ساعات طويلة، ومملة غالباً، يمضيها ملايين الرجال والنساء حول العالم لنزع الشعر غير المرغوب فيه، مستخدمين في ذلك وسائل متعددة مثل الحلاقة والشمع والوسائل الكيميائية والملقاط.
في كثير من الأحيان، تشعر المرأة أن جمالها وأنوثتها ناقصتان طالما وجد الشعر عندها في أماكن غير مرغوب بها، ويكثر ظهور الأشعار في الوجه والذقن عند العديد من الفـتيات، ربما بسبب تلوث البيئة واستعمال الهرمونات المختلفة في الطعام وأكثر النساء في بلدنا مازلن يعانين من استخدام الطرق التقليدية والكهربائية المؤلمة والمؤقتة.
وقد توصلت التكنولوجيا اليوم إلى ابتكار طرق أكثر حداثة ودقة في نزع الشعر الزائد، وهي تقنية نزع الشعر بواسطة أشعة الليزر التي شكلت ثورة كبيرة في عالم الجمال، والتي انتشرت بشكل سريع.
الليزر:
يعتبر الليزر طريقة آمنة و فعّالة لإزالة الشعر الغير مرغوب فيه بصورة دائمة:
كيفية عمل الليزر: إزالة الشعر بالليزر وسيلة علاجية فعالة حيث يقوم شعاع الليزر بإرسال حزمة من الطاقة إلى جذر الشعرة الملون وتقوم البصيلة بامتصاص هذه الأشعة فيدمرها و يوقف نموها.
أشعة الليزر هي أشعة غير متأينة ولا تسبب سرطان الجلد بعكس ما يعتقده بعض المرضى.والليزر معروف منذ عام 1960 أي منذ أكثر من 45 سنة ولا يوجد أي حالة سرطان كان سببها الليزر.
1. تعتبر آمنة إذا تمت على يد خبير.
2. المستهلكون ذوو البشرات الفاتحة والشعر الداكن يحصلون على أفضل النتائج.
3. يظهر بعض الشعر لاحقاً ولكنه يكون رقيقاً وخفيفاً جداً.
4. لأن طريقة الليزر أسرع من التحليل الكهربائي، فهي مفيدة خصوصاً للمناطق الكبيرة في الجلسة الواحدة
الآثار الجانبية:
قد تحدث بعض الآثار الجانبية الطبيعية بعد العلاج بالليزر، بما في ذلك الحكة، والاحمرار، والتورم حول المنطقة المعالجة، ونادراً ما تستمر هذه الآثار الجانبية أكثر من ثلاثة أيام. وتغير في صبغة الجلد هي أكثر هذه الآثار الجانبية الخطيرة شيوعاً.
إن مستوى الألم أمر متوقع خلال فترة العلاج، تتوفر كريمات التخدير في معظم العيادات، وأحياناً تستدعي دفع مبلغ إضافي، وهنالك كريمات تخدير متاحة دون الحاجة إلى وصفة طبية. يجب تجنّب استخدام كريمات التخدير قوية التأثير على مناطق كبيرة من الجلد المعالَجة في وقت واحد وهذا يضر بشكل خطير وقد يؤدي للوفاة. فعادةً يتم وضع هذا الكريم لحوالي 30 دقيقة قبل البدء بالإجراء، قد يساعد تبريد المنطقة بالثلج على تخفيف الآثار الجانبية بشكل أسرع. الآثار الجانبية غير المرغوب فيها مثل قصور أو فرط في التصبغ أو في الحالات القصوى حروق الجلد تدعو إلى إجراء تعديلي في اختيار نوع الليزر. قد تتضمن المخاطر حدوث حروق في الجلد أو تغيير في لون الجلد، نقص التصبغ (بقع بيضاء)، حب الشباب المتهيج، وتورّم حول بصيلات الشعر، تشكّل قشور أو العدوى. ويمكن الحد من هذه المخاطر عن طريق العلاج بالليزر المناسب المستخدم بإعدادات تلائم نوع البشرة والمنطقة المراد علاجها. قد تظهر لدى بعض المرضى آثار جانبية من الحساسية تجاه أي هُلام لإزالة الشعر المستخدم مع أنواع معينة من الليزر أو كريمات التخدير، ومن الآثار الجانبية النادرة التقرحات، الندوب وتغير في نسيج الجلد.
