القدس المحتلة - (أ ف ب): أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الاثنين أنه يبحث مع الإدارة الأمريكية مشروع قانون سيؤدي إلى ضم مستوطنات الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما أفاد متحدث.
ونقل متحدث عن نتنياهو قوله لنواب حزب ليكود اليميني الذي يتزعمه "في ما يتعلق بموضوع فرض السيادة "الإسرائيلية"، بإمكاني أن أفول لكم إنني أتحدث منذ فترة مع الأمريكيين حول ذلك".
ومثل هذه الخطوة ستقضي على أي أمل بالوصول إلى حل الدولتين في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأوضح نتنياهو أنه يريد تنسيق مثل هذه الخطوات مع الولايات المتحدة بسبب الأهمية الإستراتيجية لهذا البلد بالنسبة لإسرائيل.
وتأتي التصريحات فيما يتعرض نتنياهو لضغوط من سياسيين يمينيين للمضي في مشروع القانون الذي يطبق السيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية المحتلة.
واقترح نائبان أحدهما من حزب نتنياهو مشروع قانون يطبق السيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية.
وقد أوقفه نتنياهو الأحد وتحدث مسؤولون عن الحاجة للتركيز على القضايا الأمنية إثر مواجهة أدت إلى غارات إسرائيلية في سوريا نهاية الأسبوع الماضي. وفي حال قامت إسرائيل بضم مستوطنات الضفة الغربية من جانب واحد فإن هذا الإجراء سيثير إدانات دولية واسعة رغم أن حكومة نتنياهو تحظى بدعم كبير من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ونقل متحدث عن نتنياهو قوله لنواب حزب ليكود اليميني الذي يتزعمه "في ما يتعلق بموضوع فرض السيادة "الإسرائيلية"، بإمكاني أن أفول لكم إنني أتحدث منذ فترة مع الأمريكيين حول ذلك".
ومثل هذه الخطوة ستقضي على أي أمل بالوصول إلى حل الدولتين في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأوضح نتنياهو أنه يريد تنسيق مثل هذه الخطوات مع الولايات المتحدة بسبب الأهمية الإستراتيجية لهذا البلد بالنسبة لإسرائيل.
وتأتي التصريحات فيما يتعرض نتنياهو لضغوط من سياسيين يمينيين للمضي في مشروع القانون الذي يطبق السيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية المحتلة.
واقترح نائبان أحدهما من حزب نتنياهو مشروع قانون يطبق السيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية.
وقد أوقفه نتنياهو الأحد وتحدث مسؤولون عن الحاجة للتركيز على القضايا الأمنية إثر مواجهة أدت إلى غارات إسرائيلية في سوريا نهاية الأسبوع الماضي. وفي حال قامت إسرائيل بضم مستوطنات الضفة الغربية من جانب واحد فإن هذا الإجراء سيثير إدانات دولية واسعة رغم أن حكومة نتنياهو تحظى بدعم كبير من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.