للمزاح إيجابيات وسلبيات و«النكتة» سلاح ذو حدين يجب استخدامه بحذر، ويجب أن نتذكر أنه حتى «للضحك أصول»، وبإمكان مزحة واحدة أو نكتة أن تذيب أطناناً من الجليد بين الأشخاص الغرباء عن بعضها، ولكن يمكن أيضاً أن تتسبب نكتة أو مزحة غير مناسبة في جرح مشاعر الآخرين وخلق حواجز إضافية وشعور بالغضب تجاهك.. وهنا تأتي قواعد الإتيكيت للمزاح:
* يجب ألا يتسبب مزاحك في إحراج من يسمعك، سواء بالحديث عن موضوع حرج بالنسبة له أو التطرق إلى المزاح الرخيص الذي لا يتناسب مع الآداب العامة.
* يجب ألا تجرح مشاعر شخص ما سواء بالسخرية من تصرف فعله أو كلمة قالها أو السخرية من شكله أو جسده، لا سيما إذا كنت تمزح أمام آخرين، لأن هذا مؤذٍ جداً لمشاعره حتى لو أظهر أنه تقبل المزاح ببساطة تأكد أنها جرحته من الداخل.
* لا تجعل شخصاً أضحوكة لك لكي تسعد الأشخاص الآخرين ويطلق عليك خفيف الظل على حساب مشاعر الآخرين.
* لا تسخر أبداً من شيء مقدس عند الآخرين، سواء كان دينياً أو وطنياً أو شيئاً شخصياً، وضع نفسك مكانهم إذا جعل أحدهم معتقداتك موضع للسخرية.
* لا تسخر أبداً من عجز آخرين، سواء لإعاقة دائمة أو عرض مؤقت يجعلهم عاجزين عن الحركة مثلاً أو الحديث بشكل طبيعي، وقد تبدو هذه الملاحظة بديهية إلا أن الكثيرين يتجاهلون.
* يجب ألا يتسبب مزاحك في إحراج من يسمعك، سواء بالحديث عن موضوع حرج بالنسبة له أو التطرق إلى المزاح الرخيص الذي لا يتناسب مع الآداب العامة.
* يجب ألا تجرح مشاعر شخص ما سواء بالسخرية من تصرف فعله أو كلمة قالها أو السخرية من شكله أو جسده، لا سيما إذا كنت تمزح أمام آخرين، لأن هذا مؤذٍ جداً لمشاعره حتى لو أظهر أنه تقبل المزاح ببساطة تأكد أنها جرحته من الداخل.
* لا تجعل شخصاً أضحوكة لك لكي تسعد الأشخاص الآخرين ويطلق عليك خفيف الظل على حساب مشاعر الآخرين.
* لا تسخر أبداً من شيء مقدس عند الآخرين، سواء كان دينياً أو وطنياً أو شيئاً شخصياً، وضع نفسك مكانهم إذا جعل أحدهم معتقداتك موضع للسخرية.
* لا تسخر أبداً من عجز آخرين، سواء لإعاقة دائمة أو عرض مؤقت يجعلهم عاجزين عن الحركة مثلاً أو الحديث بشكل طبيعي، وقد تبدو هذه الملاحظة بديهية إلا أن الكثيرين يتجاهلون.