مدريد - علي حيدر
ستتجه الأنظار إلى ملعب كامب نو يوم الأحد المقبل (4 مارس) عندما تنطلق صافرة بداية ما يمكن وصفه بمباراة الموسم بين برشلونة وأتلتيكو مدريد.
ويعد أتلتيكو مدريد هو المنافس الأول لبرشلونة على لقب الدوري الإسباني، ولا يفصله عنه سوى 7 نقاط.
وتعيد هذه المباراة وأهميتها إلى الذاكرة الموقعة الحامسة في نهاية موسم 2013-2014 بينهما على نفس الملعب، حيث كان برشلونة بحاجة للفوز فقط لنيل لقب الليغا، لكن أتلتيكو مدريد خرج بتعادل 1/1 نال به اللقب.
***
أقوى هجوم × أقوى دفاع
يعرف عن برشلونة قوته الهجومية الكبيرة، في حين اتسم أتلتيكو مدريد مع سيميوني بصلابته الدفاعية وهو ما تؤكده الأرقام.
فبرشلونة يمتلك أقوى خط هجوم مقابل امتلاك أتلتيكو مدريد لأقوى خط دفاع، لكن برشلونة يبقى هو الفريق الوحيد الذي لم يهزم حتى الآن في الموسم المحلي.
وتعود القوة الهجومية الجامحة لبرشلونة بفضل التألق الخارق للثنائي ليونيل ميسي ولويس سواريز اللذين يُنافسان بعضهما البعض على لقب الهداف ويحتلان المركزين الأول والثاني حالياً.
***
سيميوني لا يعرف الهزيمة أمام فالفيردي
وتصب الأفضلية في المواجهات بين كلا المدربين إرنستو فالفيردي ودييجو سيميوني لصالح الأخير وبشكل واضح.
فقد التقيا 12 مرة في الدوري الإسباني وفالفيردي على رأس القيادة الفنية لـ3 فرق (فالنسيا، أتلتيك بيلباو، وبرشلونة)، واستطاع سيميوني في الفوز عليه في 8 مواجهات، وتعادلا في 4 مباريات.
أول مباراة جمعت بين المدربين في عام 2013 عندما كان فالفيردي مدرباً لفالنسيا وسيموني مدربا لأتلتيكو مدريد وانتهت بالتعادل 1/1، وهي النتيجة التي آلت إليها آخر مواجهة في الدور الأول.
***
لكن الكامب نو حصن لا يسقط أمام أتلتيكو مدريد
إن كانت حقيقة أن سيميوني لم يخسر من قبل أمام فالفيردي، فهناك حقيقة أخرى تصب هذه المرة لصالح برشلونة.
فمنذ عام 2006 وأتلتيكو مدريد لم يذق أبداً طعم الفوز على برشلونة في الكامب نو.
تلك المباراة التي أقيمت في فبراير 2006 وفاز أتلتيكو مدريد بنتيجة 3/1 سجلهم فرناندو توريس "هدفين"، وماكسي رودريغيز "هدف"، بينما أحرز لبرشلونة هنريك لارسون الهدف الوحيد.
***
القيمة السوقية للاعبين
بحسب موقع ترانسفير ماركت فبرشلونة يمتلك التشكيلة الأغلى من ناحية القيمة السوقية بين لاعبي الليغا بنحو 957 مليون يورو.
أما أتلتيكو مدريد فيحتل المركز الثالث خلف ريال مدريد وتقدر القيمة السوقية للاعبيه بنحو 644 مليون يورو.
ستتجه الأنظار إلى ملعب كامب نو يوم الأحد المقبل (4 مارس) عندما تنطلق صافرة بداية ما يمكن وصفه بمباراة الموسم بين برشلونة وأتلتيكو مدريد.
ويعد أتلتيكو مدريد هو المنافس الأول لبرشلونة على لقب الدوري الإسباني، ولا يفصله عنه سوى 7 نقاط.
وتعيد هذه المباراة وأهميتها إلى الذاكرة الموقعة الحامسة في نهاية موسم 2013-2014 بينهما على نفس الملعب، حيث كان برشلونة بحاجة للفوز فقط لنيل لقب الليغا، لكن أتلتيكو مدريد خرج بتعادل 1/1 نال به اللقب.
***
أقوى هجوم × أقوى دفاع
يعرف عن برشلونة قوته الهجومية الكبيرة، في حين اتسم أتلتيكو مدريد مع سيميوني بصلابته الدفاعية وهو ما تؤكده الأرقام.
فبرشلونة يمتلك أقوى خط هجوم مقابل امتلاك أتلتيكو مدريد لأقوى خط دفاع، لكن برشلونة يبقى هو الفريق الوحيد الذي لم يهزم حتى الآن في الموسم المحلي.
وتعود القوة الهجومية الجامحة لبرشلونة بفضل التألق الخارق للثنائي ليونيل ميسي ولويس سواريز اللذين يُنافسان بعضهما البعض على لقب الهداف ويحتلان المركزين الأول والثاني حالياً.
***
سيميوني لا يعرف الهزيمة أمام فالفيردي
وتصب الأفضلية في المواجهات بين كلا المدربين إرنستو فالفيردي ودييجو سيميوني لصالح الأخير وبشكل واضح.
فقد التقيا 12 مرة في الدوري الإسباني وفالفيردي على رأس القيادة الفنية لـ3 فرق (فالنسيا، أتلتيك بيلباو، وبرشلونة)، واستطاع سيميوني في الفوز عليه في 8 مواجهات، وتعادلا في 4 مباريات.
أول مباراة جمعت بين المدربين في عام 2013 عندما كان فالفيردي مدرباً لفالنسيا وسيموني مدربا لأتلتيكو مدريد وانتهت بالتعادل 1/1، وهي النتيجة التي آلت إليها آخر مواجهة في الدور الأول.
***
لكن الكامب نو حصن لا يسقط أمام أتلتيكو مدريد
إن كانت حقيقة أن سيميوني لم يخسر من قبل أمام فالفيردي، فهناك حقيقة أخرى تصب هذه المرة لصالح برشلونة.
فمنذ عام 2006 وأتلتيكو مدريد لم يذق أبداً طعم الفوز على برشلونة في الكامب نو.
تلك المباراة التي أقيمت في فبراير 2006 وفاز أتلتيكو مدريد بنتيجة 3/1 سجلهم فرناندو توريس "هدفين"، وماكسي رودريغيز "هدف"، بينما أحرز لبرشلونة هنريك لارسون الهدف الوحيد.
***
القيمة السوقية للاعبين
بحسب موقع ترانسفير ماركت فبرشلونة يمتلك التشكيلة الأغلى من ناحية القيمة السوقية بين لاعبي الليغا بنحو 957 مليون يورو.
أما أتلتيكو مدريد فيحتل المركز الثالث خلف ريال مدريد وتقدر القيمة السوقية للاعبيه بنحو 644 مليون يورو.