القاهرة - (أ ف ب): قرر النائب العام المصري نبيل صادق الأحد التحفظ على أموال المرشح الرئاسي الإسلامي السابق عبد المنعم أبو الفتوح مؤكداً أنه "ثبت استخدامها في ممارسة أنشطة إرهابية"، بحسب بيان لمكتبه.
واكد البيان أن النائب العام اصدر هذا القرار في إطار التحقيقات التي تجريها النيابة العامة "مع أبو الفتوح وآخرين ممن تم إدراجهم على قوائم الإرهابيين" رسمياً.
وقررت محكمة مصرية الثلاثاء إدراج ابو الفتوح "66 عاماً" و15 آخرين على قوائم الإرهاب بعد أقل من أسبوع من توقيفه وحبسه احتياطياً فور عودته إلى القاهرة من لندن حيث كان أجرى مقابلات مع عدد من وسائل الإعلام انتقد فيها نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ووجهت نيابة أمن الدولة العليا إلى أبو الفتوح اتهامات من بينها "الانضمام لجماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون ونشر أخبار كاذبة داخل وخارج مصر تضر بمصالح البلاد".
واتهمت وزارة الداخلية المصرية "القيادي الإخواني" أبو الفتوح في بيان بـ"التواصل مع التنظيم الدولي للإخوان والعناصر الإخوانية الهاربة داخل وخارج البلاد لتنفيذ مخطط يستهدف إثارة البلبلة وعدم الاستقرار".
وأشارت إلى أن قناة "الجزيرة" القطرية عرضت مقابلة مع أبو الفتوح تضمنت "بعض الأكاذيب والادعاءات لاستثمارها في استكمال تنفيذ المخطط".
وجاء توقيف أبو الفتوح قبل نحو شهر ونصف شهر من الانتخابات الرئاسية في مصر المقررة نهاية مارس المقبل.
وابو الفتوح بين خمس شخصيات دعت الشهر الماضي إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية متهمة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بـ"منع أي منافسة نزيهة".
واكد البيان أن النائب العام اصدر هذا القرار في إطار التحقيقات التي تجريها النيابة العامة "مع أبو الفتوح وآخرين ممن تم إدراجهم على قوائم الإرهابيين" رسمياً.
وقررت محكمة مصرية الثلاثاء إدراج ابو الفتوح "66 عاماً" و15 آخرين على قوائم الإرهاب بعد أقل من أسبوع من توقيفه وحبسه احتياطياً فور عودته إلى القاهرة من لندن حيث كان أجرى مقابلات مع عدد من وسائل الإعلام انتقد فيها نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ووجهت نيابة أمن الدولة العليا إلى أبو الفتوح اتهامات من بينها "الانضمام لجماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون ونشر أخبار كاذبة داخل وخارج مصر تضر بمصالح البلاد".
واتهمت وزارة الداخلية المصرية "القيادي الإخواني" أبو الفتوح في بيان بـ"التواصل مع التنظيم الدولي للإخوان والعناصر الإخوانية الهاربة داخل وخارج البلاد لتنفيذ مخطط يستهدف إثارة البلبلة وعدم الاستقرار".
وأشارت إلى أن قناة "الجزيرة" القطرية عرضت مقابلة مع أبو الفتوح تضمنت "بعض الأكاذيب والادعاءات لاستثمارها في استكمال تنفيذ المخطط".
وجاء توقيف أبو الفتوح قبل نحو شهر ونصف شهر من الانتخابات الرئاسية في مصر المقررة نهاية مارس المقبل.
وابو الفتوح بين خمس شخصيات دعت الشهر الماضي إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية متهمة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بـ"منع أي منافسة نزيهة".