الجزائر - عبد السلام سكية
أكد المدير العام للأمن الوطني اللواء عبد الغني هامل، من المملكة العربية السعودية "حرص الجزائر الحثيث والمثمر في توطيد علاقات التعاون الشرطي ودعم العمل الأمني العربي المشترك".
وفي مداخلته خلال أشغال اجتماع اللجنة العليا لهيئة أمناء جائزة الأمير نايف للأمن العربي تطرق اللواء هامل "لأهمية هذا الاجتماع السنوي المتميز الذي من شأنه أن يدعم أواصر التعاون وتعزيز سبل التنسيق بين مختلف أجهزة الشرطة في الدول العربية في سبيل مواجهة التحديات الأمنية، بهدف تعزيز العمل الأمني العربي المشترك".
ونوه المتحدث في مداخلته -حسب بيان لقيادة الشرطة الجزائريةـ "بالدور الفعال والأساسي الذي تقوم به الشرطة الجزائرية في مجال المساهمة والمشاركة مع أجهزة الشرطة بالدول العربية، في إرساء دعائم وأسس التعاون الأمني العربي المشترك، وذلك بوضع تجربتها الميدانية وخبرة إطاراتها ومهنية خبرائها في متناول أجهزة الشرطة في الدول العربية قصد مواجهة الجريمة بكل أشكالها"، معتبراً اللقاء "سانحة لدعم مجالات تعزيز سبل بحث ودراسة آليات التصدي للجريمة في الوطن العربي والتي أضحت متعددة الأشكال، على غرار الجريمة السيبرانية، بالنظر للتهديد المتنامي لهذا النوع من الجرائم وتعقد طرق وأساليب ارتكابها كما أوضح المصدر".
يذكر أن جدول أعمال الاجتماع، تناول البنود الخاصة بتقرير الأمين العام المتعلق بجائزة الأمير نايف لسنة 2017، بالإضافة إلى منح جائزة الأمير نايف للأمن العربي في فروعها الخمسة وكذا مشروع برنامج عمل الأمانة العامة لجائزة الأمير نايف للأمن العربي لعام 2018.
أكد المدير العام للأمن الوطني اللواء عبد الغني هامل، من المملكة العربية السعودية "حرص الجزائر الحثيث والمثمر في توطيد علاقات التعاون الشرطي ودعم العمل الأمني العربي المشترك".
وفي مداخلته خلال أشغال اجتماع اللجنة العليا لهيئة أمناء جائزة الأمير نايف للأمن العربي تطرق اللواء هامل "لأهمية هذا الاجتماع السنوي المتميز الذي من شأنه أن يدعم أواصر التعاون وتعزيز سبل التنسيق بين مختلف أجهزة الشرطة في الدول العربية في سبيل مواجهة التحديات الأمنية، بهدف تعزيز العمل الأمني العربي المشترك".
ونوه المتحدث في مداخلته -حسب بيان لقيادة الشرطة الجزائريةـ "بالدور الفعال والأساسي الذي تقوم به الشرطة الجزائرية في مجال المساهمة والمشاركة مع أجهزة الشرطة بالدول العربية، في إرساء دعائم وأسس التعاون الأمني العربي المشترك، وذلك بوضع تجربتها الميدانية وخبرة إطاراتها ومهنية خبرائها في متناول أجهزة الشرطة في الدول العربية قصد مواجهة الجريمة بكل أشكالها"، معتبراً اللقاء "سانحة لدعم مجالات تعزيز سبل بحث ودراسة آليات التصدي للجريمة في الوطن العربي والتي أضحت متعددة الأشكال، على غرار الجريمة السيبرانية، بالنظر للتهديد المتنامي لهذا النوع من الجرائم وتعقد طرق وأساليب ارتكابها كما أوضح المصدر".
يذكر أن جدول أعمال الاجتماع، تناول البنود الخاصة بتقرير الأمين العام المتعلق بجائزة الأمير نايف لسنة 2017، بالإضافة إلى منح جائزة الأمير نايف للأمن العربي في فروعها الخمسة وكذا مشروع برنامج عمل الأمانة العامة لجائزة الأمير نايف للأمن العربي لعام 2018.