اختتمت جمعية الهملة الثقافية الاجتماعية الخيرية برنامج التأهيل قبل الزواج تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان الذي يضم أزواج مشروع الزواج الجماعي بين الطائفتين الكريمتين بورشة عمل تقنيات السعادة الزوجية للمدرب خليل العطاوي، بحضور الوكيل المساعد لتنمية المجتمع بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد إسحاق، بحضور العرسان المشاركين في حفل الزواج الجماعي بين الطائفتين وزوجاتهم حيث.
وشهد الحفل تكريم العرسان المنتظمين في البرنامج، وسيقام حفل الزواج في 23 مارس 2018 بنادي التضامن الرياضي بمنطقة الهملة.
وأشاد إسحاق بمبادرة جمعية الهملة الثقافية الخيرية الاجتماعية في مشروع الزواج الجماعي بين الطائفتين الذي يؤكد اللحمة الوطنية، ويمارس دوره الاجتماعي الفريد من خلال البرنامج التأهيل قبل الزواج الذي يعتبر من أبرز مميزات المشروع.
وأكد دعم الوزارة لمثل هذه المبادرات الوطنية التي تحقق الشراكة المجتمعية، وتساهم في إنجاز الأدوار التوعوية والفكرية التي تطمح لها الوزارة من خلال المؤسسات الأهلية وما تقوم به من مشاريع وأنشطة في مملكة البحرين.
وقال نائب رئيس الجمعية صالح عمران، إن برنامج التأهيل قبل الزواج هم مشروع ترك بصمته الواضحة في جميع الزيجات الجماعية التي نظمتها الجمعية، وأثبت بأن البرنامج حقق دورا ريادياً كبيراً.
ولفت إلى أن هذا البرنامج سيكون العام المقبل بحلة جديدة وسيظهر كمشروع وطني وتنموي، آملا من جميع المؤسسات الرسمية والأهلية المساهمة في الارتقاء بالبرنامج، ليصبح رخصة وطنية رسمية للزوج والزوجة قبل الدخول إلى عش الزوجية.
وقدم عمران شكره إلى كل من: مركز تنمية العمل التطوعي التابع لإدارة المنظمات الأهلية بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وإلى فريق قادة المستقبل وإلى فريق البحرين للإعلام التطوعي، وإلى جميع الداعمين والكوادر المشاركة في إنجاح البرنامج من الطائفتين الكريمتين بمملكة البحرين، داعيا جميع المؤسسات الرسمية والأهلية إلى دعم وإسناد هذا المشروع الوطني الذي يُيرز مملكة البحرين بوجهها الحضاري المشرق بالمحبة والعطاء والتعايش الجميل.
وشهد الحفل تكريم العرسان المنتظمين في البرنامج، وسيقام حفل الزواج في 23 مارس 2018 بنادي التضامن الرياضي بمنطقة الهملة.
وأشاد إسحاق بمبادرة جمعية الهملة الثقافية الخيرية الاجتماعية في مشروع الزواج الجماعي بين الطائفتين الذي يؤكد اللحمة الوطنية، ويمارس دوره الاجتماعي الفريد من خلال البرنامج التأهيل قبل الزواج الذي يعتبر من أبرز مميزات المشروع.
وأكد دعم الوزارة لمثل هذه المبادرات الوطنية التي تحقق الشراكة المجتمعية، وتساهم في إنجاز الأدوار التوعوية والفكرية التي تطمح لها الوزارة من خلال المؤسسات الأهلية وما تقوم به من مشاريع وأنشطة في مملكة البحرين.
وقال نائب رئيس الجمعية صالح عمران، إن برنامج التأهيل قبل الزواج هم مشروع ترك بصمته الواضحة في جميع الزيجات الجماعية التي نظمتها الجمعية، وأثبت بأن البرنامج حقق دورا ريادياً كبيراً.
ولفت إلى أن هذا البرنامج سيكون العام المقبل بحلة جديدة وسيظهر كمشروع وطني وتنموي، آملا من جميع المؤسسات الرسمية والأهلية المساهمة في الارتقاء بالبرنامج، ليصبح رخصة وطنية رسمية للزوج والزوجة قبل الدخول إلى عش الزوجية.
وقدم عمران شكره إلى كل من: مركز تنمية العمل التطوعي التابع لإدارة المنظمات الأهلية بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وإلى فريق قادة المستقبل وإلى فريق البحرين للإعلام التطوعي، وإلى جميع الداعمين والكوادر المشاركة في إنجاح البرنامج من الطائفتين الكريمتين بمملكة البحرين، داعيا جميع المؤسسات الرسمية والأهلية إلى دعم وإسناد هذا المشروع الوطني الذي يُيرز مملكة البحرين بوجهها الحضاري المشرق بالمحبة والعطاء والتعايش الجميل.