تستعد الفنانة والممثلة البريطانية الصاعدة ريتا أورا، لإحياء أولى حفلاتها في البحرين ضمن فعاليات الأسبوع الثاني من مهرجان ربيع الثقافة السنوي، عند الثامنة والنصف الخميس المقبل، على خشبة مسرح خليج البحرين.
وبرزت شعبية ريتا أورا بقوة بين أوساط المراهقين والشباب في فبراير 2012 عند إصدار أغنيتها المشهورة "هوت رايت ناو"، التي تصدرت لائحة الأغاني المنفردة ووصلت إلى المركز الأول على مستوى المملكة المتحدة. وأصدرت ريتا أورا ألبومها الأول "أورا" في أغسطس 2012، وهو الآخر تصدر قائمة أفضل الألبومات الغنائية في المملكة المتحدة. كما يحتوي الألبوم على أغنيتين منفردتين تصدروا الساحة الفنية البريطانية وهما "أر.إي.بي" و "هاو دو وي بارتي". بالإضافة إلى ذلك، تمتلك ريتا أورا أكبر رصيد للأغاني المنفردة التي وصلت إلى المركز الأول على مستوى المملكة المتحدة في العام 2012 بمعدل ثلاثة أغاني. أما الأغاني الفردية التي أصدرتها ريتا أورا "يور سونغ" و"أني وير" والتي من المتوقع أن يتم طرحها في البومها القادم فقد جاءت في قائمة أفضل عشر أغاني في المملكة المتحدة عام 2017. وتقام هذه الفعالية بتنظيم من مجلس التنمية الاقتصادية في إطار دعمه لمهرجان ربيع الثقافة الذي يعزز من قطاع السياحة، حيث يعتبر أحد القطاعات الرئيسية التي يركز عليها المجلس في خطة العمل التي تهدف إلى استقطاب الاستثمارات للمساهمة في خلق فرص العمل في المملكة تماشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030. يشار إلى أن تذاكر الحفل الغنائي متوفرة للبيع عبر الموقع الإلكتروني: www.springofculture.org. ومنذ انطلاقته قبل 13 عاماً، أصبح مهرجان ربيع الثقافة اليوم علامة بارزة في رزنامة الفعاليات التي تزخر بها مملكة البحرين، حيث يساهم المهرجان سنوياً في تنمية قطاع السياحة الحيوي في المملكة. وقد ارتفعت أعداد الزوار الوافدين إلى المملكة على أساس سنوي، حيث بلغ عدد السياح الوافدين إلى البحرين في 2017 م 12.7 مليون سائح وذلك بالمقارنة مع 12.2 مليون سائح في عام 2016. وبالإضافة إلى كونه مهرجاناً يبني جسور التواصل الثقافي بين البحرين وبقية العالم، يدعم مهرجان ربيع الثقافة الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة التي تروج وتقدم منتجاتها خلال فترة ما قبل العرض للجمهور الغفير الذي يحضر لمشاهدة الأمسيات الفنية في منطقة خليج البحرين. وضمن التزام تمكين بمساعدة الشركات المحلية على تحقيق أقصى استفادة من المنصة التي يوفرها مهرجان ربيع الثقافة في سبيل النجاح والنمو ودفع عجلة تنمية الاقتصاد البحريني، وأصبحت تمكين اليوم شريكاً استراتيجياً للمهرجان بهدف تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة العاملة في مجال المطاعم والتموين، وإتاحة الفرصة لزوار المهرجان للاطلاع على المنتجات والخدمات التي تقدمها هذه المؤسسات وبالتالي المساهمة في تعزيز السوق البحرينية. ويحظى المهرجان هذا العام، برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، وتمكين. أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألومنيوم البحرين "ألبا"، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وشركة نفط البحرين "بابكو" وبنك البحرين والكويت، والناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج وشركة هواوي.
وبرزت شعبية ريتا أورا بقوة بين أوساط المراهقين والشباب في فبراير 2012 عند إصدار أغنيتها المشهورة "هوت رايت ناو"، التي تصدرت لائحة الأغاني المنفردة ووصلت إلى المركز الأول على مستوى المملكة المتحدة. وأصدرت ريتا أورا ألبومها الأول "أورا" في أغسطس 2012، وهو الآخر تصدر قائمة أفضل الألبومات الغنائية في المملكة المتحدة. كما يحتوي الألبوم على أغنيتين منفردتين تصدروا الساحة الفنية البريطانية وهما "أر.إي.بي" و "هاو دو وي بارتي". بالإضافة إلى ذلك، تمتلك ريتا أورا أكبر رصيد للأغاني المنفردة التي وصلت إلى المركز الأول على مستوى المملكة المتحدة في العام 2012 بمعدل ثلاثة أغاني. أما الأغاني الفردية التي أصدرتها ريتا أورا "يور سونغ" و"أني وير" والتي من المتوقع أن يتم طرحها في البومها القادم فقد جاءت في قائمة أفضل عشر أغاني في المملكة المتحدة عام 2017. وتقام هذه الفعالية بتنظيم من مجلس التنمية الاقتصادية في إطار دعمه لمهرجان ربيع الثقافة الذي يعزز من قطاع السياحة، حيث يعتبر أحد القطاعات الرئيسية التي يركز عليها المجلس في خطة العمل التي تهدف إلى استقطاب الاستثمارات للمساهمة في خلق فرص العمل في المملكة تماشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030. يشار إلى أن تذاكر الحفل الغنائي متوفرة للبيع عبر الموقع الإلكتروني: www.springofculture.org. ومنذ انطلاقته قبل 13 عاماً، أصبح مهرجان ربيع الثقافة اليوم علامة بارزة في رزنامة الفعاليات التي تزخر بها مملكة البحرين، حيث يساهم المهرجان سنوياً في تنمية قطاع السياحة الحيوي في المملكة. وقد ارتفعت أعداد الزوار الوافدين إلى المملكة على أساس سنوي، حيث بلغ عدد السياح الوافدين إلى البحرين في 2017 م 12.7 مليون سائح وذلك بالمقارنة مع 12.2 مليون سائح في عام 2016. وبالإضافة إلى كونه مهرجاناً يبني جسور التواصل الثقافي بين البحرين وبقية العالم، يدعم مهرجان ربيع الثقافة الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة التي تروج وتقدم منتجاتها خلال فترة ما قبل العرض للجمهور الغفير الذي يحضر لمشاهدة الأمسيات الفنية في منطقة خليج البحرين. وضمن التزام تمكين بمساعدة الشركات المحلية على تحقيق أقصى استفادة من المنصة التي يوفرها مهرجان ربيع الثقافة في سبيل النجاح والنمو ودفع عجلة تنمية الاقتصاد البحريني، وأصبحت تمكين اليوم شريكاً استراتيجياً للمهرجان بهدف تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة العاملة في مجال المطاعم والتموين، وإتاحة الفرصة لزوار المهرجان للاطلاع على المنتجات والخدمات التي تقدمها هذه المؤسسات وبالتالي المساهمة في تعزيز السوق البحرينية. ويحظى المهرجان هذا العام، برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، وتمكين. أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألومنيوم البحرين "ألبا"، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وشركة نفط البحرين "بابكو" وبنك البحرين والكويت، والناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج وشركة هواوي.