دبي - (العربية نت): تجمع العشرات من أنصار المعارضة الإيرانية، الأحد، احتجاجاً على مشاركة وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، في مؤتمر ميونيخ للأمن، ونددوا بقمع المتظاهرين السلميين في الداخل، واستمرار إنفاق أموال الشعوب الإيرانية على دعم وتمويل الإرهاب في المنطقة.
وطالب المتظاهرون بإدراج قوات الحرس الإیراني "IRGC" على قوائم الإرهاب والتضامن مع الانتفاضة المستمرة في إيران لإنهاء الديكتاتورية.
وهتفوا أن ظريف لا يمثل الشعب الإيراني، بل يمثل الديكتاتورية الدينية في إيران، ويجب طرده من المحافل الدولية، بحسب المتظاهرين. كما طالبت الشعارات بمحاكمة قادة النظام الإيراني لإعدام عشرات الآلاف في إيران ودورهم في مذابح سوريا.
واستضافت ألمانيا مؤتمر ميونيخ للسياسة والأمن، بمدينة ميونيخ عاصمة ولاية بافاريا، خلال الفترة من 16 إلى 18 فبراير الجاري، بحضور 600 ضيف من جميع أنحاء العالم،، حيث شهد المؤتمر مواقف حادة تجاه سياسات طهران المخربة في المنطقة.
وقال أعضاء في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا، والذين نظموا المظاهرة، إن النظام في طهران هو العامل الرئيسي لإثارة الحروب في المنطقة من خلال تدخله العسكري والإرهابي في الشؤون الداخلية للدول الأخرى في المنطقة، بما في ذلك سوريا والعراق واليمن ولبنان".
وطالب المتظاهرون بوضع قوات الحرس الثوري على قوائم الإرهاب الدولية، وطرد هذه القوات من سوريا، وإدانة الحكومة الإيرانية لاستمرارها بانتهاكات حقوق الإنسان، خاصة أنها نفذت 3500 عملية إعدام منذ تولي حسن روحاني السلطة.
وطالب المتظاهرون بإدراج قوات الحرس الإیراني "IRGC" على قوائم الإرهاب والتضامن مع الانتفاضة المستمرة في إيران لإنهاء الديكتاتورية.
وهتفوا أن ظريف لا يمثل الشعب الإيراني، بل يمثل الديكتاتورية الدينية في إيران، ويجب طرده من المحافل الدولية، بحسب المتظاهرين. كما طالبت الشعارات بمحاكمة قادة النظام الإيراني لإعدام عشرات الآلاف في إيران ودورهم في مذابح سوريا.
واستضافت ألمانيا مؤتمر ميونيخ للسياسة والأمن، بمدينة ميونيخ عاصمة ولاية بافاريا، خلال الفترة من 16 إلى 18 فبراير الجاري، بحضور 600 ضيف من جميع أنحاء العالم،، حيث شهد المؤتمر مواقف حادة تجاه سياسات طهران المخربة في المنطقة.
وقال أعضاء في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا، والذين نظموا المظاهرة، إن النظام في طهران هو العامل الرئيسي لإثارة الحروب في المنطقة من خلال تدخله العسكري والإرهابي في الشؤون الداخلية للدول الأخرى في المنطقة، بما في ذلك سوريا والعراق واليمن ولبنان".
وطالب المتظاهرون بوضع قوات الحرس الثوري على قوائم الإرهاب الدولية، وطرد هذه القوات من سوريا، وإدانة الحكومة الإيرانية لاستمرارها بانتهاكات حقوق الإنسان، خاصة أنها نفذت 3500 عملية إعدام منذ تولي حسن روحاني السلطة.