أعلن البنك في حفل كبير -لمشاركة زبائنه فرحة الفوز- أسماء الفائزين من زبائن البنك من المدخرين بالجوائز الكبرى لعام 2017 والتي يكافئهم من خلالها على ولائهم وثقتهم بالبنك. حيث فاز محمد أحمد حاجي بالجائزة الكبرى التي يتلهف زبائن البنك بالحصول عليها وهي فيلا فاخرة في الرفاع فيوز، في حين فاز مصطفى عبدالله علي، وجعفر مدن علي بسبيكتين ذهبيتين (1 كج) لكل منهما، وذلك في احتفالية حضرها الرئيس التنفيذي لبنك البحرين الوطني جان كريستوف دوران، والرئيس التنفيذي للخدمات المصرفية للأفراد والشركات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالبنك، عبدالعزيز عبدالله الأحمد وكبار المسؤولين بالبنك بالإضافة لمندوبي الصحافة المحلية ووسائل الإعلام.
وعبر محمد أحمد حاجي عن فرحته بالفوز وصرح قائلاً: "أنا مستثمر قديم في البنك تحديدا منذ 48 عاما، حيث بدأت عملي في شركة ألمينيوم البحرين ألبا، وطيلة هذه السنوات وأنا أرى الاحترافية والمهنية العالية لدى المديرين والموظفين. حاولت كثيرا طيلة هذه الأيام معرفة الجائزة لكن الرد الدائم من الموظفين كان : "ترقب لحظة الإعلان". شكراً لكل شخص تفانى في عمله في هذا البنك الوطني الذي كان وما زال مميزاً واحترافي."
ومن ناحيته عبر عبدالعزيز عبدالله الأحمد عن بالغ سروره خلال مراسم تسليم الجوائز موضحاً حرص البنك الدائم على تقديم الأفضل للزبائن، حيث أن تخصيص هذه الجوائز جاء في إطار جهود البنك الدؤوبة والمتواصلة لتوفير خدمات ذات قيمة مضافة تلبي مختلف تطلعات وطموحات الزبائن الكرام، ولتمدهم بفرص الفوز التي تحقق أحلامهم. كما وجه تهانيه القلبية إلى الفائزين وقدم لهم الشكر ولكافة الزبائن الكرام على إدخارهم وثقتهم ببنك البحرين الوطني. وأضاف قائلاً: "سنسعى جاهدين لتعزيز هذه الثقة، وتوفير المزيد من لحظات السعادة وفرص الفوز لزبائننا."
كما أفاد أن البرنامج يهدف إلى غرس ثقافة الإدخار عند أفراد المجتمع لما لهذه العادة من خير ومنفعة على الجميع. وسرعان ما أصبحت هذه الجوائز من أكثر الجوائز المرموقة التي يطمح الزبائن في الحصول عليها، فهي تمثل كافة أمانيهم وأحلامهم الغالية ضمن باقة واحدة. ليس هذا فحسب، بل إن أحلام الزبائن وطموحاتهم الرفيعة صارت تتجدد مع تجدد البرنامج في كل موسم، وهم يتطلعون بكل شوق للمفاجآت الجديدة التي سيطل بها إدخار الوطني في نسخته المطورة لعام 2018، ويعيشون في أجواء ترقب وإنتظار لمعرفة ما سيجلبه لهم من فرص الفوز والأحلام.
إن من أهم العوامل الأساسية وراء النجاح الباهر الذي حققه برنامج إدخار الوطني هو سهولة الدخول فيه والإستفادة من مزايا البرنامج، إذ تم تصميمه خصيصاً ليتمكن جميع زبائن البنك من أصحاب حسابات التوفير من الدخول في السحب بشكل تلقائي، وذلك بعد أن يفى بشرط الحد الأدنى في الحساب وهو 50 دينار بحريني فقط للدخول في برنامج إدخار الوطني. وعلاوة عن المزايا المقدمة من برنامج الإدخار، يوفر حساب التوفير تشكيلة واسعة من الخدمات للزبائن تشمل الحصول على بطاقة الصراف الآلي المقبولة دولياً، سهولة الوصول للخدمات المصرفية من أي مكان في العالم من خلال خدمة المعاملات المصرفية عبر الإنترنت أو خدمة الهاتف النقال التي تم تحديثها مؤخراً. ومن جملة التطويرات التي قام بها البنك تعزيز مزايا السحب والإيداع اليومي لتفي باحتياجات الزبائن ولمواكبة رؤية البنك الجديدة نحو تقديم خدمات إلكترونية أكثر تطوراً.
