افتتح الجناح الوطني البحريني أعماله في معرض الخليج للأغذية "جلفود 2018 Gulfood" بمشاركة 14 شركة أغذية بحرينية، جنباً إلى جنب مع نحو 5 آلاف شركة إقليمية وعالمية مشاركة في هذا المعرض الذي يعتبر الأكبر من نوعه في العالم ويستمر حتى 22 فبراير في مركز دبي التجاري العالمي.
وتسجل مملكة البحرين مشاركتها الخامسة في المعرض الرائد الذي انطلق لأول مرة في دبي عام 1987، جنباً إلى جنب مع أجنحة دول كبرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية والصين والمملكة العربية السعودية، إضافة إلى دول تشارك للمرة الأولى من بينها إستونيا وصربيا وسلوفاكيا وطاجيكستان
ويشارك في الجناح الوطني البحريني في "جلفود" هذا العام كل مجموعة ترافكو، ومصنع أوال للألبان، ومجموعة "بن محمود القابضة"، وشوكولا أند كو، وديكوو بحرين، وشركة التجهيزات الغذائية (فاسكو)، جنباً إلى جنب مع 8 مؤسسات بحرينية ناشئة هي قهوة 360، وريتاج مين ماركت، وبيرفيكتلي بريست، وسيلفر تي ليف، ومخبز كوماتشي، وجرين باث، وريم إكسبرس، وبير تشوكوليت، وتحظى هذه المؤسسات الـ8 الناشئة بدعم كامل من صندوق العمل "تمكين"، وبشراكة مع جمعية ألواني البحرين، فيما تنظم الجناح الوطني البحريني في جلفود شركة "وورك سمارت" للعام الخامس على التوالي.
ويسعى الجناح الوطني البحريني في "جلفود" إلى استقطاب نخبة من الوفود الوطنية المرموقة من الرؤساء والوزراء والمسؤولين الحكوميين وقادة المؤسسات المعنية بالقطاع من دول عديدة، والباحثين جميعهم عن فرص لإبرام شراكات مجزية.
وتعمل هذه المؤسسات البحرينية الناشئة في مجال الأغذية على تسليط الضوء على منتجاتها من الأطعمة والمشروبات وأغذية الصحة والعافية، واللحوم والدواجن، والألبان ومشتقاتها، والأغذية العالمية، وتطمح إلى إيجاد أسواق إقليمية ودولية لتصريف منتجاتها، كما تطمح للحصول على وكالات تجارية من المؤسسات التي ترغب بالاستفادة من "جلفود" كبوابة لدخول السوق الإقليمية.
كما تسعى تلك المؤسسات إلى استكشاف أسواق جديدة لمنتجاتها في مختلف دول الشرق الأوسط، والدخول في المزيد من الشراكات المثمرة مع المصدرين والموردين والعملاء وجميع المشتغلين في قطاع الغذاء والضيافة، بما يسهم في تعزيز الاستثمار الوطني في هذه القطاع الذي يقدر حجمه عالميًا بمليارات الدولارات، وإتاحة مجالات نمو واسعة أمام المشاركين تسهم في تسريع معدلات النمو المحلية والإقليمية في قطاع توريد وتصنيع الأغذية والمشروبات وتعليبها ومعدات الفنادق والمطاعم وغيرها.
كما وتسعى المؤسسات البحرينية في جلفود إلى المشاركة في الفعاليات المصاحبة بما في ذلك "عالم الطعام الحلال"، وهو أكبر معرض سنوي للمنتجات الحلال في العالم، ومسابقة "صالون كولينير" السنوية من تنظيم رابطة الطهاة الإماراتية، بالإضافة إلى أكبر منافسة للطهاة في العالم، فضلاً عن "جوائز جلفود للابتكار" التي تكرّم التميّز والابتكار على مستوى قطاع المأكولات والمشروبات الإقليمي.
ومن المتوقع أن تستقطب الدورة الـ23 من معرض "جلفود" ما يزيد عن 5000 جهة عارضة، و120 جناحاً وطنياً، حيث يواكب جناح مملكة البحرين في المعرض هذا العام عملية التحديث المهمة التي أعلن عنها مؤخراً القائمون على المعرض والتي تشمل تصميم وتنسيق المعرض، وتجربة الزوار الذين من المؤمل أن يصل عددهم عشرات الآلاف من مختلف دول العالم، إلى جانب حضور المئات من الرؤساء والوزراء والمسؤولين وقادة المؤسسات المعنية بالقطاع من دول عديدة.
