أكد النائب عيسى الكوهجي، أن البحرين تعد منذ القدم واحة للسلام والاعتدال والتعايش والمحبة بين كافة الأديان والمذاهب والأعراق، مشيراً إلى أن التجربة الرائدة لمملكة البحرين في هذا الشأن هي نموذج يحتذى به في المنطقة والعالم بفضل قيادتها والمشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، ناهيك عن تمتع المملكة بتفاهم وتقارب، قل نظيره، بين مختلف الأديان والطوائف والمذاهب.
وأضاف على هامش اللقاء الذي جمع بين وفد حزب المحافظين والإصلاحيين الأوروبيين مع رئيس وأعضاء الجمعية البحرينية للتسامح والتعايش بين الأديان الأحد، أن اللقاء يكتسب أهمية خاصة في ظل ما تحتاجه منطقتنا العربية خاصة والشرق الأوسط بصفة عامة، إلى تعزيز لقيم التعايش والتسامح لمواجهة التحديات الكبرى التي باتت تهددها خاصة ما شهدته هذه المنطقة مؤخراً من صراعات وحروب. فيما أشاد الوفد الأوروبي بما تشهده مملكة البحرين من تفاهم وسلام وتعايش بين مختلف الأديان والجنسيات والأعراق والمذاهب، مثمناً الخطوة الأخيرة بصدور الأمر الملكي عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بإنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي. ورحب رئيس وأعضاء الجمعية البحرينية للتسامح والتعايش بين الأديان بالوفد الأوروبي الزائر لمملكة البحرين، مؤكدين أهمية مثل هذه اللقاءات التي تقرب وجهات النظر المختلفة حول القضايا الدينية والمذهبية، ناهيك عن أنها تبرز ما وصلت إليه المملكة من تجربة رائدة في المنطقة والعالم في هذا الشأن.
وأضاف على هامش اللقاء الذي جمع بين وفد حزب المحافظين والإصلاحيين الأوروبيين مع رئيس وأعضاء الجمعية البحرينية للتسامح والتعايش بين الأديان الأحد، أن اللقاء يكتسب أهمية خاصة في ظل ما تحتاجه منطقتنا العربية خاصة والشرق الأوسط بصفة عامة، إلى تعزيز لقيم التعايش والتسامح لمواجهة التحديات الكبرى التي باتت تهددها خاصة ما شهدته هذه المنطقة مؤخراً من صراعات وحروب. فيما أشاد الوفد الأوروبي بما تشهده مملكة البحرين من تفاهم وسلام وتعايش بين مختلف الأديان والجنسيات والأعراق والمذاهب، مثمناً الخطوة الأخيرة بصدور الأمر الملكي عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بإنشاء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي. ورحب رئيس وأعضاء الجمعية البحرينية للتسامح والتعايش بين الأديان بالوفد الأوروبي الزائر لمملكة البحرين، مؤكدين أهمية مثل هذه اللقاءات التي تقرب وجهات النظر المختلفة حول القضايا الدينية والمذهبية، ناهيك عن أنها تبرز ما وصلت إليه المملكة من تجربة رائدة في المنطقة والعالم في هذا الشأن.