وفي الختام، وجه عبدالعزيز الأحمد شكره وتقديره إلى زبائن بنك البحرين الوطني على ثقتهم ودعمهم المستمر للبنك، وتمنى لجميع زبائن البنك الذي لم يحالفهم الحظ في السحب على جوائز برنامج إدخار الوطني حظاً أوفر في السحوبات المقبلة لبرنامج سنة 2018 في حلته الجديدة ومزاياه المطورة. وقد بلغ مجموع ما تم تقديمه حتى الآن من جوائز نقدية وغيرها أكثر من 16 مليون دولار أمريكي تقريباً منذ بدء مشروع برنامج إدخار الوطني.
وعبر محمد أحمد حاجي عن فرحته بالفوز وصرح قائلاً: "أنا مستثمر قديم في البنك تحديدا منذ 48 عاما، حيث بدأت عملي في شركة ألمينيوم البحرين ألبا، وطيلة هذه السنوات وأنا أرى الاحترافية والمهنية العالية لدى المديرين والموظفين. حاولت كثيرا طيلة هذه الأيام معرفة الجائزة لكن الرد الدائم من الموظفين كان : "ترقب لحظة الإعلان". شكراً لكل شخص تفانى في عمله في هذا البنك الوطني الذي كان وما زال مميزاً واحترافي."
ومن ناحيته عبر عبدالعزيز عبدالله الأحمد عن بالغ سروره خلال مراسم تسليم الجوائز موضحاً حرص البنك الدائم على تقديم الأفضل للزبائن، حيث أن تخصيص هذه الجوائز جاء في إطار جهود البنك الدؤوبة والمتواصلة لتوفير خدمات ذات قيمة مضافة تلبي مختلف تطلعات وطموحات الزبائن الكرام، ولتمدهم بفرص الفوز التي تحقق أحلامهم. كما وجه تهانيه القلبية إلى الفائزين وقدم لهم الشكر ولكافة الزبائن الكرام على إدخارهم وثقتهم ببنك البحرين الوطني. وأضاف قائلاً: "سنسعى جاهدين لتعزيز هذه الثقة، وتوفير المزيد من لحظات السعادة وفرص الفوز لزبائننا."
كما أفاد أن البرنامج يهدف إلى غرس ثقافة الإدخار عند أفراد المجتمع لما لهذه العادة من خير ومنفعة على الجميع. وسرعان ما أصبحت هذه الجوائز من أكثر الجوائز المرموقة التي يطمح الزبائن في الحصول عليها، فهي تمثل كافة أمانيهم وأحلامهم الغالية ضمن باقة واحدة. ليس هذا فحسب، بل إن أحلام الزبائن وطموحاتهم الرفيعة صارت تتجدد مع تجدد البرنامج في كل موسم، وهم يتطلعون بكل شوق للمفاجآت الجديدة التي سيطل بها إدخار الوطني في نسخته المطورة لعام 2018، ويعيشون في أجواء ترقب وإنتظار لمعرفة ما سيجلبه لهم من فرص الفوز والأحلام.
إن من أهم العوامل الأساسية وراء النجاح الباهر الذي حققه برنامج إدخار الوطني هو سهولة الدخول فيه والإستفادة من مزايا البرنامج، إذ تم تصميمه خصيصاً ليتمكن جميع زبائن البنك من أصحاب حسابات التوفير من الدخول في السحب بشكل تلقائي، وذلك بعد أن يفى بشرط الحد الأدنى في الحساب وهو 50 دينار بحريني فقط للدخول في برنامج إدخار الوطني. وعلاوة عن المزايا المقدمة من برنامج الإدخار، يوفر حساب التوفير تشكيلة واسعة من الخدمات للزبائن تشمل الحصول على بطاقة الصراف الآلي المقبولة دولياً، سهولة الوصول للخدمات المصرفية من أي مكان في العالم من خلال خدمة المعاملات المصرفية عبر الإنترنت أو خدمة الهاتف النقال التي تم تحديثها مؤخراً. ومن جملة التطويرات التي قام بها البنك تعزيز مزايا السحب والإيداع اليومي لتفي باحتياجات الزبائن ولمواكبة رؤية البنك الجديدة نحو تقديم خدمات إلكترونية أكثر تطوراً.
وفي الختام، وجه عبدالعزيز الأحمد شكره وتقديره إلى زبائن بنك البحرين الوطني على ثقتهم ودعمهم المستمر للبنك، وتمنى لجميع زبائن البنك الذي لم يحالفهم الحظ في السحب على جوائز برنامج إدخار الوطني حظاً أوفر في السحوبات المقبلة لبرنامج سنة 2018 في حلته الجديدة ومزاياه المطورة. وقد بلغ مجموع ما تم تقديمه حتى الآن من جوائز نقدية وغيرها أكثر من 16 مليون دولار أمريكي تقريباً منذ بدء مشروع برنامج إدخار الوطني.