نفذت بلدية المحرق السبت، حملة نظافة واسعة شملت ساحل الغوص بالتعاون مع فريق "كن مستعداً" التطوعي، تم خلالها إزالة أكوام القمامة والنفايات الصلبة والمخلفات المتراكمة على الساحل، إذ يأتي ذلك استمراراً لحملات النظافة التي تنظمها بالشراكة المجتمعية على مختلف سواحل محافظة المحرق.
وأشارت البلدية، إلى حرصها على تفعيل دور الشراكة المجتمعية والسلوك الحضاري تجاه البيئة، مبينة أهمية تضافر جميع الجهود وتكاتفها لتعميم ثقافة ملكية السواحل العامة للجميع حتى يسود مفهوم المسؤولية الاجتماعية تجاهها للمحافظة عليها من مخاطر إلقاء المخلفات والنفايات فيها وحتى يعم مرتاديها بالراحة وقضاء أوقات ممتعة في أجواء صحية خالية من الأمراض البيئية الناجمة عن السلوكيات الخاطئة للأفراد. وذكرت أن الجهود التي بذلها جميع المشاركين في هذه الحملة هي من أجل غرس مفهوم التطوع بين أفراد المجتمع، والمبادرة بمثل هذه النوعية من الحملات تساهم في الحفاظ على الحياة البيئية والفطرية وتعزز أهداف المملكة الإنمائية في مجال التنمية المستدامة. وأشارت البلادية، إلى دور الجهود التنسيقية مع المجلس البلدي ومؤسسات المجتمع المدني لتحقيق الحماية المنشودة للموائل الساحلية وتطلعات رؤية مملكة البحرين 2030 التي وضعتها القيادة الرشيدة بالشراكة مع المجتمع بجميع فئاته وقطاعاته". كما قدمت البلدية الشكر والتقدير لكل من ساهم في انجاح الحملة مؤكدةً طموحها لإيجاد طرق ووسائل حديثة أكثر فاعلية للارتقاء بمستوى خدمات النظافة المقدمة للمواطنين والمقيمين لتبقى المحرق دائماً نظيفة. فيما أشاد فريق "كن مستعداً" التطوعي بجهود بلدية المحرق في دعمها وتشجيعها للعمل التطوعي وترحيبها بالمبادرات الخيرية للحفاظ على نظافة سواحل المحرق وتذليل الصعاب في سبيل تطويرها لرقي البحرين.
وأشارت البلدية، إلى حرصها على تفعيل دور الشراكة المجتمعية والسلوك الحضاري تجاه البيئة، مبينة أهمية تضافر جميع الجهود وتكاتفها لتعميم ثقافة ملكية السواحل العامة للجميع حتى يسود مفهوم المسؤولية الاجتماعية تجاهها للمحافظة عليها من مخاطر إلقاء المخلفات والنفايات فيها وحتى يعم مرتاديها بالراحة وقضاء أوقات ممتعة في أجواء صحية خالية من الأمراض البيئية الناجمة عن السلوكيات الخاطئة للأفراد. وذكرت أن الجهود التي بذلها جميع المشاركين في هذه الحملة هي من أجل غرس مفهوم التطوع بين أفراد المجتمع، والمبادرة بمثل هذه النوعية من الحملات تساهم في الحفاظ على الحياة البيئية والفطرية وتعزز أهداف المملكة الإنمائية في مجال التنمية المستدامة. وأشارت البلادية، إلى دور الجهود التنسيقية مع المجلس البلدي ومؤسسات المجتمع المدني لتحقيق الحماية المنشودة للموائل الساحلية وتطلعات رؤية مملكة البحرين 2030 التي وضعتها القيادة الرشيدة بالشراكة مع المجتمع بجميع فئاته وقطاعاته". كما قدمت البلدية الشكر والتقدير لكل من ساهم في انجاح الحملة مؤكدةً طموحها لإيجاد طرق ووسائل حديثة أكثر فاعلية للارتقاء بمستوى خدمات النظافة المقدمة للمواطنين والمقيمين لتبقى المحرق دائماً نظيفة. فيما أشاد فريق "كن مستعداً" التطوعي بجهود بلدية المحرق في دعمها وتشجيعها للعمل التطوعي وترحيبها بالمبادرات الخيرية للحفاظ على نظافة سواحل المحرق وتذليل الصعاب في سبيل تطويرها لرقي البحرين.