نظمت بلدية المنطقة الجنوبية، المجلس البلدي والجهاز التنفيذي، بالتعاون مع المحافظة الجنوبية وشركة أورباسير للنظافة، أكبر حملة نظافة في منطقة البر بالشراكة المجتمعية مع شركة يوكوجاوا اليابانية وشركة فيفا البحرين، وعدد من المدارس الخاصة.
وانطلقت أول حملة الجمعة، بالتعاون مع شركة يوكوجاوا اليابانية، بمشاركة أكثر من 250 موظفاً وعامل نظافة، حيث كانت نقطة الانطلاق من موقع شجرة الحياة من الساعة 10:00 صباحاً حتى 1:00 ظهراً.
أما الحملة الثانية فانطلقت بتاريخ 10 فبراير من منطقة شرق القارة بمشاركة 40 موظفاً وموظفة من شركة فيفا البحرين، فضلاً عن عمال شركة النظافة وعدد من موظفي البلدية.
في حين اختتمت الحملة في أسبوعها الثالث بتاريخ 19 فبراير بمشاركة 200 طالب وطالبة من المدارس الخاصة ممثلة في كل من مدرسة حوار الدولية والمدرسة الهندية، وقد خصصت لتنظيف منطقة الوردة بالبر بمشاركة من عمال النظافة والموظفين.
وتم خلال الحملة التي استمرت لثلاثة أسابيع متتابعة، توزيع عدد من المطبوعات والمطويات التوعوية والفانيلات والقبعات على المشاركين، والتي تحث على اتباع الوسائل الصحيحة للتخلص من الأوساخ والنفايات، والتعاون مع البلدية وعمال النظافة لجعل منطقة البر بيئة آمنة ونظيفة، تعبر عن الوجه الحضاري للمجتمع البحريني.
وتشهد منطقة البر في هذه الفترة أعداداً كبيرة من المواطنين والمقيمين والزوار من داخل مملكة البحرين وخارجها، خصوصاً في إجازة نهاية الأسبوع، حيث تحرص المحافظة الجنوبية وبالتعاون مع بلدية المنطقة الجنوبية، على توفير كافة التسهيلات التي تجعل من البر مكاناً ملائماً وآمناً للجميع.
ويأتي دعم القطاع الخاص ممثلاً في شركتي فيفا للاتصالات ويوكوجاوا اليابانية، في إطار المسؤولية الاجتماعية وتقاسم الأدوار في توعية الأفراد والزوار ومرتادي البر، بضرورة الحفاظ على النظافة العامة في المخيمات.
وانطلقت أول حملة الجمعة، بالتعاون مع شركة يوكوجاوا اليابانية، بمشاركة أكثر من 250 موظفاً وعامل نظافة، حيث كانت نقطة الانطلاق من موقع شجرة الحياة من الساعة 10:00 صباحاً حتى 1:00 ظهراً.
أما الحملة الثانية فانطلقت بتاريخ 10 فبراير من منطقة شرق القارة بمشاركة 40 موظفاً وموظفة من شركة فيفا البحرين، فضلاً عن عمال شركة النظافة وعدد من موظفي البلدية.
في حين اختتمت الحملة في أسبوعها الثالث بتاريخ 19 فبراير بمشاركة 200 طالب وطالبة من المدارس الخاصة ممثلة في كل من مدرسة حوار الدولية والمدرسة الهندية، وقد خصصت لتنظيف منطقة الوردة بالبر بمشاركة من عمال النظافة والموظفين.
وتم خلال الحملة التي استمرت لثلاثة أسابيع متتابعة، توزيع عدد من المطبوعات والمطويات التوعوية والفانيلات والقبعات على المشاركين، والتي تحث على اتباع الوسائل الصحيحة للتخلص من الأوساخ والنفايات، والتعاون مع البلدية وعمال النظافة لجعل منطقة البر بيئة آمنة ونظيفة، تعبر عن الوجه الحضاري للمجتمع البحريني.
وتشهد منطقة البر في هذه الفترة أعداداً كبيرة من المواطنين والمقيمين والزوار من داخل مملكة البحرين وخارجها، خصوصاً في إجازة نهاية الأسبوع، حيث تحرص المحافظة الجنوبية وبالتعاون مع بلدية المنطقة الجنوبية، على توفير كافة التسهيلات التي تجعل من البر مكاناً ملائماً وآمناً للجميع.
ويأتي دعم القطاع الخاص ممثلاً في شركتي فيفا للاتصالات ويوكوجاوا اليابانية، في إطار المسؤولية الاجتماعية وتقاسم الأدوار في توعية الأفراد والزوار ومرتادي البر، بضرورة الحفاظ على النظافة العامة في المخيمات.