كشفت رئيسة صندوق النقد ببنك إنجلترا أنها لا تستخدم بطاقات الائتمان في المعاملات اليومية، لأنها ببساطة لا تثق في التكنولوجيا.
وقالت فيكتوريا كلياند (47 عاماً) التي يظهر توقيعها على كل العملات الورقية، إنها تفضل استخدام النقد في التعاملات الصغيرة.
وترى كلياند أن التنبؤ بنهاية العملة الورقية سابق لأوانه، وتصر على أن النقد سوف يظل باقياً.
وأكدت في حديث لصحيفة الغارديان أنها شخصياً لا تستخدم البطاقات الائتمانية والفيزا أو أي من هذه الوسائل اللاسلكية للشراء. وأوضحت أنها تستخدم "الكاش" لأي معاملات تصل إلى 30 جنيهاً إسترلينياً.
كما اعتبرت أنه "من الأساس فإن البطاقات لا تخدم في الشراء بمبالغ كبيرة".
وقالت إن "النقد استخدم في 44% من المعاملات خلال العام 2016 في بريطانيا، وهي آخر سنة تتوفر بيانات بشأنها، وتراجعت النسبة من 50% في العام الذي سبقه، ومنذ قبل عشر سنوات حيث كانت 68%".
وأشارت إلى أنه "لايزال هناك نمو على الطلب الكلي على النقد".
وأتت تعليقاتها في الوقت الذي تذهب المؤشرات إلى أن العام الماضي قد يكون شهد أعلى نسبة من التخلي عن النقد.
كما أتت في أعقاب السماح ببطاقات يصل مداها إلى 30 جنيهاً إسترلينياً أو أقل.
وأشارت التقديرات إلى أن خمس المبيعات فقط سوف تكون بالنقد بحلول عام 2026.
وقالت فيكتوريا كلياند (47 عاماً) التي يظهر توقيعها على كل العملات الورقية، إنها تفضل استخدام النقد في التعاملات الصغيرة.
وترى كلياند أن التنبؤ بنهاية العملة الورقية سابق لأوانه، وتصر على أن النقد سوف يظل باقياً.
وأكدت في حديث لصحيفة الغارديان أنها شخصياً لا تستخدم البطاقات الائتمانية والفيزا أو أي من هذه الوسائل اللاسلكية للشراء. وأوضحت أنها تستخدم "الكاش" لأي معاملات تصل إلى 30 جنيهاً إسترلينياً.
كما اعتبرت أنه "من الأساس فإن البطاقات لا تخدم في الشراء بمبالغ كبيرة".
وقالت إن "النقد استخدم في 44% من المعاملات خلال العام 2016 في بريطانيا، وهي آخر سنة تتوفر بيانات بشأنها، وتراجعت النسبة من 50% في العام الذي سبقه، ومنذ قبل عشر سنوات حيث كانت 68%".
وأشارت إلى أنه "لايزال هناك نمو على الطلب الكلي على النقد".
وأتت تعليقاتها في الوقت الذي تذهب المؤشرات إلى أن العام الماضي قد يكون شهد أعلى نسبة من التخلي عن النقد.
كما أتت في أعقاب السماح ببطاقات يصل مداها إلى 30 جنيهاً إسترلينياً أو أقل.
وأشارت التقديرات إلى أن خمس المبيعات فقط سوف تكون بالنقد بحلول عام 2026.