رفعت الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب د. جواهر شاهين المضحكي، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي، عاهل البلاد المفدى، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة الذكرى الخامسة عشرة للتصويت والإجماع الشعبي على ميثاق العمل الوطني، والذي صوت عليه الشعب بنسبة 98.4%.
وبتلك المناسبة الفارقة في تاريخنا الوطني، أكدت المضحكي "أن ميثاق العمل الوطني رسم خارطة طريق لنهضة وتطوير الوطن في كافة الميادين والأصعدة، وكان ترجمة عملية للمشروع الإصلاحي الذي دشنه عاهل البلاد، حفظه الله ورعاه".
وفي معرض ذلك، أشارت المضحكي إلى أن هذا العام يشهد الاحتفال بمرور عقد من الزمان على تدشين هيئة جودة التعليم والتدريب، والتي كانت نتاج غرس ذلك المشروع الإصلاحي، بما يُعدُّ تأكيدًا للرؤية الثاقبة والمكانة الراسخة للتعليم في النهج الإصلاحي لعاهل البلاد المفدى وحكومته الرشيدة.
وذكرت الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب، أن الخطوات الثابتة التي سارت عليها المملكة في كافة المجالات، لم تخلُ من الصعوبات والتحديات، إلا أنَّ هذا الوطن، كان ولا يزال عزيزًا بقيادته، وثابتًا بكفاءات وقدرات أبنائه، الذين مازالوا يثبتون يومًا إثر يوم، نجاحاتهم على كافة الأصعدة، وقدراتهم على التغلب على كافة الظروف، وأصعب التحديات. وأضافت: "لقد مثل ميثاق العمل الوطني مثالا حيًّا لتجسيد التلاحم بين القيادة والشعب، وهو ما يحتاج منا إلى التكاتف والمثابرة على العمل الدؤوب والمستمر؛ لتعزيز صور التلاحم والترابط لنهضة وطننا العظيم بأبنائه القوي بسواعدهم وعزيمتهم".
وفي ختام تصريحها أكدت المضحكي على أن روح الميثاق الوطني والمشروع الإصلاحي، تتسم بديمومة العمل والإنجاز، فهناك إستراتيجية ورؤية وطنية (2030)، وهناك عمل جاد ودؤوب لتخطي كافة الصعوبات للنهوض اجتماعيًّا، واقتصاديًّا، وتعليميًّا، بدعم قيادة آمنت منذ توليها مقاليد الحكم بأن جودة التعليم هو سر النهوض بالمواطنين والأوطان.
وبتلك المناسبة الفارقة في تاريخنا الوطني، أكدت المضحكي "أن ميثاق العمل الوطني رسم خارطة طريق لنهضة وتطوير الوطن في كافة الميادين والأصعدة، وكان ترجمة عملية للمشروع الإصلاحي الذي دشنه عاهل البلاد، حفظه الله ورعاه".
وفي معرض ذلك، أشارت المضحكي إلى أن هذا العام يشهد الاحتفال بمرور عقد من الزمان على تدشين هيئة جودة التعليم والتدريب، والتي كانت نتاج غرس ذلك المشروع الإصلاحي، بما يُعدُّ تأكيدًا للرؤية الثاقبة والمكانة الراسخة للتعليم في النهج الإصلاحي لعاهل البلاد المفدى وحكومته الرشيدة.
وذكرت الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب، أن الخطوات الثابتة التي سارت عليها المملكة في كافة المجالات، لم تخلُ من الصعوبات والتحديات، إلا أنَّ هذا الوطن، كان ولا يزال عزيزًا بقيادته، وثابتًا بكفاءات وقدرات أبنائه، الذين مازالوا يثبتون يومًا إثر يوم، نجاحاتهم على كافة الأصعدة، وقدراتهم على التغلب على كافة الظروف، وأصعب التحديات. وأضافت: "لقد مثل ميثاق العمل الوطني مثالا حيًّا لتجسيد التلاحم بين القيادة والشعب، وهو ما يحتاج منا إلى التكاتف والمثابرة على العمل الدؤوب والمستمر؛ لتعزيز صور التلاحم والترابط لنهضة وطننا العظيم بأبنائه القوي بسواعدهم وعزيمتهم".
وفي ختام تصريحها أكدت المضحكي على أن روح الميثاق الوطني والمشروع الإصلاحي، تتسم بديمومة العمل والإنجاز، فهناك إستراتيجية ورؤية وطنية (2030)، وهناك عمل جاد ودؤوب لتخطي كافة الصعوبات للنهوض اجتماعيًّا، واقتصاديًّا، وتعليميًّا، بدعم قيادة آمنت منذ توليها مقاليد الحكم بأن جودة التعليم هو سر النهوض بالمواطنين والأوطان.