أكدت جمعية الأصالة الإسلامية على أن ذكرى الفاتح كانت ولم تزل تعبر عن الثوابت الوطنية الراسخة لهذا الشعب المبارك، والتي من أهمها الالتفاف حول القيادة ودعمها، والحفاظ على الهوية العربية والإسلامية لبلادنا، ومواجهة الإرهاب وضرب أوكاره ومرتكبيه بيد من حديد، وعدم التفريط في استقلال بلادنا وأمنها واستقرارها، وغيرها من ثوابت وطنية لا يجوز بأي حال تخطيها.
وتقدمت جمعية الأصالة الإسلامية بتهانيها للقيادة الرشيدة والشعب البحريني الشريف بالذكرى السنوية السابعة لوقفة الفاتح التاريخية (21 فبراير 2011م)، حين هبّ الشعب بأبنائه وبناته ورجاله وشيوخه لنجدة بلادنا الحبيبة من كيد الكائدين، وتدبير المتآمرين، حتى سجلت ساحة جامع الفاتح صفحة من أنصع صفحات تاريخنا المجيد، حين جمعت أبناء البحرين الشرفاء من كل حدب وصوب.
وشددت الأصالة على القيمة الوطنية الاستثنائية لوقفتي (21) فبراير 2011م، و(2) مارس 2011م التاريخيتين، وضرورة تعليمهما الأجيال الحاضرة والقادمة، وتوعيتهم بمثل هذه الصفحات المضيئة المشرقة، وتحفيزهم على مواجهة محاولات تزييف التاريخ والوعي ومحو تاريخ أبناء البحرين الشرفاء ممن قدموا الغالي والنفيس دفاعًا عن بلادهم ووطنهم.
وتقدمت جمعية الأصالة الإسلامية بتهانيها للقيادة الرشيدة والشعب البحريني الشريف بالذكرى السنوية السابعة لوقفة الفاتح التاريخية (21 فبراير 2011م)، حين هبّ الشعب بأبنائه وبناته ورجاله وشيوخه لنجدة بلادنا الحبيبة من كيد الكائدين، وتدبير المتآمرين، حتى سجلت ساحة جامع الفاتح صفحة من أنصع صفحات تاريخنا المجيد، حين جمعت أبناء البحرين الشرفاء من كل حدب وصوب.
وشددت الأصالة على القيمة الوطنية الاستثنائية لوقفتي (21) فبراير 2011م، و(2) مارس 2011م التاريخيتين، وضرورة تعليمهما الأجيال الحاضرة والقادمة، وتوعيتهم بمثل هذه الصفحات المضيئة المشرقة، وتحفيزهم على مواجهة محاولات تزييف التاريخ والوعي ومحو تاريخ أبناء البحرين الشرفاء ممن قدموا الغالي والنفيس دفاعًا عن بلادهم ووطنهم.