أكدت اللجنة الفنية للملتقى الهندسي الخليجي الحادي والعشرين الذي تحتضنه البحرين للمرة الرابعة بعنوان "المنازعات في المشاريع الهندسية وسبل حلها"، أن الملتقى استطاع أن يستقطب نحو 20 ورقة عمل ستقدم على مدار يومي انعقاده في الفترة من 21 إلى 22 فبراير الجاري تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء بفندق الريتزكارلتون.
وستناقش أوراق العمل المقدمة من نخبة القطاع الهندسي في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا محاور متنوعة ومتعددةأبرزها طرق حل المنازعات، طبيعة النزاعات في المشاريع الهندسية المختلفة، أسباب التأخير في المشاريع الهندسية و التأمين في العقود، طبيعة العقود الهندسية وأنواعها.
من جانب آخر سيقدم المتحدثون الرئيسيون في الملتقى ثلاث أوراق عمل، الأولى يقدمها د.حسن رضي بعنوان "مسائل عملية حول سلطة هيئة التحكيم في اعتماد وسائل الإثبات في المنازعات الإنشائية"، في حين سيقدم د.ماجد القاروب في اليوم الأول للملتقى ورقة بعنوان "اقتصاديات التحكيم في حالات البناء والمشاريع الهندسية"، وستكون ورقة العمل الثالثة في اليوم الثاني من الملتقى لقيس الزعبي بعنوان "نبذة عن سمات التقاضي أمام محاكم البحرين وإجراءات التحكيم".
وستناقش أوراق العمل المقدمة من نخبة القطاع الهندسي في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا محاور متنوعة ومتعددةأبرزها طرق حل المنازعات، طبيعة النزاعات في المشاريع الهندسية المختلفة، أسباب التأخير في المشاريع الهندسية و التأمين في العقود، طبيعة العقود الهندسية وأنواعها.
من جانب آخر سيقدم المتحدثون الرئيسيون في الملتقى ثلاث أوراق عمل، الأولى يقدمها د.حسن رضي بعنوان "مسائل عملية حول سلطة هيئة التحكيم في اعتماد وسائل الإثبات في المنازعات الإنشائية"، في حين سيقدم د.ماجد القاروب في اليوم الأول للملتقى ورقة بعنوان "اقتصاديات التحكيم في حالات البناء والمشاريع الهندسية"، وستكون ورقة العمل الثالثة في اليوم الثاني من الملتقى لقيس الزعبي بعنوان "نبذة عن سمات التقاضي أمام محاكم البحرين وإجراءات التحكيم".