هنأ وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر سمو الشيخ خالد بن حمد بن عيسى آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، بمناسبة فوز سموه بالمركز الثالث في فئة الوزن الخفيف في منافسات بطولة أقوى رجل بحريني والتي شارك فيها نخبة من محبي هذه الرياضة استجابة إلى مبادرة سموه الرامية إلى لم شمل الشباب البحريني وإدخالهم في نشاطات رياضة بدنية يمكن من خلالها اكتشاف المواهب.
وأكد وزير شؤون الشباب والرياضة أن النجاح المنقطع النظير الذي حققته فعاليات أقوى رجل بحريني تمكن في العديد من الأسباب أبرزها دعم القيادة الرشيدة لهذه المبادرة واهتمامها بالشباب البحريني، بالإضافة إلى دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، علاوة على الجهود الواضحة والجبارة التي بذلها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لإنجاح البطولة، ومشاركته المشرفة فيها، وتوفير سموه لكافة أسباب النجاح والوصول إلى الأهداف الرياضية والإنسانية النبيلة التي حددها سموه قبل انطلاقة البطولة.
وأضاف الجودر أن مبادرة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تعكس الدور الإنساني للرياضة من خلال تخصيص ريع البطولة لصالح مرضى السرطان، وتسخير سموه للرياضة من أجل الوصول إلى غايات وأهداف أبعد تخدم الترابط المجتمعي وتعزز دور الرياضة في الصحة والأعمال الخيرية، وتسليط الضوء على المنجزات البحرينية في مختلف المجالات.
وبين أن وزارة شؤون الشباب والرياضة تفتخر بأنها أحد الشركاء الاستراتيجيين، حيث حرصت الوزارة على المساهمة الواضحة في إنجاح هذا الحدث الهام، مشيداً بجهود اللجنة المنظمة للبطولة وحرصها على توفير كافة أسباب النجاح لها باعتبارها من البطولات الفريدة من نوعها على مستوى المنطقة، الأمر الذي عكس قدرة الشباب البحريني على التصدي لأعباء الإجراءات التنظيمية وتحقيق النجاح للبطولة.
وأكد وزير شؤون الشباب والرياضة أن النجاح المنقطع النظير الذي حققته فعاليات أقوى رجل بحريني تمكن في العديد من الأسباب أبرزها دعم القيادة الرشيدة لهذه المبادرة واهتمامها بالشباب البحريني، بالإضافة إلى دعم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، علاوة على الجهود الواضحة والجبارة التي بذلها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لإنجاح البطولة، ومشاركته المشرفة فيها، وتوفير سموه لكافة أسباب النجاح والوصول إلى الأهداف الرياضية والإنسانية النبيلة التي حددها سموه قبل انطلاقة البطولة.
وأضاف الجودر أن مبادرة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تعكس الدور الإنساني للرياضة من خلال تخصيص ريع البطولة لصالح مرضى السرطان، وتسخير سموه للرياضة من أجل الوصول إلى غايات وأهداف أبعد تخدم الترابط المجتمعي وتعزز دور الرياضة في الصحة والأعمال الخيرية، وتسليط الضوء على المنجزات البحرينية في مختلف المجالات.
وبين أن وزارة شؤون الشباب والرياضة تفتخر بأنها أحد الشركاء الاستراتيجيين، حيث حرصت الوزارة على المساهمة الواضحة في إنجاح هذا الحدث الهام، مشيداً بجهود اللجنة المنظمة للبطولة وحرصها على توفير كافة أسباب النجاح لها باعتبارها من البطولات الفريدة من نوعها على مستوى المنطقة، الأمر الذي عكس قدرة الشباب البحريني على التصدي لأعباء الإجراءات التنظيمية وتحقيق النجاح للبطولة.