تنطلق الجمعة، أولى مباريات كأس بطولة جمعية مدينة عيسى الخيرية الاجتماعية "الثانية" السابعة مساء، على ملعب نادي طيران الخليج حيث تقام البطولة بمشاركة 14 فريقاً من أصل 11 من الجمعيات خيرية والاجتماعية من جميع مناطق البحرين، برعاية النائب أسامه الخاجة.
وقال الخاجة: "إن النهوض بالشباب البحريني لطالما كان ضمن توجيهات صادرة عن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، نظراً لدور سموه الكبير في دعم الخطط والبرامج الموجهة للحركة الشبابية والرياضية في المملكة، خصوصاً وأننا نهدف من وراء إقامة هذه البطولة إلى توطيد العلاقة بين الأهالي والتواصل معهم من خلال ممارسة نشاط رياضي مرغوب لدى الجميع في جو اجتماعي ورياضي ممتع ومفيد صحياً ويحقق في ذات الوقت مفهوم الشراكة المجتمعية لضمان تنمية القدرات البدنية لفئة الشباب بشكل عام، وخلق الوعي بأهمية ممارسة الرياضة من أجل الصحة وأسلوب حياة أفضل".
وأضاف: "كوني أحد أعضاء المجلس التشريعي وعضو في لجنة الشباب بالمجلس فإن تلبية متطلبات الشباب وتمكينهم من اكتشاف مواهبهم وتطويرها يعد أحد أهم أهدافي، حيث نأمل من الجهات ذات العلاقة العمل جنباً بجنب نحو خدمة الشباب والناشئة لأجل اكتشاف مواهبهم، خصوصاً تلك الموجودة بين لاعبي المراكز الشبابية واللجان الأهلية والشبابية، على اعتبار أن ذلك يتيح المجال للجميع لأخذ الحق في لعب أدوار مختلفة للمساهمة في تنمية شعورهم بمسؤولياتهم تجاه مجتمعهم وتعميق مشاركتهم الإيجابية نحو وطنهم".
وقال الخاجة: "إن النهوض بالشباب البحريني لطالما كان ضمن توجيهات صادرة عن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، نظراً لدور سموه الكبير في دعم الخطط والبرامج الموجهة للحركة الشبابية والرياضية في المملكة، خصوصاً وأننا نهدف من وراء إقامة هذه البطولة إلى توطيد العلاقة بين الأهالي والتواصل معهم من خلال ممارسة نشاط رياضي مرغوب لدى الجميع في جو اجتماعي ورياضي ممتع ومفيد صحياً ويحقق في ذات الوقت مفهوم الشراكة المجتمعية لضمان تنمية القدرات البدنية لفئة الشباب بشكل عام، وخلق الوعي بأهمية ممارسة الرياضة من أجل الصحة وأسلوب حياة أفضل".
وأضاف: "كوني أحد أعضاء المجلس التشريعي وعضو في لجنة الشباب بالمجلس فإن تلبية متطلبات الشباب وتمكينهم من اكتشاف مواهبهم وتطويرها يعد أحد أهم أهدافي، حيث نأمل من الجهات ذات العلاقة العمل جنباً بجنب نحو خدمة الشباب والناشئة لأجل اكتشاف مواهبهم، خصوصاً تلك الموجودة بين لاعبي المراكز الشبابية واللجان الأهلية والشبابية، على اعتبار أن ذلك يتيح المجال للجميع لأخذ الحق في لعب أدوار مختلفة للمساهمة في تنمية شعورهم بمسؤولياتهم تجاه مجتمعهم وتعميق مشاركتهم الإيجابية نحو وطنهم".