استعرض وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، خلال استقباله المدير التنفيذي للبيئة والأمين العام المساعد للأمم المتحدة ايريك سوليهم، بحضور مدير برنامج الأمم المتحدة للبيئة لمنطقة غرب آسيا سامي ديماسي والرئيس التنفيذي للمجلس الاعلى للبيئة د.محمد بن دينه، وناصر السويدي المستشار بمكتب الوزير، والمستشار خبير شؤون النفط والغاز بالهيئة حسين مكي، التوجه المستقبلي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وبحث آلية تطوير العمل بين القطاع النفطي وبرنامج الأمم المتحدة وتآزر الأولويات.
كما تم بحث إشراك القطاع النفطي وباقي القطاعات الخاصة ذات العلاقة في تحديد الأولويات البيئية على المستوى الإقليمي والدولي، مستعرضين المبادرات البيئية المختلفة، إضافة إلى أهم التحديات البيئية التي تواجه القطاعات النفطية وكيفية التغلب عليها.
ورحب الوزير بالحضور مثمناً الجهود التي يبذلها ايريك سوليهم المدير التنفيذي للبيئة والأمين العام المساعد للأمم المتحدة وسامي ديماسي، الرامية إلى تعزيز العلاقات الثنائية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية المشتركة مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز.
فيما عبر ايريك عن بالغ شكره إلى الوزير على حفاوة الاستقبال وما تم مناقشته من مواضيع ذات الاهتمام المشترك، متطلعاً إلى تحقيق المزيد من التعاون في المجال البيئي في المنطقة.
كما تم بحث إشراك القطاع النفطي وباقي القطاعات الخاصة ذات العلاقة في تحديد الأولويات البيئية على المستوى الإقليمي والدولي، مستعرضين المبادرات البيئية المختلفة، إضافة إلى أهم التحديات البيئية التي تواجه القطاعات النفطية وكيفية التغلب عليها.
ورحب الوزير بالحضور مثمناً الجهود التي يبذلها ايريك سوليهم المدير التنفيذي للبيئة والأمين العام المساعد للأمم المتحدة وسامي ديماسي، الرامية إلى تعزيز العلاقات الثنائية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية المشتركة مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز.
فيما عبر ايريك عن بالغ شكره إلى الوزير على حفاوة الاستقبال وما تم مناقشته من مواضيع ذات الاهتمام المشترك، متطلعاً إلى تحقيق المزيد من التعاون في المجال البيئي في المنطقة.