وللحديث صلة
في كثير من الأحيان، تشعر المرأة أن جمالها وأنوثتها ناقصتان طالما وجد الشعر عندها في أماكن غير مرغوب بها، ويكثر ظهور الأشعار في الوجه والذقن عند العديد من الفـتيات، ربما بسبب تلوث البيئة واستعمال الهرمونات المختلفة في الطعام وأكثر النساء في بلدنا مازلن يعانين من استخدام الطرق التقليدية والكهربائية المؤلمة والمؤقتة.
وقد توصلت التكنولوجيا اليوم إلى ابتكار طرق أكثر حداثة ودقة في نزع الشعر الزائد، وهي تقنية نزع الشعر بواسطة أشعة الليزر التي شكلت ثورة كبيرة في عالم الجمال، والتي انتشرت بشكل سريع.
الليزر:
يعتبر الليزر طريقة آمنة و فعّالة لإزالة الشعر الغير مرغوب فيه بصورة دائمة:
كيفية عمل الليزر: إزالة الشعر بالليزر وسيلة علاجية فعالة حيث يقوم شعاع الليزر بإرسال حزمة من الطاقة إلى جذر الشعرة الملون وتقوم البصيلة بامتصاص هذه الأشعة فيدمرها و يوقف نموها.
أشعة الليزر هي أشعة غير متأينة ولا تسبب سرطان الجلد بعكس ما يعتقده بعض المرضى.والليزر معروف منذ عام 1960 أي منذ أكثر من 45 سنة ولا يوجد أي حالة سرطان كان سببها الليزر.
1. تعتبر آمنة إذا تمت على يد خبير.
2. المستهلكون ذوو البشرات الفاتحة والشعر الداكن يحصلون على أفضل النتائج.
3. يظهر بعض الشعر لاحقاً ولكنه يكون رقيقاً وخفيفاً جداً.
4. لأن طريقة الليزر أسرع من التحليل الكهربائي، فهي مفيدة خصوصاً للمناطق الكبيرة في الجلسة الواحدة
الآثار الجانبية:
قد تحدث بعض الآثار الجانبية الطبيعية بعد العلاج بالليزر، بما في ذلك الحكة، والاحمرار، والتورم حول المنطقة المعالجة، ونادراً ما تستمر هذه الآثار الجانبية أكثر من ثلاثة أيام. وتغير في صبغة الجلد هي أكثر هذه الآثار الجانبية الخطيرة شيوعاً.
إن مستوى الألم أمر متوقع خلال فترة العلاج، تتوفر كريمات التخدير في معظم العيادات، وأحياناً تستدعي دفع مبلغ إضافي، وهنالك كريمات تخدير متاحة دون الحاجة إلى وصفة طبية. يجب تجنّب استخدام كريمات التخدير قوية التأثير على مناطق كبيرة من الجلد المعالَجة في وقت واحد وهذا يضر بشكل خطير وقد يؤدي للوفاة. فعادةً يتم وضع هذا الكريم لحوالي 30 دقيقة قبل البدء بالإجراء، قد يساعد تبريد المنطقة بالثلج على تخفيف الآثار الجانبية بشكل أسرع. الآثار الجانبية غير المرغوب فيها مثل قصور أو فرط في التصبغ أو في الحالات القصوى حروق الجلد تدعو إلى إجراء تعديلي في اختيار نوع الليزر. قد تتضمن المخاطر حدوث حروق في الجلد أو تغيير في لون الجلد، نقص التصبغ (بقع بيضاء)، حب الشباب المتهيج، وتورّم حول بصيلات الشعر، تشكّل قشور أو العدوى. ويمكن الحد من هذه المخاطر عن طريق العلاج بالليزر المناسب المستخدم بإعدادات تلائم نوع البشرة والمنطقة المراد علاجها. قد تظهر لدى بعض المرضى آثار جانبية من الحساسية تجاه أي هُلام لإزالة الشعر المستخدم مع أنواع معينة من الليزر أو كريمات التخدير، ومن الآثار الجانبية النادرة التقرحات، الندوب وتغير في نسيج الجلد.
وللحديث صلة