زهراء حبيب:
قررت المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة تجديد حبس النقابي" المعروف" لمدة 10 أيام على ذمة التحقيق بتهمة الاحتيال على مواطنين ببيعهم سبائك ذهب بعضها لا يتعدى قيمتها 600 دينار، وتوقيعهم على سند مديونية تتراوح بين 15 إلى 20 ألف دينار.
وأكد مصدر مطلع أن المتهم أوقع العديد من المواطنين بشباكه منذ عام 2009، أي قبل 9 سنوات، ببيعه إلكترونيات وهواتف نقاله للمجني عليهم وتوقيعهم على سند مديونيات تفوق سعرها بعشرة أضعاف.
وآخر العمليات التي ارتكبها المتهم هو استغلال حاجة الناس للمال، وأعطاهم سبائك ذهب ليقوموا ببيعها بطريقتهم الخاصة، مع توقيعم على سند مديونية يفوق 15 ألف دينار.
واكتشف المواطنون بأنهم وقعوا ضحية للاحتيال والنصب على يد النقابي" المعروف" عندما توجهوا لبيع السبائك التي أعطاهم المتهم، ليفاجئوا بأن سعرها أقل بكثير من المبلغ المدون في سند المديونية الذي قاموا بالتوقيع عليه قبل استلام السبائك، وجاءت المفاجأة الأخرى عندما تم إبلاغهم بوجود طلبات بحقهم لسداد قيمة السند.
وأشارت إحدى المصادر المطلعة، إلى أن عدد الضحايا في سبائك الذهب يفوق 100 ، ولا يمكن حصره بالوقت الراهن، وأن بعض السبائك غير مختومه بالختم الخاص بالمصوغات الذهبية.
ولا تقتصر ضحايا المتهم على سبائك الذهب بل هناك آخرين وقعوا على سند مديونية مقابل شراء إلكترونيات بسعر يفوق سعرها الأصلي بثلاثة أضعاف، منها سيدة أمضت سند مديونية بقيمة 6 الآف دينار مقابل شرائها 3 هواتف آيفون، كما أنه يتعمد إغلاق المحل بعد عمليات الشراء لفترة من الوقت حتى يتعذر على المجني عليهم سداد الأقساط ليتمكن من تقديم طلب يلزمهم بسداد المبلغ بصورة كلية.
قررت المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة تجديد حبس النقابي" المعروف" لمدة 10 أيام على ذمة التحقيق بتهمة الاحتيال على مواطنين ببيعهم سبائك ذهب بعضها لا يتعدى قيمتها 600 دينار، وتوقيعهم على سند مديونية تتراوح بين 15 إلى 20 ألف دينار.
وأكد مصدر مطلع أن المتهم أوقع العديد من المواطنين بشباكه منذ عام 2009، أي قبل 9 سنوات، ببيعه إلكترونيات وهواتف نقاله للمجني عليهم وتوقيعهم على سند مديونيات تفوق سعرها بعشرة أضعاف.
وآخر العمليات التي ارتكبها المتهم هو استغلال حاجة الناس للمال، وأعطاهم سبائك ذهب ليقوموا ببيعها بطريقتهم الخاصة، مع توقيعم على سند مديونية يفوق 15 ألف دينار.
واكتشف المواطنون بأنهم وقعوا ضحية للاحتيال والنصب على يد النقابي" المعروف" عندما توجهوا لبيع السبائك التي أعطاهم المتهم، ليفاجئوا بأن سعرها أقل بكثير من المبلغ المدون في سند المديونية الذي قاموا بالتوقيع عليه قبل استلام السبائك، وجاءت المفاجأة الأخرى عندما تم إبلاغهم بوجود طلبات بحقهم لسداد قيمة السند.
وأشارت إحدى المصادر المطلعة، إلى أن عدد الضحايا في سبائك الذهب يفوق 100 ، ولا يمكن حصره بالوقت الراهن، وأن بعض السبائك غير مختومه بالختم الخاص بالمصوغات الذهبية.
ولا تقتصر ضحايا المتهم على سبائك الذهب بل هناك آخرين وقعوا على سند مديونية مقابل شراء إلكترونيات بسعر يفوق سعرها الأصلي بثلاثة أضعاف، منها سيدة أمضت سند مديونية بقيمة 6 الآف دينار مقابل شرائها 3 هواتف آيفون، كما أنه يتعمد إغلاق المحل بعد عمليات الشراء لفترة من الوقت حتى يتعذر على المجني عليهم سداد الأقساط ليتمكن من تقديم طلب يلزمهم بسداد المبلغ بصورة كلية.