عمان – غدير محمود
انطلقت في معهد الشارقة للتراث فعاليات أسبوع التراث الأردني التي تستمر 5 أيام، حيث يجول الزوار عشاق التراث في رحلة عبر التاريخ إلى مواقع تفوح منها رائحة التاريخ والحضارة على امتداد الأردن.
وينقل المعرض زواره عبر الزمان والمكان من خلال فنون وموسيقى وعروض فولكلورية ومعارض صور ولوحات تشكيلية وأزياء تراثية ومواقع أثرية، تحمل الكثير من القصص والحكايات عمن استوطن تلك المناطق وبنى حضارة عريقة، من البتراء إلى جدارا وأرابيلا، مروراً بقلعتي الكرك والشوبك، ومآدبا، عاصمة الفسيفساء الأردنية، ومدينة الكنائس، إلى السلط بكل ما يفوح من عمقها التاريخ والمعرفة ونمط العمارة الجميل، والقصور الصحراوية في البادية المليئة بالقصص والحكايات التي تكشف عن فن هندسي ومعماري أنيق وجميل، وأنشطة عديدة تعكس تنوع وغنى التراث الأردني.
ويتميز الأردن بتنوع وغنى تراثه الزاخر بالكثير من المواقع التاريخية والتراثية والأثرية التي تنتسب إلى عصور أثرية تعود إلى حضارات عدة استوطنت الأردن على مدى التاريخ، بالإضافة الى تنوع في النسيج الاجتماعي من خلال الأزياء والمطبخ الشعبي، والفنون والموسيقى وألوان الفنون الشعبية، تشكل في مجموعها فسيفساء ثقافية اجتماعية ثرية وغنية.
وكان الدكتور عبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث قد صرح لوسائل الاعلام قائلاً "نحتفي هذه الأيام مع الأشقاء الأردنيين في أسبوع التراث الأردني، حيث يتميز الأردن بتنوع وغنى تراثه العريق، ويزخر بالكثير من المواقع التاريخية والتراثية والأثرية التي تنتسب إلى عصور أثرية مغرقة في قدمها وعراقتها، تعود إلى حضارات عدة استوطنت الأردن على مدى التاريخ، وسوف تتاح لكل الزوار والحضور وعشاق التراث والباحثين والمختصين فرصة التعرف على التراث الأردني بمختلف ألوانه وأنماطه".
واضاف الدكتور المسلم أن "الأردن يمتلك تنوع في النسيج الاجتماعي، وهو ما يتجلى في الموروث الشعبي، من خلال الأزياء والمطبخ الشعبي، والفنون والموسيقى ولوحات وألوان الدبكة الشعبية التي تصل إلى أكثر من 20 لون فني في الدبكة، تشكل في مجموعها فسيفساء ثقافية اجتماعية ثرية وغنية، نسجت من خيوطها لوحة تراثية أردنية، تنوعت بأصالة البوادي والأرياف والحضر، وحملت عبق الماضي ونكهة وذكريات الآباء والأجداد".
وقال رئيس جمعية الأنثروبولوجيين الأردنيين الدكتور محمد الشناق ان "الوفد الاردني سيقدم تشكيلة غنية من ألوان وأشكال التراث في مختلف المجالات، بما يعكس غنى وعراقة وتنوع التراث الأردني".
وبين ان "الجمعية تسعى في خلق وتعزيز علاقات عملية وميدانية وأكاديمية مع معهد الشارقة للتراث الذي يحتل مكانة متقدمة في مختلف موضوعات التراث، ويتميز بدور كبير في سبيل حفظ التراث وحمايته وصونه، وحقق نجاحات في هذا الصدد".
يذكر أن جمعية الأنثروبولوجيين الأردنيين، هي جمعية علمية متخصصة في علم الإنسان الأنثروبولوجيا، تضم في عضويتها جميع الخريجين الأردنيين من جميع الفروع العلمية للأنثروبولوجيا، من الجامعات الأردنية وغير الأردنية.
