دبي - (العربية نت): تسعى إيران إلى تحويل سوريا إلى "أكبر قاعدة عسكرية في العالم" عن طريق دعم ميليشيات وعناصر متطرفة فيها وتتوزع قواعدها العسكرية في مختلف أنحاء سوريا.
وتتوزع القواعد الإيرانية في كل أنحاء سوريا وأبرزها القاعدة الإيرانية العسكرية في مطار دمشق الدولي وتعتبر المقر الرئيسي للحرس والثوري الإيراني داخل مطار دمشق الدولي، ويطلق عليها اسم "البيت الزجاجي" من خلالها تسيطر إيران على إمداد مختلف المناطق السورية بالمقاتلين.
أما القاعدة العسكرية الإيرانية في حلب فهي مقر مرتزقة الميليشيات التي تستقدمها إيران إلى سوريا وتضم ميليشيات "حزب الله" اللبناني و"حركة النجباء" العراقية. وهناك القاعدة الإيرانية في القنيطرة وهي أحدثها حيث تتبع الحرس الثوري الإيراني، وتم توطين العديد من عائلات أعضاء الميليشيات من العراق وإيران وأفغانستان في محيطها. وتسعى إيران من خلال قواعدها في سوريا بالسيطرة على المناطق الحدودية قرب إسرائيل، وهناك أيضا الثكنات العسكرية الإيرانية في البادية السورية ومن خلالها يمكن السيطرة على الطريق الدولي دمشق، وهي تحوي مئات المقاتلين من حركة الأبدال العراقية والقوة الجعفرية أبرز الثكنات تلك تقع في مناطق "ظاظا والسبع بيار وجليغم والشحمي".
وتتوزع القواعد الإيرانية في كل أنحاء سوريا وأبرزها القاعدة الإيرانية العسكرية في مطار دمشق الدولي وتعتبر المقر الرئيسي للحرس والثوري الإيراني داخل مطار دمشق الدولي، ويطلق عليها اسم "البيت الزجاجي" من خلالها تسيطر إيران على إمداد مختلف المناطق السورية بالمقاتلين.
أما القاعدة العسكرية الإيرانية في حلب فهي مقر مرتزقة الميليشيات التي تستقدمها إيران إلى سوريا وتضم ميليشيات "حزب الله" اللبناني و"حركة النجباء" العراقية. وهناك القاعدة الإيرانية في القنيطرة وهي أحدثها حيث تتبع الحرس الثوري الإيراني، وتم توطين العديد من عائلات أعضاء الميليشيات من العراق وإيران وأفغانستان في محيطها. وتسعى إيران من خلال قواعدها في سوريا بالسيطرة على المناطق الحدودية قرب إسرائيل، وهناك أيضا الثكنات العسكرية الإيرانية في البادية السورية ومن خلالها يمكن السيطرة على الطريق الدولي دمشق، وهي تحوي مئات المقاتلين من حركة الأبدال العراقية والقوة الجعفرية أبرز الثكنات تلك تقع في مناطق "ظاظا والسبع بيار وجليغم والشحمي".