة الماضية "تجعل ما تعرف بمناطق عدم التصعيد مثار سخرية".
وأعلن محققو الأمم المتحدة في جرائم الحرب أنهم فتحوا تحقيقاً في هذه التقارير عن استخدام أسلحة كيمياوية في غارات على مناطق تحت سيطرة الفصائل المعارضة.
وأضافت: "لدينا معلومات حول استخدام نظام الأسد للكلور ضد شعبه مراراً في الأسابيع الأخيرة، وكان آخرها أمس".
وقال بول بينيرو، رئيس لجنة التحقيق الدولية بشأن سوريا، في بيان صدر في جنيف، إن الحصار المفروض على منطقة الغوطة الشرقية التي تسيطر عليها المعارضة في دمشق "ينطوي على جرائم دولية تتمثل في القصف دون تمييز، والتجويع المتعمد للسكان المدنيين".
وأضاف أن التقارير التي أشارت لضربات جوية أصابت ما لا يقل عن ثلاثة مستشفيات في الـ48 ساعة الماضية "تجعل ما تعرف بمناطق عدم التصعيد مثار سخرية".
وأعلن محققو الأمم المتحدة في جرائم الحرب أنهم فتحوا تحقيقاً في هذه التقارير عن استخدام أسلحة كيمياوية في غارات على مناطق تحت سيطرة الفصائل المعارضة.
وأضافت: "لدينا معلومات حول استخدام نظام الأسد للكلور ضد شعبه مراراً في الأسابيع الأخيرة، وكان آخرها أمس".