أوضح عبدالإله عبدالغفار الأمين العام بالاتحاد البحريني لكرة السلة أن متابعة واهتمام سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة لكافة الأمور التنظيمية في مرحلة الذهاب من تصفيات الاتحاد الدولي المؤهلة لكأس آسيا لكرة السلة 2021 التي احتضنتها المملكة مؤخرا، إضافة إلى حرص سموه على إخراج هذه التصفيات بأفضل صورة تنظيمية وتقديم كل سبل الراحة للأشقاء من هلال تهيئة الأجواء المثالية للإقامة، كان لكل هذه الأمور الأثر البالغ في تحقيق استضافة ناجحة دون أي مشاكل تذكر.
وثمن تعاون الجهات المعنية في إنجاح مرحلة الذهاب من تصفيات الاتحاد الدولي المؤهلة لكأس آسيا 2021 والتي استضافتها المملكة بنجاح كبير الأسبوع الماضي.
وأضاف "كما أن تعاون وزارات الدولة وهي وزارة شؤون الشباب والرياضة التي ساهمت بدور جبار وكبير بعد صيانة مرافق صالة زين من غرف ملابس وغرف للحكام والمنطقة المخصصة لكبار الشخصيات، إضافة إلى تركيبها مدرجات إضافية للاعبين، حيث أظهرت المنشأة بأفضل صورة، إضافة إلى وزارة الداخلية التي رافقت الوفود طوال فترة التصفيات، ووزارة شؤون البلديات والتخطيط العمراني التي ساهمت في تزيين مجمع الصالات بأم الحصم، ووزارة الصحة التي وفرت الإسعافات والأطقم الطبية، ووزارة شؤون الإعلام متمثلة في القناة الرياضية البحرينية التي نقلت المباريات بكفاءة واقتدار".
ووجه الأمين العام بالاتحاد البحريني لكرة السلة الشكر إلى وسائل الإعلام المختلفة من صحافة ووسائل التواصل الاجتماعي التي أعطت صورة زاهية عن البحرين واهتمامها بهذه التصفيات.
وأشاد بالحضور الجماهيري الكبير لمباريات التصفيات وبالأخص مباريات منتخبنا الوطني لكرة السلة وهو الأمر الذي لاقى صدى طيبا لدى المنتخبات المشاركة ولدى الاتحاد الآسيوي لكرة السلة أيضا، مؤكدا أن وقفة الجماهير البحرينية تعد نجاحا جديدا للبحرين وتساهم في استضافة بطولات أكبر على مستوى القارة الآسيوية.
وثمن تعاون الجهات المعنية في إنجاح مرحلة الذهاب من تصفيات الاتحاد الدولي المؤهلة لكأس آسيا 2021 والتي استضافتها المملكة بنجاح كبير الأسبوع الماضي.
وأكد أن تعاون الوزارات الحكومية والمؤسسات المختلفة ساهمت في نجاح تنظيم البحرين لهذا الحدث الهام، كما أن ثمرة هذا النجاح هو التعاون بين مختلف الجهات والأفراد.
وأضاف "كما أن تعاون وزارات الدولة وهي وزارة شؤون الشباب والرياضة التي ساهمت بدور جبار وكبير بعد صيانة مرافق صالة زين من غرف ملابس وغرف للحكام والمنطقة المخصصة لكبار الشخصيات، إضافة إلى تركيبها مدرجات إضافية للاعبين، حيث أظهرت المنشأة بأفضل صورة، إضافة إلى وزارة الداخلية التي رافقت الوفود طوال فترة التصفيات، ووزارة شؤون البلديات والتخطيط العمراني التي ساهمت في تزيين مجمع الصالات بأم الحصم، ووزارة الصحة التي وفرت الإسعافات والأطقم الطبية، ووزارة شؤون الإعلام متمثلة في القناة الرياضية البحرينية التي نقلت المباريات بكفاءة واقتدار".
ونوه بالدور التي لعبته اللجنة الأولمبية البحرينية في دعم الاتحاد لاستضافة هذه التصفيات، مؤكدًا أن الدعم كان له الأثر الكبير في تحقيق البحرين لصدى طيب بعد تنظيم التصفيات.
ووجه الأمين العام بالاتحاد البحريني لكرة السلة الشكر إلى وسائل الإعلام المختلفة من صحافة ووسائل التواصل الاجتماعي التي أعطت صورة زاهية عن البحرين واهتمامها بهذه التصفيات.
ولفت إلى أن المسؤولين عن السكن والمواصلات والعلاقات العامة والإعلام وموظفين الاتحاد بمختلف تخصصاتهم وممثلي الجهات المختلفة، كان لهم أيضًا الدور الكبير في إنجاح هذا التجمع الخليجي الآسيوي.
وأشاد بالحضور الجماهيري الكبير لمباريات التصفيات وبالأخص مباريات منتخبنا الوطني لكرة السلة وهو الأمر الذي لاقى صدى طيبا لدى المنتخبات المشاركة ولدى الاتحاد الآسيوي لكرة السلة أيضا، مؤكدا أن وقفة الجماهير البحرينية تعد نجاحا جديدا للبحرين وتساهم في استضافة بطولات أكبر على مستوى القارة الآسيوية.