قال المرشح لعضوية مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين خليل القاهري، إنه لا يمكن التكهن بنتائج تلك الانتخابات لا من قريب ولا من بعيد، محذراً من دعوات التشكيك واليأس التي يطلقها البعض عن حسن أو سوء نية بهدف ثني المرشحين عن التحشيد لصالحهم وجذب أكبر عدد ممكن من الأصوات، مشدداً على أهمية بذل المرشح كل ما في وسعه من أجل الفوز.
وقال القاهري إن "معطيات اللعبة الانتخابية اختلفت كثيراً مع إلزامية العضوية في الغرفة وارتفاع عدد من يحق لهم التصويت إلى نحو خمسين ألفاً، جنباً إلى جنب مع وصول عدد المرشحين هذه الدورة إلى 70 حتى الآن"، مضيفاً أنه لا يمكن حتى لمن يسمون بـ"كبار المرشحين" ضمان الفوز بشكل مطلق، خاصة مع التبدلات الكثيرة في أمزجة ومواقف وإقبال الناخبين، والمفاجئات التي تحصل في الساعات الأخيرة من الانتخابات عادة.
وأكد أن الفوز بالانتخابات له عوامل عديدة أهمها حسن التواصل مع القاعدة الانتخابية، وتفعيله مع الشارع التجاري ككل، إضافة إلى امتلاك برنامج انتخابي قوي، والقدرة على إقناع الناخب بالمشاركة في التصويت أولاً، وبجدارة المرشح في تمثيله والدفاع عن مصالحه ثانياً.
وأكد أن الممارسات الضارة بالعملية الانتخابية يجب أن تنتهي، حتى وإن كانت بعيدة عن أعين الرقابة أو القانون، ومن بينها تكرار نفس الوعود الانتخابية الرنانة من قبل أشخاص سبق وأن دخلوا مجلس إدارة الغرفة ولم يتمكنوا من تحقيق ولو جزء بسيط من برنامجهم الانتخابي، إضافة إلى عمليات شراء الأصوات التي تتستر خلف ممارسات مضللة مثل الحصول على صوت عضو الغرفة مقابل إغرائه بتسديد اشتراكاته في هذه الجهة الحكومية أو تلك مثلاً.
وأوضح القاهري أن كل أعضاء غرفة التجارة لديهم صلاحية عليا على مجلس الإدارة من خلال الجمعية العمومية، وهم بالتالي مدعوون دائماً لمراقبة وتقييم أداء الغرفة، وسحب الثقة من مجلس إدارتها في حال رأوا أن هذا المجلس انحرف عن أداء المهام المنوطة به في الدفاع عن مصالح جميع التجار وخدمة القطاع الخاص.
وقال القاهري إن "معطيات اللعبة الانتخابية اختلفت كثيراً مع إلزامية العضوية في الغرفة وارتفاع عدد من يحق لهم التصويت إلى نحو خمسين ألفاً، جنباً إلى جنب مع وصول عدد المرشحين هذه الدورة إلى 70 حتى الآن"، مضيفاً أنه لا يمكن حتى لمن يسمون بـ"كبار المرشحين" ضمان الفوز بشكل مطلق، خاصة مع التبدلات الكثيرة في أمزجة ومواقف وإقبال الناخبين، والمفاجئات التي تحصل في الساعات الأخيرة من الانتخابات عادة.
وأكد أن الفوز بالانتخابات له عوامل عديدة أهمها حسن التواصل مع القاعدة الانتخابية، وتفعيله مع الشارع التجاري ككل، إضافة إلى امتلاك برنامج انتخابي قوي، والقدرة على إقناع الناخب بالمشاركة في التصويت أولاً، وبجدارة المرشح في تمثيله والدفاع عن مصالحه ثانياً.
وأكد أن الممارسات الضارة بالعملية الانتخابية يجب أن تنتهي، حتى وإن كانت بعيدة عن أعين الرقابة أو القانون، ومن بينها تكرار نفس الوعود الانتخابية الرنانة من قبل أشخاص سبق وأن دخلوا مجلس إدارة الغرفة ولم يتمكنوا من تحقيق ولو جزء بسيط من برنامجهم الانتخابي، إضافة إلى عمليات شراء الأصوات التي تتستر خلف ممارسات مضللة مثل الحصول على صوت عضو الغرفة مقابل إغرائه بتسديد اشتراكاته في هذه الجهة الحكومية أو تلك مثلاً.
وأوضح القاهري أن كل أعضاء غرفة التجارة لديهم صلاحية عليا على مجلس الإدارة من خلال الجمعية العمومية، وهم بالتالي مدعوون دائماً لمراقبة وتقييم أداء الغرفة، وسحب الثقة من مجلس إدارتها في حال رأوا أن هذا المجلس انحرف عن أداء المهام المنوطة به في الدفاع عن مصالح جميع التجار وخدمة القطاع الخاص.