وتسجل مملكة البحرين مشاركتها الخامسة في المعرض الرائد الذي انطلق لأول مرة في دبي عام 1987، جنباً إلى جنب مع أجنحة دول كبرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية والصين والمملكة العربية السعودية، إضافة إلى دول تشارك للمرة الأولى من بينها إستونيا وصربيا وسلوفاكيا وطاجيكستان
ويشارك في الجناح الوطني البحريني في "جلفود" هذا العام كل مجموعة ترافكو، ومصنع أوال للألبان، ومجموعة "بن محمود القابضة"، وشوكولا أند كو، وديكوو بحرين، وشركة التجهيزات الغذائية (فاسكو)، جنباً إلى جنب مع 8 مؤسسات بحرينية ناشئة هي قهوة 360، وريتاج مين ماركت، وبيرفيكتلي بريست، وسيلفر تي ليف، ومخبز كوماتشي، وجرين باث، وريم إكسبرس، وبير تشوكوليت، وتحظى هذه المؤسسات الـ8 الناشئة بدعم كامل من صندوق العمل "تمكين"، وبشراكة مع جمعية ألواني البحرين، فيما تنظم الجناح الوطني البحريني في جلفود شركة "وورك سمارت" للعام الخامس على التوالي.
ويسعى الجناح الوطني البحريني في "جلفود" إلى استقطاب نخبة من الوفود الوطنية المرموقة من الرؤساء والوزراء والمسؤولين الحكوميين وقادة المؤسسات المعنية بالقطاع من دول عديدة، والباحثين جميعهم عن فرص لإبرام شراكات مجزية.
وتعمل هذه المؤسسات البحرينية الناشئة في مجال الأغذية على تسليط الضوء على منتجاتها من الأطعمة والمشروبات وأغذية الصحة والعافية، واللحوم والدواجن، والألبان ومشتقاتها، والأغذية العالمية، وتطمح إلى إيجاد أسواق إقليمية ودولية لتصريف منتجاتها، كما تطمح للحصول على وكالات تجارية من المؤسسات التي ترغب بالاستفادة من "جلفود" كبوابة لدخول السوق الإقليمية.
كما تسعى تلك المؤسسات إلى استكشاف أسواق جديدة لمنتجاتها في مختلف دول الشرق الأوسط، والدخول في المزيد من الشراكات المثمرة مع المصدرين والموردين والعملاء وجميع المشتغلين في قطاع الغذاء والضيافة، بما يسهم في تعزيز الاستثمار الوطني في هذه القطاع الذي يقدر حجمه عالميًا بمليارات الدولارات، وإتاحة مجالات نمو واسعة أمام المشاركين تسهم في تسريع معدلات النمو المحلية والإقليمية في قطاع توريد وتصنيع الأغذية والمشروبات وتعليبها ومعدات الفنادق والمطاعم وغيرها.
كما وتسعى المؤسسات البحرينية في جلفود إلى المشاركة في الفعاليات المصاحبة بما في ذلك "عالم الطعام الحلال"، وهو أكبر معرض سنوي للمنتجات الحلال في العالم، ومسابقة "صالون كولينير" السنوية من تنظيم رابطة الطهاة الإماراتية، بالإضافة إلى أكبر منافسة للطهاة في العالم، فضلاً عن "جوائز جلفود للابتكار" التي تكرّم التميّز والابتكار على مستوى قطاع المأكولات والمشروبات الإقليمي.
ومن المتوقع أن تستقطب الدورة الـ23 من معرض "جلفود" ما يزيد عن 5000 جهة عارضة، و120 جناحاً وطنياً، حيث يواكب جناح مملكة البحرين في المعرض هذا العام عملية التحديث المهمة التي أعلن عنها مؤخراً القائمون على المعرض والتي تشمل تصميم وتنسيق المعرض، وتجربة الزوار الذين من المؤمل أن يصل عددهم عشرات الآلاف من مختلف دول العالم، إلى جانب حضور المئات من الرؤساء والوزراء والمسؤولين وقادة المؤسسات المعنية بالقطاع من دول عديدة.