انطلقت في معهد الشارقة للتراث فعاليات أسبوع التراث الأردني التي تستمر 5 أيام، حيث يجول الزوار عشاق التراث في رحلة عبر التاريخ إلى مواقع تفوح منها رائحة التاريخ والحضارة على امتداد الأردن.
وينقل المعرض زواره عبر الزمان والمكان من خلال فنون وموسيقى وعروض فولكلورية ومعارض صور ولوحات تشكيلية وأزياء تراثية ومواقع أثرية، تحمل الكثير من القصص والحكايات عمن استوطن تلك المناطق وبنى حضارة عريقة، من البتراء إلى جدارا وأرابيلا، مروراً بقلعتي الكرك والشوبك، ومآدبا، عاصمة الفسيفساء الأردنية، ومدينة الكنائس، إلى السلط بكل ما يفوح من عمقها التاريخ والمعرفة ونمط العمارة الجميل، والقصور الصحراوية في البادية المليئة بالقصص والحكايات التي تكشف عن فن هندسي ومعماري أنيق وجميل، وأنشطة عديدة تعكس تنوع وغنى التراث الأردني.
ويتميز الأردن بتنوع وغنى تراثه الزاخر بالكثير من المواقع التاريخية والتراثية والأثرية التي تنتسب إلى عصور أثرية تعود إلى حضارات عدة استوطنت الأردن على مدى التاريخ، بالإضافة الى تنوع في النسيج الاجتماعي من خلال الأزياء والمطبخ الشعبي، والفنون والموسيقى وألوان الفنون الشعبية، تشكل في مجموعها فسيفساء ثقافية اجتماعية ثرية وغنية.
وكان الدكتور عبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث قد صرح لوسائل الاعلام قائلاً "نحتفي هذه الأيام مع الأشقاء الأردنيين في أسبوع التراث الأردني، حيث يتميز الأردن بتنوع وغنى تراثه العريق، ويزخر بالكثير من المواقع التاريخية والتراثية والأثرية التي تنتسب إلى عصور أثرية مغرقة في قدمها وعراقتها، تعود إلى حضارات عدة استوطنت الأردن على مدى التاريخ، وسوف تتاح لكل الزوار والحضور وعشاق التراث والباحثين والمختصين فرصة التعرف على التراث الأردني بمختلف ألوانه وأنماطه".
واضاف الدكتور المسلم أن "الأردن يمتلك تنوع في النسيج الاجتماعي، وهو ما يتجلى في الموروث الشعبي، من خلال الأزياء والمطبخ الشعبي، والفنون والموسيقى ولوحات وألوان الدبكة الشعبية التي تصل إلى أكثر من 20 لون فني في الدبكة، تشكل في مجموعها فسيفساء ثقافية اجتماعية ثرية وغنية، نسجت من خيوطها لوحة تراثية أردنية، تنوعت بأصالة البوادي والأرياف والحضر، وحملت عبق الماضي ونكهة وذكريات الآباء والأجداد".
وقال رئيس جمعية الأنثروبولوجيين الأردنيين الدكتور محمد الشناق ان "الوفد الاردني سيقدم تشكيلة غنية من ألوان وأشكال التراث في مختلف المجالات، بما يعكس غنى وعراقة وتنوع التراث الأردني".
وبين ان "الجمعية تسعى في خلق وتعزيز علاقات عملية وميدانية وأكاديمية مع معهد الشارقة للتراث الذي يحتل مكانة متقدمة في مختلف موضوعات التراث، ويتميز بدور كبير في سبيل حفظ التراث وحمايته وصونه، وحقق نجاحات في هذا الصدد".
يذكر أن جمعية الأنثروبولوجيين الأردنيين، هي جمعية علمية متخصصة في علم الإنسان الأنثروبولوجيا، تضم في عضويتها جميع الخريجين الأردنيين من جميع الفروع العلمية للأنثروبولوجيا، من الجامعات الأردنية وغير الأردنية.