أكد خادم الكنيسة الإنجيلية العربية رئيس جمعية البيارق البيضاء القسيس هاني عزيز، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، يستحق قلادة السياحة العربية من الطبقة الممتازة التي منحتها له المنظمة العربية للسياحة عن كل جدارة، رافعاً أرقى التبريكات والتهاني بهذه المناسبة، داعياً الله عز وجل أن يحفظ جلالته ويديم عليه موفور الصحة ويبقيه ذخراً وسنداً لشعب ومملكة البحرين.
وأوضح القسيس هاني عزيز في بيان له: "في ظل توجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لتقوية وتنشيط القطاع السياحي، فإن حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، سعت وتسعى بشكل دؤوب لتعزيز القطاع، واعدة بإطلاق حزمة مشاريع سياحية في القريب العاجل إلى جانب ما تمتلكه البحرين من مقومات رائعة بهذا المجال، وذلك للنهوض والارتقاء بالمجتمع البحريني، وتعزيز لغة التواصل وترسيخ مفاهيم التعايش والمحبة مع الشعوب الزائرة من جهة، ودعما لمشاريع التنوع الاقتصادي في ضوء انخفاض اسعار النفط دوليًا من جهة أخرى".
وأضاف: "أن معالم السياحة حول العالم التي تشكلت بفعل البشر أو التي نافستهم عليها الطبيعة بهندسة تكاد لا تصدق لشدة حسنها وإبداعها، هي لغة جامعة وجسر تواصل وثقافة بين الشعوب".
وتابع: "حيث هنا تتقلص الفجوة بين الناس مهما تنوعت لغاتهم وألوانهم ودياناتهم، ليصبحوا من خلال التذوق الجمالي للسياحة، أمةً واحدة، قوامها التعايش والتسامح والانجذاب نحو كل ما هو راقٍ، ويرى بعين الامتنان ما صنعته الشعوب، وما منّ عليه الله سبحانه وتعالى من خير ونعَم وجمالٍ للبشرية جمعاء".
وأوضح القسيس هاني عزيز في بيان له: "في ظل توجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لتقوية وتنشيط القطاع السياحي، فإن حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، سعت وتسعى بشكل دؤوب لتعزيز القطاع، واعدة بإطلاق حزمة مشاريع سياحية في القريب العاجل إلى جانب ما تمتلكه البحرين من مقومات رائعة بهذا المجال، وذلك للنهوض والارتقاء بالمجتمع البحريني، وتعزيز لغة التواصل وترسيخ مفاهيم التعايش والمحبة مع الشعوب الزائرة من جهة، ودعما لمشاريع التنوع الاقتصادي في ضوء انخفاض اسعار النفط دوليًا من جهة أخرى".
وأضاف: "أن معالم السياحة حول العالم التي تشكلت بفعل البشر أو التي نافستهم عليها الطبيعة بهندسة تكاد لا تصدق لشدة حسنها وإبداعها، هي لغة جامعة وجسر تواصل وثقافة بين الشعوب".
وتابع: "حيث هنا تتقلص الفجوة بين الناس مهما تنوعت لغاتهم وألوانهم ودياناتهم، ليصبحوا من خلال التذوق الجمالي للسياحة، أمةً واحدة، قوامها التعايش والتسامح والانجذاب نحو كل ما هو راقٍ، ويرى بعين الامتنان ما صنعته الشعوب، وما منّ عليه الله سبحانه وتعالى من خير ونعَم وجمالٍ للبشرية جمعاء".