ينطلق صباح الأربعاء، الملتقى الهندسي الخليجي الحادي والعشرون، تحت رعاية كريمة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، بفندق الريتز كالتون تحت شعار "المنازعات في المشاريع الهندسية وسبل حلها" تنظمه من جمعية المهندسين البحرينية بالتعاون مع الاتحاد الهندسي الخليجي.
وقال رئيس جمعية المهندسين البحرينية مسعود الهرمي "يشكل انعقاد هذا الحدث الهام أهمية بالغة على صعيد تعزيز مسيرة العمل الهندسي الخليجي المشترك من خلال تواصل المهندسين الخليجيين في لقاءاتهم السنوية التي امتدت على مدى عشرين عاماً وتم خلالها تحقيق العديد من الإنجازات على المستوى الخليجي، كما أن الملتقى يشكل أرضية يتم من خلالها تبادل مختلف المعارف والتجارب والخبرات المتعلقة بأمور مهنة الهندسة".
وأضاف الهرمي: "إننا في الملتقى معنيون بتطوير طرائق وسبل حل المنازعات في المشاريع الهندسية في مختلف القطاعات كمشاريع التطوير العمراني ومشاريع البنية التحتية والمشاريع النفطية والغازية وغيرها".
وأعرب الهرمي عن بالغ سعادته بالمشاركة الواسعة التي حظي بها الملتقى وذلك من خلال استقطاب الملتقى للعديد من المتحدثين من دول مجلس التعاون الخليجي والوطن العربي والعالم.
من جانبه، قال رئيس الملتقى الهندسي الخليجي الحادي والعشرون سعيد عسبول "لقد نشأت واستمرت الكثير من المنازعات الهندسية والإنشائية في ظل تفاوت الجهود المبذولة من قبل دول مجلس التعاون الخليجي لتطوير التشريعات والقوانين وتطوير المؤسسات التي تعنى بحل تلك المنازعات الهندسية، علاوة على التفاوت في التشريعات التي أتت بها نماذج العقود الدولية المنظمة لإدارة المشاريع الهندسية وحل النزاعات التي تنشأ عنها".
وأضاف "في ظل تلك التطورات يأتي انعقاد الملتقى الهندسي الخليجي الحادي والعشرين تحت عنوان "المنازعات في المشاريع الهندسية وسبل حلها" ليناقش العديد من القضايا والتي أبرزها، طبيعة العقود الهندسية وأنواعها، وسائل فض المنازعات، التأمين في العقود الهندسية والإنشائية، وطبيعة المنازعات في مشاريع النفط والغاز، ومشاريع البنية التحتية، والمشاريع الإنشائية، ومشاريع التطوير العقاري، والمشاريع المتخصصة".
وقال رئيس جمعية المهندسين البحرينية مسعود الهرمي "يشكل انعقاد هذا الحدث الهام أهمية بالغة على صعيد تعزيز مسيرة العمل الهندسي الخليجي المشترك من خلال تواصل المهندسين الخليجيين في لقاءاتهم السنوية التي امتدت على مدى عشرين عاماً وتم خلالها تحقيق العديد من الإنجازات على المستوى الخليجي، كما أن الملتقى يشكل أرضية يتم من خلالها تبادل مختلف المعارف والتجارب والخبرات المتعلقة بأمور مهنة الهندسة".
وأضاف الهرمي: "إننا في الملتقى معنيون بتطوير طرائق وسبل حل المنازعات في المشاريع الهندسية في مختلف القطاعات كمشاريع التطوير العمراني ومشاريع البنية التحتية والمشاريع النفطية والغازية وغيرها".
وأعرب الهرمي عن بالغ سعادته بالمشاركة الواسعة التي حظي بها الملتقى وذلك من خلال استقطاب الملتقى للعديد من المتحدثين من دول مجلس التعاون الخليجي والوطن العربي والعالم.
من جانبه، قال رئيس الملتقى الهندسي الخليجي الحادي والعشرون سعيد عسبول "لقد نشأت واستمرت الكثير من المنازعات الهندسية والإنشائية في ظل تفاوت الجهود المبذولة من قبل دول مجلس التعاون الخليجي لتطوير التشريعات والقوانين وتطوير المؤسسات التي تعنى بحل تلك المنازعات الهندسية، علاوة على التفاوت في التشريعات التي أتت بها نماذج العقود الدولية المنظمة لإدارة المشاريع الهندسية وحل النزاعات التي تنشأ عنها".
وأضاف "في ظل تلك التطورات يأتي انعقاد الملتقى الهندسي الخليجي الحادي والعشرين تحت عنوان "المنازعات في المشاريع الهندسية وسبل حلها" ليناقش العديد من القضايا والتي أبرزها، طبيعة العقود الهندسية وأنواعها، وسائل فض المنازعات، التأمين في العقود الهندسية والإنشائية، وطبيعة المنازعات في مشاريع النفط والغاز، ومشاريع البنية التحتية، والمشاريع الإنشائية، ومشاريع التطوير العقاري، والمشاريع المتخصصة".